تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورة حديثة تجمع الفنان العراقي كاظم الساهر وابنه وسام، أثناء التحضير لألبومها الغنائي الجديد.

اقرأ ايضاًكاظم الساهر يطرح (يا وفية) أولى أغنيات البومه الجديد (مع الحب)كاظم الساهر وابنه

في الصورة، يظهر الأب وابنه واقفين إلى جانب بعضهما البعض، فيما لوحظ الشبه الكبير الذي يجمعهما، وكأن وسام النسخة الشبابية عن القيصر.

ولفت مستخدمو موقع "إكس" أن الأب وابنه نسخة متطابقة عن بعضهما البعض، فيما لم يفرق آخرون بينهما، إذ كتبت إحداهن: "مين الأب ومين أبوه؟".

وعلَّقت آخرى: "ماشاءالله يشبه ابوه"، وأضافت ثالثة: "الجينات الحلوه".

 

ألبوم كاظم الساهر "كاظم... مع الحب"

أصدر الساهر ألبومًا جديدًا يحمل عنوان "كاظم... مع الحب"، وذلك بعد 8 سنوات عن صدور آخر ألبوماته "كتاب الحب".

اقرأ ايضاًكاظم الساهر يطرح (Hold your fire) و العائدات لدعم فلسطين

وطرح الساهر فيديو كليب أغنيته "يا وفية" تمهيدًا لطرح أغاني ألبومه، المقرر صدوره كاملًا في الـ14 شباط المقبل.

وأغنية "يا وفية" من كلمات الشاعر الراحل كريم العراقي، وألحان الساهر، ووزعها موسيقياً المايسترو اللبناني ميشال فاضل وجرى تصويرها في مدينة أسطنبول.

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Kadim Al Sahir | كاظم الساهر‎‏ (@‏‎kadimalsahirofficial‎‏)‎‏

ماشاءالله يشبه ابوه       109  
 ماشاءالله يشبه ابوه       109  
         109  
".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: كاظم الساهر کاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

رعـ ـب على ضفاف الإبراهيمية.. حكاية أسرة خرجت ولم يعد منها سوى جثـ ـتين| هل أنهى الأب حياة أطفـ ـاله؟

ليلتان بلا نوم عاشهما أهالي مركز ديروط بمحافظة أسيوط رجال ونساء وأطفال يقفون على حافة الترعة الإبراهيمية، ينظرون إلى القاع بخيط من الأمل، وينادون أسماء ثلاثة أطفال لا يسمعهم أحد:" مروان.. ياسين.. مكة " الصغار الثلاثة .. هنا على هذا المجرى المائي الصامت يكتب فصل جديد من مأساة هزت قلوب الأهالي في محافظة أسيوط وينتظرون فك غموض اللغز .. أين الصغار؟

أب وأطفاله الأربعة اختفوا في صمت

قبل أيام قليلة غادر محمد رشاد ، مسئول أمن بمستشفى ديروط المركزي ، منزله بعد مشادة مع زوجته بصحبة أولاده الأربعة: ريناد 13 عامًا، مروان 10 أعوام، ياسين 5 أعوام، ومكة 5 أعوام و لم يخبر أحدًا إلى أين يذهب، ولم يتوقع أقرب الناس إليه أن تكون تلك الرحلة هي الأخيرة كما تركت الزوجة منزلهم وذهبت الى منزل ابيها ولم تكن تدري انه كان الوداع الأخير بينهم.

مرت الساعات ثقيلة، والهواتف صامتة، والوجوه يكسوها القلق. الأم تبحث عن صغارها تتخيل ضحكاتهم التي كانت تهز اركان المنزل، والأسرة تبحث لكن بلا أثر.

