إيطاليا تحتفي بالشاعر الفلسطيني محمود درويش لايف ستايل
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
لايف ستايل، إيطاليا تحتفي بالشاعر الفلسطيني محمود درويش،تحتفي مدينة بولينيانو ماري الإيطالية، بالثقافة الفلسطينية على مدى أربعة أيام من 4 .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إيطاليا تحتفي بالشاعر الفلسطيني محمود درويش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحتفي مدينة بولينيانو ماري الإيطالية، بالثقافة الفلسطينية على مدى أربعة أيام من 4 إلى 6 أغسطس، برعاية بلدية المدينة، ومنظمة "همسة سما" للثقافة الدولية في الدنمارك، ومنظمة العفو الدولية، والجالية الفلسطينية في إيطاليا.
وأعلنت اللجنة المنظمة في بيان، "أن النسخة الافتتاحية "للأيام الثقافية الفلسطينية"، ستخصّص بالكامل لشخصية الشاعر الكبير محمود درويش، الأيقونة الأدبية التي ألهمت أجيالاً من المثقفين والفنانين حول العالم".
يُفتتح الحدث في ساحة سان بينيديتو التاريخية بإزاحة الستار عن اللوحة التذكارية المخصّصة لذكرى الشاعر الراحل، بحضور "ضيوف استثنائيين شاركوا درويش بصداقة عميقة، وأسهموا في نشر أعماله على المستوى الدولي، من بينهم الفنان اللبناني مارسيل خليفة، والشاعر والإعلامي زاهي وهبي".
وقالت اللجنة "إن هذه اللحظة هي ذات أهمية كبيرة ودلالة مميزة، وستشهد الأيام الأربعة فعاليات ثقافية ولقاءات ومحاضرات وأمسيات شعرية، وعروض موسيقية تحتفي بالشاعر، وتعرّف الجمهور الإيطالي على الثقافة الفلسطينية بشكل أفضل.
تشارك في هذا الحدث الثقافي فرقة الموسيقى العالمية المعروفة "Radiodervish"، والمغنية الفلسطينية سناء موسى، ومجموعة الموسيقى المتوسطية "La Cantiga de la serena"، وعدد كبير من المثقفين والفنانين من حول العالم.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيطاليا تحتفي بالشاعر الفلسطيني محمود درويش وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نهائي كأس إيطاليا.. ميلان وبولونيا في موقعة إنقاذ الموسم
البلاد- جدة سيكون الملعب الأولمبي في العاصمة روما على موعد مع موقعة مصيرية؛ لإنقاذ الموسم وضمان المشاركة في “يوروبا ليغ”، بين فريقي ميلان وبولونيا اللذين يتواجهان مساء غد الأربعاء، على لقب مسابقة كأس إيطاليا لكرة القدم. يدخل ميلان وبولونيا النهائي بعد أيام معدودة على لقائهما في المرحلة الـ 36 من الدوري، حين حول الأول تخلفه إلى فوز 3-1، وأبقى على آماله الضئيلة بخوض دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وقبل مرحلتين على ختام الدوري، يحتل ميلان المركز الثامن برصيد 60 نقاط وبفارق نقطتين مباشرة خلف بولونيا السابع، متخلفًا بفارق 4 نقاط عن يوفنتوس الرابع. لكن فريق المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو يواجه مهمة صعبة الأحد المقبل في المرحلة قبل الأخيرة؛ إذ يحلّ ضيفًا على روما، الذي يتقدم عليه في المركز السادس بفارق نقطتين، والقادم من هزيمة أولى له في آخر 20 مباراة في “سيري أ” على يد أتالانتا 1-2 الاثنين.
وإذا كان ميلان يبحث عن لقبه الأول في مسابقة الكأس منذ 2003، فإن بولونيا لم يصعد على منصة التتويج منذ عام 1974، حين أحرز اللقب للمرة الثانية في تاريخه في آخر ظهور له أيضًا في النهائي، خلافًا للفريق اللومباردي الذي خاض النهائي مرتين بعد تتويجه الخامس والأخير، وذلك عامي 2016 و2018 حين خسر في المناسبتين أمام غريمه يوفنتوس. ويمر ميلان في فترة جيدة؛ إذ فاز في مبارياته الأربع الأخيرة، بينها إياب نصف نهائي الكأس حين اكتسح جاره إنتر بثلاثية نظيفة، فيما لم يذق بولونيا طعم الفوز في مبارياته الثلاث الأخيرة (تعادلان وهزيمة).
وبعد غيابه عن مواجهة الأحد بين الفريقين؛ بسبب تراكم الإنذارات، يعود النجم البرتغالي رافايل لياو إلى تشكيلة ميلان، التي خسرت جهود الإنجليزي فيكايو توموري بعد أقل من ربع ساعة على البداية، لكن الإصابة ليست خطيرة ومن المتوقع تواجده في الملعب الأولمبي الليلة، على غرار لاعب الوسط الفرنسي يوسف فوفانا، الذي أصيب في مباراة المرحلة قبل الماضية ضد جنوى (2-1). كونسيساو ليس مهمًا هنا ورغم الفوز في مواجهة الأحد، لم يكن كونسيساو راضيًا عما شاهده، قائلًا: “لم يكن بالأداء الرائع. نعم، لقد فزنا ضد فريق يقوم بعمل جيد جدًا في الدوري الإيطالي، كأس إيطاليا ودوري أبطال أوروبا” الذي شارك فيه بولونيا هذا الموسم لأول مرة منذ 1964-1965. وأضاف:” إنهم أقوياء لأنهم يضغطون عليك رجلًا لرجل، بالتالي إذا لم تُحسن إيجاد المساحات، فستختبر ما اختبرناه في الشوط الأول من أداء متواضع”، مضيفًا:” استقبلنا الهدف الأول لأننا حاولنا الضغط عاليًا، فوقعنا في الفخ. غيّرت الخطة إلى 2-4-4 وكان رد فعل اللاعبين قويًا، كما كان رد فعل البدلاء إيجابيًا. هذه هي الروح التي تُعجبني في هذا الفريق”. وفي حال جدد “روسونيري” الفوز الأربعاء على فريق المدرب فينتشينزو إيتاليانو، سيحرز لقبه الثاني هذا الموسم بعدما سبق له الفوز بكأس السوبر، التي أقيمت في الرياض خلال يناير بتغلبه في النهائي على جاره إنتر في ثاني مباراة له مع كونسيساو الذي خلف مواطنه باولو فونسيكا. ولدى سؤاله عما إذا كان الفوز بلقب الكأس سيحدد مصيره مع ميلان، أجاب البرتغالي: “كونسيساو (كفرد) ليس مهمًا هنا. المهم هو المباراة القادمة والفوز باللقب. لا يمكن لناد عريق مثل ميلان أن يكتفي بالمركز التاسع في الدوري الإيطالي. الجميع يشعر بالندم والإحباط من أداء الفريق هذا الموسم”. وختم:” أنا معتاد على بعض الأمور. ليس هذا هو الوقت المناسب للحديث عني. سأتحدث في الوقت المناسب”.