جماهير حدث "UFC 302" تهين بايدن وتستقبل ترامب بحفاوة (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
هتفت الجماهير التي احتشدت في المدرجات لمتابعة حدث "UFC 302" للفنون القتالية في نيويورك يوم الأحد، ضد الرئيس الأمريكي جو بايدن فيما استقبلت الرئيس السابق دونالد ترامب بحفاوة.
وأطلقت الجماهير هتافات وشتائم مسيئة ضد بايدن في الحدث الذي شهد مواجهة بين الروسي إسلام ماخاتشييف والأمريكي داستن بوارييه.
#ufc fans chant “We Want Trump!” following a “F*** Joe Biden!” chant moments before.
Moments after Donald Trump takes his seat at tonight’s UFC fight in Newark, the audience breaks out into a spontaneous “Fuck Joe Biden” chant. pic.twitter.com/8Op4hx7pUz
— Shawn McCreesh (@ShawnMcCreesh) June 2, 2024وكان المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب حاضرا بين المتفرجين، لكن مشجعي الفنون القتالية المختلطة استقبلوه بحفاوة بالغة.
“Fuck Joe Biden” chant breaks out at UFC 302. Mainstream media will never show this. So it’s up to you to share it!#UFC302pic.twitter.com/SieBEkWXvd
— Steve ???????? (@SteveLovesAmmo) June 2, 2024وهتفت الجماهير "اللعنة لجو بايدن.. نريد ترامب.. نريد ترامب".
إقرأ المزيدوانتهى نزال ماخاتشييف وبوارييه بفوز المقاتل الروسي بعد أن أخضع منافسه الأمريكي في الجولة الخامسة.
ودافع ماخاتشييف بذلك عن لقب البطل المطلق للوزن الخفيف في اتحاد "UFC" للمرة الثالثة.
المصدر: RT + منصة "إكس"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: جو بايدن دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
زيارة ترامب تعيد للأذهان استقبال كارتر: 47 عامًا من التحالف السعودي الأمريكي .. فيديو
الرياض
في مشهدٍ يعيد إلى الأذهان لحظاتٍ تاريخيةٍ من العلاقات السعودية الأمريكية، تستقبل الرياض اليوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في زيارةٍ رسميةٍ تُعد الأولى له في ولايته الثانية، وذلك بعد مرور 47 عامًا على زيارة الرئيس جيمي كارتر للمملكة عام 1978م (1398هـ).
ففي يناير 1978، استقبل الملك خالد بن عبد العزيز، يرافقه ولي العهد آنذاك الأمير فهد بن عبد العزيز، الرئيس كارتر في الرياض.
وتركزت المباحثات حينها على القضية الفلسطينية، حيث سعى كارتر إلى التوصل لتفاهمٍ مشتركٍ حول إقامة دولةٍ فلسطينيةٍ، إلا أن هذه الجهود لم تُثمر عن تغييراتٍ ملموسةٍ على الأرض.
اليوم، يعود الرئيس ترامب إلى الرياض، مستهلًا جولةً خليجيةً تشمل قطر والإمارات، بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي، حيث يسعى إلى إبرام صفقاتٍ استثماريةٍ تصل قيمتها إلى تريليون دولار، بالإضافة إلى صفقة أسلحةٍ محتملةٍ تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار.
تُعقد خلال الزيارة قمةٌ خليجيةٌ أمريكيةٌ في الرياض، تُركز على ملفاتٍ استراتيجيةٍ تشمل الأمن الإقليمي، الطاقة، والتعاون الدفاعي، كما يُتوقع أن تُناقش القمة التطورات في غزة والبرنامج النووي الإيراني، رغم أن التركيز الأساسي للزيارة يتمحور حول الشراكات الاقتصادية.
منذ لقاء الملك عبد العزيز والرئيس فرانكلين روزفلت عام 1945، مرورًا بزيارة كارتر في 1978، وصولًا إلى زيارة ترامب الحالية، تُظهر هذه اللقاءات التزامًا مشتركًا بتعزيز التعاون الثنائي في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/sd36bEVcj1dS1_b9.mp4إقرأ أيضًا:
لحظة مغادرة ترامب إلى المملكة في أولى زياراته الخارجية الرسمية.. فيديو