أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تستهدف المساعدات الإنسانية والعاملين عليها
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، أن مصر منذ الأزمة الفلسطينية، وهي تسخر مطار العريش لاستقبال المساعدات الإنسانية من كافة دول العالم.
وأشار "بدر الدين"، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن الكيان المحتل، يستهدف المساعدات الإنسانية والعاملين عليها، الأمر الذي يعتبر جريمة حرب جديدة تضاف لسلسلة جرائم الحرب للحكومة الإسرائيلية.
إسرائيل تمارس أعمالًا مخالفة للقانون الدولي على كافة المستويات سواء عسكرية أو إنسانية
ونوه، أن إسرائيل تمارس أعمالا مخالفة للقانون الدولي على كافة المستويات سواء عسكرية أو إنسانية، وعلى المجتمع الدولي أن يعي ذلك من أجل دعم الشعب الفلسطينيىن.
وتابع، أن المجتمع الدولي يعاني "ازدواجية المعايير" حتى أن أهم حقوق الإنسان الذي يتمثل في "الحق بالحياة" عرضة للخطر، مؤكدًا أن تعنت إسرائيل في إدخال المساعدات الإنسانية أمر لا بد من محاسبة حكومة نتنياهو عليه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أستاذ علوم سياسية اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي العدوان الاسرائيلي الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية تهجير الفلسطينيين حركة حماس قصف غزة قطاع غزة قوات الاحتلال مجزرة جباليا مخطط اسرائيل المساعدات الإنسانیة
إقرأ أيضاً:
غرفة طوارئ محلية الطينة تواصل تقديم المساعدات الإنسانية للنازحين
تواصل غرفة طوارئ محلية الطينة بولاية شمال دارفور، بالتنسيق مع مجلس غرف الطوارئ بالولاية، تنفيذ عددا من المشروعات الإنسانية الهادفة إلى تخفيف معاناة النازحين الفارين من مناطق الفاشر، ومخيمي زمزم وأبوشوك، ومنطقة طويلة.
وتشمل المشروعات التي تنفذها الغرفة مشروع المطابخ الجماعية، ومشروع توفير المياه الصالحة للشرب، إضافة إلى مشروع ترحيل النازحين إلى مقر المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بمعبر الطينة الحدودي.وأكدت الغرفة التزامها بتقديم الخدمات الإنسانية للنازحين في مختلف مراكز الإيواء داخل محلية الطينة، وكذلك في معبر الطينة الحدودي مع تشاد.وأوضحت أن مشروع المطابخ الجماعية يهدف إلى إعداد وجبة غذائية واحدة يومياً للنازحين، من خلال ثلاثة مطابخ موزعة بين محلية الطينة بشمال دارفور، ومعبر الطينة التشادي، وذلك لمدة شهر كامل.وفيما يتعلق بمشروع المياه، أوضحت الغرفة أنه يتم توزيع 100 برميلا من المياه يوميًا في مقر المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بمعبر الطينة التشادي، و50 برميلًا في مراكز الإيواء داخل محلية الطينة.أما مشروع الترحيل، فيستهدف نقل النازحين من رئاسة محلية الطينة إلى مقر المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، لتوفير بيئة أكثر أمنًا وخدمات أفضل.وجددت غرفة الطوارئ تأكيدها على مواصلة جهودها لتوسيع نطاق الخدمات، بهدف تغطية أكبر عدد ممكن من المحتاجين، داعية المنظمات الإنسانية والخيرين إلى المساهمة في دعم أنشطتها، خاصة في ظل الزيادة المستمرة في أعداد النازحين بالمحلية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب