قصف إسرائيلي استهدف منزل عائلة أبو سنجر في دير البلح
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
13/3/2024مقاطع حول هذه القصةقصف إسرائيلي لمنزل عائلة أبو الأطرش الذي يضم عددا من النازحين في دير البلحplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 21 seconds 03:21تساؤلات بشأن حرص واشنطن على إيصال المساعدات إلى غزة عبر البحر
play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 45 seconds 04:45اشتباكات ضارية بين المقاومة والاحتلال بمدينة حمد غربي خان يونس
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37الجزيرة ترصد أحوال الناس في أسواق شمال غزة للتبضع في رمضان
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 05 seconds 03:05الجزيرة تنقل معاناة أهالي أطفال في المستشفى الأوروبي في غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 55 seconds 02:55الاحتلال يفرض قيودا على الدخول إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 55 seconds 01:55استشهاد 3 رضع يرفع وفيات سوء التغذية بمشفى كمال عدوان إلى 21 طفلا
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 22 seconds 03:22من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
سيلفي الوداع ورحلة بلا عودة.. حلم عائلة ابتلعته مأساة الطائرة الهندية
قبل أن تلامس عجلات الطائرة مدرج الإقلاع، كانت صورة سيلفي واحدة كافية لتجسد الحلم. خمسة وجوه تبتسم للغد — براتيك، كومي، وثلاثة أطفال بأعين مليئة بالفضول. صورة أُرسلت على عجل إلى العائلة في أودايبور، كما لو أنها تقول: "نحن في الطريق. أخيرًا، بدأنا الحياة التي حلمنا بها." لكن الطائرة لم تصل.
وبدلًا من لمّ الشمل في لندن، جاء الخبر عبر إشعار عاجل: تحطم الرحلة AI171... لا ناجين.
وأعلنت الشرطة الهندية أن 260 قتيلا على الأقل سقطوا في تحطم الطائرة التي كانت متجهة الى لندن وعلى متنها 242 شخصا، قرب مطار مدينة أحمد أباد بغرب البلاد.
وقال مفوض الشرطة فيدي تشوداري إن "حصيلة تحطم الطائرة حتى الآن هي 260 قتيلا"، ما يرجح أن يكون 19 بينهم من المقيمين في مكان الكارثة قرب مطار أحمد أباد، بعدما كان مسؤول صحي أكد في وقت سابق نجاة راكب واحد.
فماذا نعرف عن قصة تلك العائلة؟
براتيك جوشي، الذي عاش ست سنوات في العاصمة البريطانية، لم يكن يسعى وراء حياة أفضل لنفسه فقط، بل كان يرسم خارطة مستقبل لعائلته التي أبقاها في وطنه حتى تستقر الأحلام.
مهندس برمجيات ناجح، كان يعمل بلا كلل لتأمين البيت، والمدرسة، والحياة التي لا تشبه شيئًا سوى ما وُعدت به الأسر في الغرب: الأمان، الفرص، والطمأنينة.
زوجته، الدكتورة كومي فياس، لم تكن مجرد طبيبة مشهورة في أودايبور؛ كانت امرأة تركت خلفها مكانتها، مرضاها، وبيتها، لتلحق برجلها وحلمها. قبل يومين فقط من الرحلة، قدمت استقالتها. قرار كبير، لكنه لم يكن متهورًا — بل نابع من يقين بأن الوقت حان لتبدأ الصفحة الجديدة.
ولثلاثة أطفال صغار، كانت الطائرة أكثر من وسيلة نقل؛ كانت بوابة إلى مغامرة، إلى أول مدرسة جديدة، إلى نزهات في الحدائق الإنجليزية، وربما أول تساقط ثلج. لكن في لحظة خاطفة، كل شيء تبخر.
أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.