موعد حلقة دعاء فاروق وزوجها في برنامج "واحد من الناس"
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
تحل الإعلامية دعاء فاروق وزوجها في ضيافة الإعلامي د. عمرو الليثي ببرنامج واحد من الناس، في العاشرة مساء الإثنين المقبل على شاشة قناة الحياة.
وتكشف الحلقة عن أسرار وكواليس خاصة تذاع حول اصابة زوج الإعلامية دعاء فاروق، بسرطان القولون والظروف الصعبة التي صاحبت اكتشاف ذلك المرض وكيف وقفت بجوار زوجها، وأيضا محنة المرض لها والتي تكشفها لأول مرة حول عملية استئصال الرحم وتعليقها علي هذه الأزمة الصحية.
كما تتناول الحلقة بداية التعارف بينهما وكيف نشأة علاقة الحب، وتكشف دعاء خلال الحلقة أن حبيبها أصغر منها سنًا، كما تتحدث عن عملها كمضيفة طيران ثم مذيعة وقرارها ارتداء الحجاب، وأفضل الحلقات التي قدمتها، ومن الشخصية التي تتمني استضافتها في برنامجها.
ويتحدثان خلال الحلقة عن حياتهما الخاصة وأولادهما مختار ومحمد وراقية "روكي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامية دعاء فاروق سرطان القولون استئصال الرحم برنامج واحد من الناس مضيفة طيران عمرو الليثي قناة الحياة
إقرأ أيضاً:
لماذا تتركز عمليات الاحتلال بخان يونس وكيف ترد المقاومة؟
تحولت مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة إلى نقطة ارتكاز أساسية لعمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي، في وقت تعمل فيه المقاومة وفق إستراتيجية الدفاع الإستراتيجي والهجوم التكتيكي، حسب الخبير العسكري العميد إلياس حنا.
وأوضح حنا أن خان يونس باتت بين فكي كماشة حسب الشكل العملياتي الإستراتيجي، إذ يأتي الجهد الرئيسي لجيش الاحتلال من محوري كيسوفيم وموراغ، مستدلا بالعمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة شرقي المدينة.
ووفق حديث الخبير العسكري للجزيرة، فإن جيش الاحتلال يريد خان يونس خالية من السكان وكذلك من المقاومة، في حين تخوض المقاومة الدفاع الإستراتيجي، إذ لا تتخلى عن الأرض سوى بعد تكبيد القوات الإسرائيلية خسائر كبيرة وتكسب مزيدا من الوقت.
وكذلك، تهاجم المقاومة تكتيكيا عندما يسمح الوقت أو يظهر هدف معين، مؤكدا أنها تستغل الفجوات والثغرات لدى جيش الاحتلال في المنطقة الأمنية العازلة.
وفي هذا السياق، قالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية -اليوم الأربعاء- إن 4 جنود أصيبوا في حادثين منفصلين خلال الساعات الأخيرة بالقتال في خان يونس.
وكشفت الهيئة أن "خلية مسلحة أطلقت صاروخا على دبابة في خان يونس فأصيب جنديان من الكتيبة 74 المدرعة".
إعلانوفي وقت سابق اليوم، أعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- قنص جندي إسرائيلي ببندقية "الغول" القسامية شرقي بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس، وأكدت هبوط طيران مروحي للإخلاء.
بدورها، قالت سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– إن مقاتليها يخوضون اشتباكات ضارية بالأسلحة المناسبة مع جنود وآليات الاحتلال شمالي خان يونس، مشيرة إلى أن الاشتباكات لا تزال مستمرة.
كما ذكرت السرايا أن مقاتليها استهدفوا -صباح اليوم الأربعاء- قوة من مشاة جيش الاحتلال شرقي خان يونس بعبوة مضادة للأفراد.
وأوضحت أن مقاتليها نفذوا ما وصفته بـ"استحكام مدفعي بقذائف الهاون" على منطقة الاستهداف، مؤكدة تحقيق "إصابات دقيقة ومباشرة في صفوف القوة الراجلة وفرق النجدة".
وبشأن تغيير جيش الاحتلال إستراتيجيته العسكرية في قطاع غزة، قال حنا إن القوات والآليات الإسرائيلية كانت تدخل و"تنظف" المنطقة ثم تخرج، وتعود عندما تتوفر معلومات تكتيكية للاشتباك مع المقاومة.
أما الإستراتيجية الجديدة، فإنها ترتكز على الدخول و"التنظيف" والبقاء -حسب الخبير العسكري- من أجل إعداد العدة للمرحلة المقبلة.
وبناء على هذه الإستراتيجية الجديدة، فإن جيش الاحتلال ينتقل من الحركية إلى الثبات، في حين تنتقل المقاومة من الدفاع إلى الحركية.
وأشار حنا إلى أن رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير يحاول التأقلم وفهم كيف تتعامل المقاومة الفلسطينية في إطار إستراتيجيته المعلنة بالقضاء على المقاومة خلال 9 أشهر.
وجدد التأكيد على أن إستراتيجية زامير ترتكز على التقدم ببطء مقصود ثم القضم التدريجي للأرض واستهداف قيادات المقاومة من أجل تجنب الخسائر البشرية ودفع المقاومة لتقديم تنازلات في مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
إعلانوكان زامير قد أصدر مطلع الشهر الجاري تعليمات إلى قواته بتوسيع نطاق العملية العسكرية لتشمل مناطق إضافية في شمال قطاع غزة وجنوبه.