ضبط كيانات تعليمية وهمية تنصب على المواطنين
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
نجحت الداخلية فى ضبط أحد الأشخاص بالإسماعيلية لإدارته كيانا تعليميا "بدون ترخيص" للنصب والاحتيال على المواطنين فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها، لاسيما جرائم النصب والاحتيال على المواطنين بقصد الاستيلاء على أموالهم.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة قيام (أحد الأشخاص – مقيم بمحافظة الإسماعيلية) بإدارة كيان تعليمى "بدون ترخيص" كائن بدائرة قسم شرطة ثان الإسماعيلية، للنصب والاحتيال على المواطنين بزعم منحهم شهادات دراسية ودورات تدريبية فى مجالات مختلفة وإيهامهم بأن تلك الشهادات تمكنهم من الإلتحاق للعمل بالمؤسسات والشركات الكبرى "على خلاف الحقيقة" مقابل مبالغ مالية.
وأسفرت الجهود عن ضبط إحدى السيدات بالغربية لإدارتها كيان تعليمى "بدون ترخيص" للنصب والاحتيال على المواطنين فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم النصب والاحتيال على المواطنين بقصد الاستيلاء على أموالهم.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة قيام (إحدى السيدات – مقيمة بمحافظة الغربية) بإدارة كيان تعليمى "بدون ترخيص" كائن بدائرة قسم شرطة ثان طنطا بالغربية، للنصب والاحتيال على المواطنين بزعم منحهم شهادات دراسية ودورات تدريبية فى مجالات مختلفة وإيهامهم بأن تلك الشهادات تمكنهم من الالتحاق للعمل بالمؤسسات والشركات الكبرى "على خلاف الحقيقة" مقابل مبالغ مالية.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطها بمقر الكيان المشار إليه، وبحوزتها (عدد من الشهادات "مزورة" بأسماء أشخاص مختلفة منسوب صدورها للكيان ممهورة بخاتم شعار الجمهورية "مقلد" وأخرى معدة للتزوير– عدد من الأكلاشيهات الخاص بالكيان – عدد من الكتب مجهولة المصدر – دفتر تحصيل نقدية - مجموعة من المطبوعات الدعائية وطلبات واستمارات الالتحاق بالكيان - وكذا جهاز حاسب إلى "بفحصه تبين احتواؤه على آثار ودلائل تؤكد نشاطها الإجرامى).
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: نصب احتيال اخبار الحوادث للنصب والاحتیال على المواطنین جرائم الأموال العامة بدون ترخیص
إقرأ أيضاً:
احذر.. الحبس سنة عقوبة إدارة مركز لتعليم قيادة السيارات بدون ترخيص
حدد قانون المرور عددا من العقوبات لكل المخالفين، ومن بينها التدخين فى وسائل المواصلات، حيث تشتمل هذه العقوبات على:
فرض قانون المرور عقوبة غرامة لا تقل عن 100 جنيه ولا تزيد على 200 جنيه، لمن يقوم بالتدخين داخل مركبات النقل الجماعي للركاب، بعد أن اعتبرها القانون من الجرائم المرورية.
ونص قانون المرور على أن فرض عقوبة الحبس مدة لا تزيد على سنة وبغرامة لا تقل عن 5000 ولا تزيد على 20000، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من قام بقيادة مركبة آلية بدون رخصة قيادة، أو السماح بقيادة مركبة لمن هو دون الثماني عشرة سنة أو لأي شخص غير مرخص له بالقيادة، ومن ثم ستكون هنا العقوبة على من يسمح بالسواقة سواء كان الولد أو صاحب السيارة ممن يعملون إشغال الصبية الذين لم يتجاوز سنهم 18 عامًا.
وطبقا لـ قانون المرور، تعرضت العقوبة أيضًا لمن يقوم بإنشاء أو إدارة مركز لتعليم قيادة المركبات الآلية دون الحصول على ترخيص بذلك من الإدارة العامة للمرور، بحيث أن من يعمل على إدارة مثل هذه المراكز لا بد له أن يحصل على ترخيص من المرور.
وعلى هامش أعمال منتدى الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط وقمة رؤساء البرلمانات والتي يستضيفها مجلس النواب المصري، التقى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب مع د. توليا أكسون رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي ورئيسة برلمان تنزانيا.
في مُستهل اللقاء، أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي على حرص البرلمان المصري الدائم على الانخراط بفاعلية في أنشطة الاتحاد البرلماني الدولي في ضوء العلاقات التاريخية بين البرلمان المصري والاتحاد.
وعلى صعيد العلاقات الثنائية بين مصر وتنزانيا ، عبر المستشار الدكتور حنفي جبالي عن بالغ الاعتزاز بالعلاقات التاريخية التي تربط البلدين الشقيقين، مُشيدًا بالزخم الإيجابي الذي تشهده تلك العلاقات على كافة المستويات، في ضوء حرص القيادة السياسية في كلا البلدين على ترسيخ التعاون الاستراتيجي في كافة المجالات، والتشاور والتنسيق الدائم إزاء القضايا محل الاهتمام المشترك.
من جانبها، عبرت رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي ورئيسة برلمان تنزانيا عن بالغ اعتزازها بالمشاركة في أعمال منتدى الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط وقمة رؤساء البرلمانات، مُشيدة بدور البرلمان المصري النشط والفاعل في الاتحاد البرلماني الدولي، ومُعربةً عن اعتزاز تنزانيا بعلاقاتها التاريخية والوطيدة مع مصر، وتقديرها للدور التنموي الذي تقوم به مصر في تنزانيا والقارة الأفريقية.