تجربة إخلاء طوارئ جزئية بالقابضة للمطارات
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
نظم قطاع الأمن بالشركة المصرية القابضة للمطارات والملاحة الجوية تجربة إخلاء جزئي لمبني الشركة وذلك في إطار المتابعة الدائمة لحالة المباني والمنشآت والاهتمام بإجراءات الحماية المدنية للمحافظة على الأرواح في حالات الطوارئ.
تجربة إخلاء طوارئ جزئية بالقابضة للمطارات
تجربة إخلاء طوارئ جزئية بالقابضة للمطاراتجدير بالذكر أن تلك التجربة تأتي في إطار الخطة الأمنية المتكاملة التي من المقرر تطبيقها بمقر الشركة القابضة وجميع الشركات التابعة خلال العام الحالي بالإضافة إلى خطط الطوارئ الموسعة والتي تتم على مستوى المطارات المصرية للاستعداد لأي طارئ يمكن أن يؤثر على سير العمل بالشركة القابضة وشركاتها التابعة وسيتم خلال الفترة القادمة إجراء تجربة طوارئ جزئية وأخرى كاملة لاستكمال الإخلاء.
اقرأ أيضاًمحافظ أسوان يُودع المشاركين في بطولة السباحة لمراكز شباب المحافظات الحدودية بجنوب سيناء
حملة لتوفير الملابس للأسر الأولى بالرعاية لمجابهة فصل الشتاء بالفيوم
صحة الشرقية: تقديم الخدمة لأكثر من ٢٦٠٠ مريض بقافلة طبية بقرية منشأة رضوان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المطارات والملاحة الجوية تجربة إخلاء
إقرأ أيضاً:
نيجيريا تعلن حالة طوارئ أمنية على كامل أراضي البلاد
أعلن الرئيس النيجيري بولا تينوبو، حالة الطوارئ الأمنية على كامل أراضي نيجيريا، موجهاً الشرطة والقوات المسلحة إلى زيادة التجنيد وتعزيز الانتشار الأمني للتعامل مع تفاقم الوضع الأمني في البلاد.
وأوضح الرئيس تينوبو أن عدد عناصر الشرطة سيزداد بمقدار 20 ألف موظف إضافي، ليصبح العدد الإجمالي 50 ألف فرد، مشددًا على أن هذا القرار جاء “نظرًا للوضع الأمني المتفاقم” في عدة مناطق.
كما أشار إلى أن المزيد من قوات الأمن ستنشر في المناطق الأكثر خطورة، مثنيًا على جهود الأجهزة الأمنية في إنقاذ 24 تلميذة مختطفة في ولاية كيبي شمال غربي نيجيريا و38 زائراً مختطفين من كنيسة في ولاية كوارا بغرب البلاد.
وتشهد نيجيريا موجة متكررة من الهجمات المسلحة وعمليات الخطف التي تستهدف الطلاب والمدنيين، إضافة إلى مواجهات مستمرة بين القوات الأمنية وجماعات متشددة إسلامية في شمال شرقي البلاد. وأسفرت هذه المواجهات منذ عام 2019 عن مقتل نحو 40 ألف شخص ونزوح ما لا يقل عن مليونين.
وتواجه نيجيريا منذ سنوات موجات عنف متفرقة من جماعات مسلحة وتنظيمات متشددة، حيث يشهد شمال شرقي البلاد منذ عام 2009 صراعًا دامياً مع جماعة بوكو حرام، وأدت هذه الأوضاع إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين، ما يجعل أي أزمة أمنية تهدد الاستقرار الوطني.
منتدى الاتحاد من أجل المتوسط المنعقد في القاهرة.. رسائل مصرية واضحة للعالم