على متنها 12 فردًا.. تركيا تعلن غرق سفينة شحن بالبحر الأسود
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أعلن وزير الداخلية التركي علي يارلي كايا، اليوم الاثنين، غرق سفينة شحن تركية على متنها طاقم من 12 فردًا قبالة ساحل البلاد على البحر الأسود خلال عاصفة أمس الأحد.
وأضاف كايا، اليوم الاثنين، أن السلطات لم تتمكن من الاتصال بالطاقم، لافتًا إلى أن السفينة غرقت بعد اصطدامها بحاجز الأمواج.
وكانت السلطات التركية أعلنت أمس الأحد، أن سفينة شحن تركية على متنها طاقم من 12 فردا فُقدت قبالة ساحل البحر الأسود في البلاد وسط عاصفة، ولم تتمكن السلطات من الاتصال بهم منذ ذلك الحين.
وقال مكتب حاكم المقاطعة إن قبطان السفينة كافكامتلر التي ترفع العلم التركي أبلغ صباح الأحد، أن السفينة كانت تنجرف نحو حاجز الأمواج قبالة إيريجلي في مقاطعة زونجولداك شمال غرب تركيا.
وتعرضت المنطقة لعواصف قوية يوم الأحد، وقال البيان إن الأحوال الجوية السيئة حالت دون قيام السفن الجوية والبحرية بإجراء عمليات البحث.
وأعلن مكتب الحاكم أن سوء الأحوال الجوية حال الطائرات والسفن من إجراء عمليات البحث، حيث تعرضت المنطقة لعواصف قوية يوم الأحد.
وقال يارلي كايا للصحفيين اليوم الاثنين "عندما تتحسن الظروف الجوية السيئة، ستبدأ أنشطة البحث والإنقاذ على الفور".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الداخلية التركي سفينة شحن تركية غرق سفينة شحن البحر الأسود عاصفة
إقرأ أيضاً:
السلطات الهندية تكشف حصيلة جديدة لقتلى الطائرة المنكوبة
أعلنت الشرطة الهندية، مساء الخميس، أن 260 قتيلا على الأقل سقطوا في تحطم الطائرة التي كانت متجهة الى لندن وعلى متنها 242 شخصا، قرب مطار مدينة أحمد أباد بغرب البلاد.
وقال مفوض الشرطة فيدي تشوداري إن "حصيلة تحطم الطائرة حتى الآن هي 260 قتيلا"، ما يرجح أن يكون 19 بينهم من المقيمين في مكان الكارثة قرب مطار أحمد أباد، بعدما كان مسؤول صحي أكد في وقت سابق نجاة راكب واحد.
وكانت رحلة الخطوط الجوية الهندية رقم إيه ي 171 في طريقها من مدينة أحمد باد إلى مطار جاتويك في لندن، وكان على متنها 242 شخصًا.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة الطيران، كامبل ويلسون، في بيان مصور بالفيديو نُشر على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" ، إن " السلطات المحلية قامت بنقل الركاب المصابين إلى أقرب المستشفيات ."
وأفادت وسائل إعلام هندية في وقت سابق بأن المسؤولين يعتقدون أن فرص نجاة أي من الركاب ضئيلة للغاية.
ولا تزال أسباب الحادث غير معروفة حتى الآن.