صورة طفلة تضج بها مواقع التواصل

في مساء الثلاثاء الماضي ، انقلب كل شيء ظهرت صورة " ريناد " الطفلة الهادئة صاحبة الـ13 عامًا ــ على مواقع التواصل، بعد العثور عليها متوفاة غرقًا في الترعة الإبراهيمية بمركز سمالوط بمحافظة المنيا لم يصدق أحد كيف لطفلة خرجت مع والدها قبل أيام أن تنتهي هنا، وحدها، في مجرى مائي على بعد عشرات الكيلومترات من بيتها؟

بعد ساعات قليلة، كانت الصدمة الثانية عثر الأهالي على جثمان الأب محمد رشاد في الترعة نفسها، ولكن بمنطقة أبوقرقاص بمحافظة المنيا وتم انتشالهما ونقلهما الى مشرحتي مستشفى سمالوط المركزي وأبوقرقاص

ثلاثة أطفال بلا أثر

منذ تلك اللحظة، أصبح سؤال أهالي ديروط واحدًا "أين مروان وياسين ومكة؟" هل سقطوا في الترعة مع والدهم وشقيقتهم؟ هل هم في مكان آخر؟ هل ما زال هناك أمل؟ .. أسئلة تنهش القلوب ولا يملك أحد إجابة لها سوى مياه الترعة الابراهيمية وفرق البحث المنتشرة على ضفتيها منذ الساعات الأولى تبحث عن الصغار.

رسالة الوداع 

وقبل ان يرحل الاب بايام ترك كلمات موجعه على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك كتب آخر ما يشبه الوداع: هنّأ ابنه مروان بعد فوزه في مسابقة فنية بالمدرسة، وكتب له: "ألف مبروك يا ابني على التفوق" جملة بسيطة، لكنها اليوم تقرأ كرسالة وداع مؤلمة.. كأنها كانت آخر ما استطاع الأب تقديمه لابنه.

انتظار موجع أمام المشرحتين

أمام مشرحتَي سمالوط وأبوقرقاص، تجمع العشرات من أقارب الأسرة وأهالي مركز ديروط وجوه يعصرها الألم ، دموع محبوسة،الجميع ينتظر تصريح الدفن، والجميع ينتظر خبرًا صغيرًا يرشدهم إلى مكان الأطفال الثلاثة.

هتبعتي الفلوس ولا أنشر صورك؟.. السجن 3 سنوات لطالب ابتز فتاة في أسيوطتحويل حالتين من مصابي أتوبيس نقل عام الوادي الجديد إلى مستشفيات أسيوط

في أسيوط كما في المنيا، تبحث الأجهزة الأمنية، ويواصل الأهالي البحث على ضفاف الترعة ليلًا ونهارًا .. لا أحد يريد الاستسلام على أمل العثور على الصغار الثلاثة .

طباعة شارك أسيوط مركز ديروط الترعة الإبراهيمية أطفال ديروط حادث ديروط البحث عن الأطفال مفقودين أسرة بالكامل

مقالات مشابهة

  • سلطة الأب على خلع الحجاب.. عبدالله رشدي: “لا تملك هذا الحق”
  • إذاعتا صنعاء وسام إف إم تنالان درع طوفان الأقصى من الجهاد الإسلامي
  • “الجهاد الإسلامي” تُكرم إذاعتي صنعاء – البرنامج العام وسام إف إم بدرعي “طوفان الأقصى”
  • تأجيل محاكمة المتهم بقتل شقيقه وابنه بالشرقية لجلسة 10 ديسمبر للنطق بالحكم
  • يشبه الألماس.. هذا المبنى في الصين صُمم بمساعدة الذكاء الاصطناعي
  • وثيقة أمريكية تتهم أوروبا بـالمحو الحضاري.. وانتقادات: هذا خطاب يشبه الكرملين
  • وسام أبو علي يكشف سبب غيابه ويؤكد: فلسطين تستحق الصدارة في كأس العرب
  • الأنبا توماس يترأس رياضة صوم الميلاد لكهنة الإيبارشيّة
  • لغز في السماء.. جسم غامض يومض بنمط يشبه دقات القلب
  • رعـ ـب على ضفاف الإبراهيمية.. حكاية أسرة خرجت ولم يعد منها سوى جثـ ـتين| هل أنهى الأب حياة أطفـ ـاله؟