احترس.. هذه الأدوية تهددك بالإصابة بحصوات الكلى
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تعد حصوات الكلى من أكثر المشكلات الشائعة بين البشر في مختلف بلدان العالم وتسبب آلاما قوية ويتطلب علاجها عناء كبيرا.
لذا من المهم معرفة الأشياء التي تساعد في زيادة فرص تكون حصوات الكلى والابتعاد عنها قدر الإمكان، فالوقاية دائما خير من العلاج.
. يخفض السكر وينقص الوزن
بعض الأدوية يمكن أن تزيد من خطر الإصابة ب حصوات الكلى لذا يجب معرفتها وتناولها بحذر بعد استشارة الطبيب.
ووفقا لما جاء في موقع كليفند كلينك نعرض لكم أهم الأدوية التي تتسبب في زيادة خطر الإصابة ب حصوات الكلى.
مدرات البول (حبوب الماء).
مضادات الحموضة المحتوية على الكالسيوم (تستخدم لعلاج هشاشة العظام).
كريكسيفان (يستخدم لعلاج العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية).
توباماكس ® وديلانتين ® (يستخدمان لعلاج النوبات).
سيبرو ® (سيبروفلوكساسين، مضاد حيوي).
سيفترياكسون (مضاد حيوي).
يمكن أن تعرضك بعض الأطعمة أيضًا لخطر تكون حصوات الكلى وتشمل هذه الأطعمة:
اللحوم والدواجن (البروتينات الحيوانية).
الصوديوم (الوجبات الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من الملح).
السكريات (الفركتوز والسكروز وشراب الذرة).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حصوات الكلى الحموضة علاج هشاشة العظام فيروس نقص المناعة مضادات الحموضة نقص المناعة
إقرأ أيضاً:
علماء يتنبأون بما سيحدث في حال انهيار نظام حيوي لتيارات المحيطات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة أن انهيار شبكة حيوية من التيارات في المحيط الأطلسي قد يتسبب بتجمّد عميق في أجزاء من العالم، حيث قد تنخفض درجات الحرارة الشتوية إلى نحو 48 درجة مئوية تحت الصفر في بعض المدن، ما سيؤدي إلى "آثار عميقة على المناخ والمجتمع".
تتزايد المخاوف بشأن مستقبل الدوران الانقلابي الشمالي الأطلسي، المعروف اختصارًا بـAMOC، وهو نظام من التيارات يعمل كحزام ناقل عملاق، يسحب المياه الدافئة من نصف الكرة الجنوبي والمناطق المدارية إلى نصف الكرة الشمالي، حيث تبرد وتغوص ثم تتدفق عائدة نحو الجنوب.
أشارت العديد من الدراسات إلى أنّ هذا النظام يضعف، وتوقّع بعضها أنه قد ينهار تمامًا خلال هذا القرن، مع استمرار الاحترار العالمي في تعطيل التوازن بين الحرارة والملوحة.
هذا الانهيار قد يؤدي إلى تحولات هائلة في الطقس والمناخ على مستوى العالم، تترافق مع انخفاض شديد بدرجات الحرارة في أوروبا، التي تعتمد على AMOC في مناخها المعتدل.
لكن، ما برح من غير الواضح كيف ستتفاعل هذه الآثار في عالم يزداد دفئًا بفعل حرق البشر للوقود الأحفوري.