"حبيبة العمر".. دنيا عبد العزيز تحتفظ بـ"خصلات شعر" والدتها وتكشف سبب تعرضها للتهديدات
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
تأثرت الفنانة دنيا عبد العزيز برحيل والدتها بعد صراع مع المرض، في 2020م، وفضلت الحفاظ على مقتنياتها وأشيائها الخاصة كما هي؛ لتشعر دائمًا بوجودها حولها وعدم غيابها، رغم وفاتها.
ونشرت الفنانة دنيا عبد العزيز منشوراً قديماً جمعها بوالدتها، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام قائلة: "المعنى الحقيقي للسعادة أمي.
دنيا عبد العزيز ووالدتها
وتظل دنيا عبد العزيز مرتبطة بوالدتها رغم رحيلها، فتحرص على ترك كل شيء مثل آخر مرة تركتها والدتها، ودخول غرفتها كل فترة وتتحدث معها.
دنيا عبد العزيز وعلاقتها "الخاصة" بمقتنيات والدتها
وقالت دنيا عبد العزيز في أحدث تصريحاتها عن والدتها: "أنا محافظة على كل حاجاتها، أوضتها وسريرها وتليفزيونها والأباجورة الخاصة بها وتوكة شعرها، وآخر شبشب لبسته قبل ما تنزل من البيت، كل تفاصيلها".
وأضافت: "إلا لبسها، كله موجود لإن ريحتها فيه، ومفيش حد بيدخل الأوضة وينضفها غيري، ينضفوا البيت كله لكن محدش يدخل غرفتها غيري، وممكن أدخل حد كانت بتحبه جدا يقرأ لها الفاتحة، والتليفزيون متساب على آخر قناة كانت بتتفرج عليها".
واستطردت: "أنا بنبسط كده، وبدخل الأوضة كل فترة وأكلمها، وأدعبس في صورها القديمة، وآخر بطاطين اتغطت بيها ما اتغسلوش، وفي شعر لها في الفرشة لسه موجود".
وأعربت دنيا عبد العزيز عن ارتباطها الشديد بوالدتها وتأثرها بوفاتها، مما جعلها تتخذ قرارًا حاسمًا بشأن حياتها، فتغربل الأشخاص المخادعين، لتتمتع بحياه هادئة وسط الأشخاص الحقيقيين، بعيدة عن الصراعات والنفاق.
والدتها الثانية.. دنيا عبد العزيز تشيد بدور الراحلة دلال عبد العزيز في حياتها
وتحدثت دنيا عبد العزيز عن دور الفنانة الكبيرة دلال عبد العزيز في تقديمها في البداية للجمهور، وكيف أنها تعدها أمها الثانية، مشيرة: "أصدقاء أمي من الوسط الفني من زمان، زي الله يرحمها دلال عبد العزيز أمي الثانية، وسمير غانم الله يرحمه، والمخرج الكبير عاطف سالم، كلهم شافوا إن عندى موهبة، وعلشان كده أستاذة دلال رشحتني للفيلم".
تعرض دنيا عبد العزيز للتهديد من حبيبها السابق
وكشفت دنيا عبد العزيز عن تعرضها لتهديد، مما جعلها تعيش في حالة من الرعب وعدم الأمان هي ووالدتها، لتوضح أنها كانت مرتبطة من قبل وفاة والدتها بشخص غير متزن نفسيًا، وأنه هددها وقتها بتشويه وجهها، ولم تبلغ الشرطة وقتها بسبب خطورته.
دنيا عبد العزيز ووالدتها
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دنيا عبد العزيز الفنانة دنيا عبد العزيز دنیا عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
10 آلاف جنيها... تنقذ سمع «حبيبة»
«حبيبة السعيد حامد»، تبلغ من العمر 11 عام طالبة بالصف الرابع الابتدائى، بدأت المعاناة مع الصمم منذ فتحت عينيها على الحياة، أكتشف الاطباء إصابتها بضعف سمع عصبى حسى شديد بالاذنين، وتحتاج إلى جراحة لزرع قوقعة بالاذن.
الا أن السمع مهدد بالفقدان، لان جهاز السمع «القوقعة» يحتاج كل فترة الى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الاشياء المطلوبة الان تتكلف عشرة الاف جنيها، الاب عامل بسيط باليومية، وهذه المبالغ كبيرة تفوق المقدرة المالية للاسرة.
جاءت أم الطفلة الى عيادة الوفد تبحث عن الامل فى إنقاذ سمع ابنتها، وتناشد أهل الخير من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها العاجلة، ولا يوجد للأسرة أى مصدر مالى يساهم فى نفقات الحياة، ولا تملك من حطام الدنيا شيئا تساعد به فى انقاذ سمع فلذة كبدها المهددة بالصمم، ولاتستطيع تلبية المتطلبات الضرورية لها، وهى مهدد بفقدان السمع والتعثر فى التعليم والحياة، لتوقف «القوقعة» عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار وصيانة عاجلة.