اعتقدت أنني فقدت أسناني.. هوليفيلد يكشف عن أقوى لكمة تلقاها في مسيرته
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
خاض أسطورة الملاكمة في الوزن الثقيل السابق الأميركي إيفاندر هوليفيلد خلال مسيرته الرياضية نزالات طاحنة مع بعض من أكبر الملاكمين في جيله، لكن أحدهم برز عن الباقي.
وخلال مسيرته المهنية المتميزة التي امتدت من عام 1984 إلى عام 2011، حقق الملاكم القوي الملقب بـ"ذا ريال ديل" تفوقا لا جدال فيه في فئة الوزن الثقيل، وقام بتوحيد جميع الأحزمة الرئيسية في عام 1988 عندما تغلب على الكوبي كارلوس دي ليون، ثم فعل الشيء نفسه بعد عامين عندما هزم بستر دوغلاس في قاعة المؤتمرات في أتلانتيك سيتي.
وفي أول دفاع عن لقبه في الوزن الثقيل في أبريل/نيسان 1991، هزم هوليفيلد جورج فورمان في نزال كبير أُطلق عليه "معركة العصور". في ذلك الوقت، كان فورمان يبلغ من العمر 42 عاما، وكان ينافس من أجل ألقاب العالم للوزن الثقيل لأول مرة منذ عودته المعجزة إلى الحلبة في عام 1987 بعد فترة انقطاع دامت 10 سنوات.
على الرغم من تقدمه في السن، كان لفورمان لكمة قوية، وهو ما أكده هوليفيلد في حديثه خلال لقاء صحفي "الشخص الذي ضربني بشدة كان جورج فورمان.. لكمني مرة واحدة في الجولة الحادية عشرة، ثم عدت إلى الزاوية وقلت: هل حطم كل أسناني؟ قالوا لي: أنت بخير".
Foreman 42 ans vs Evander Holyfield 28 ans…
Des missiles dans chaque bras mais il ne tombe même pas… La volonté et la résistance de Foreman version vieux c’est abusé ???? pic.twitter.com/3AwCfksYJK
— ???????? ???????????????????????????????? (@LeSparring) February 7, 2025
إعلانوأضاف هوليفيلد "عندما سألتهم: بماذا ضربني؟ قالوا: لقد ضربك بلكمة يمينية ملتوية. الضربة اليمنى الملتوية تعني أنك لا تراها لأنه رمى يده بعيدا وسقطت، فجأة، لذا في الجولة الثانية عشرة، أمسكت به كثيرا كان يحاول اللحاق بي".
وتنافس هوليفيلد مع عدد من أعظم الملاكمين على مر العصور مثل: لينوكس لويس وريديك بوي وجيمس توني ولاري هولمز، لكنه صنع التاريخ بمنافسته الشديدة مع مايك تايسون.
ونجح الملاكم القادم من ألاباما في التغلب على تايسون مرتين في عامي 1996 و1997.
واعتزل "ذا ريال ديل" الملاكمة الاحترافية في عام 2011، بعد أن حقق رقما قياسيا مذهلا بلغ 44 فوزا و10 هزائم في 57 نزالا.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
ولا الأفلام.. تحريات المباحث: فقدت وعيها بالطريق فانتهت بالفراش مع غريب
أحالت جهات التحقيق المختصة المتهم بمواقعة أم أمام طفليها مستغلا إرهاقها وفقدانها الوعي نتيجة تعب وإرهاق شديد إلي محكمة الجنايات واستمعت النيابة إلى أقوال مجري التحريات.
شهادة مجري التحريات
شهد مجري التحريات أنه توصل إلي أن ربة المنزل المجني عليها إبان عودتها من عملها وبرفقتها نجليها ويبلغ الأول منهم خمس أعوام والثاني عام ونصف كانت تسير بالطريق العام وقبيل اقترابها لمسكنها شعرت ببعض الإعياء وفقدان الوعي، وعلي إثر ذلك سقطت أرضاً، وكان ذلك حال سير المتهم بالقرب منها صدفة ، فاقترب منها وقام بمساعدتها للنهوض وعرض عليها توصيلها لمسكنها ووافقته كونها تشعر بإعياء شديد وظناً منها بأنه حسن النية ويرغب في مساعدتها ، وعليه استقلت رفقته وأطفالها الصغار لدراجة بخارية " توك توك “وأخبرته بمكان مسكنها ، وبالوصول كانت لا تزال تشعر بإعياء شديد وفقدان للوعي ولا تدرك أفعالها ، فاستغل المتهم ذلك وطلب منها مفتاح العين السكنية خاصتها مستغلاً ضعف إرادتها فأعطته إياه، وقام بمساعدتها للصعود لمسكنها وما إن دلفت لمسكنها حتى فقدت الوعي ، وعقب مرور مدة زمنية أفاقت من إعيائها فوجدت نفسها داخل غرفتها ”عارية الجسد" وتبين لها عدم وجود هاتفها ، ونما لعلمها أنذاك من نجلها الصغير البالغ من العمر خمس سنوات، بأن المتهم هو من قام بتجريدها من ملابسها وأنه قام بمعاشرتها معاشرة الأزواج وعقب ذلك قام بسرقة هاتفها المحمول والفرار من محل الواقعة، وأضافت باتهامها للمتهم بمعاشرتها معاشرة الأزواج وسرقة هاتفها المحمول مستغلاً في ذلك إعيائها.
نص أمر الإحالة
جاء بأمر الإحالة أنه المتهم واقع المجني عليها بغير رضاها بمنطقة البساتين بأن أوعز له شيطانه إستغلال فقدانها للوعي، فقام بتوصيلها لمسكنها علي الموتسكيل الخاص به وان برفقتها 2 من أطفالها وذلك بحجة مساعدتها، وما ان دلف لمسكنها حتى أستغل فقدان إدراكها وعدم قدرتها علي المقاومة وقام بحسر ملابسها عنها ومعاشرتها معاشرة الأزواج والفرار من محل الواقعة قبل ان تستفيق المجني عليها من إغمائها.
كما قام بسرقة " هاتف محمول" المملوك للمجني عليها وكان ذلك من داخل مسكنها حال فقدانها لوعيها وعلى النحو المبين بالتحقيقات.
عقوبة هتك العرض
ونصت المادة 267 من قانون العقوبات على أن من واقع أنثى بغير رضاها يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد.
ويُعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجني عليها لم يبلغ سنها ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة، أو كان الفاعل من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادماً بالأجر عندها أو عند من تقدم ذكرهم، أو تعدد الفاعلون للجريمة.
وإذا كان عمر من وقعت عليه الجريمة المذكورة لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان مرتكبها أو أحد مرتكبيها ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات، وإذا اجتمع هذان الظرفان معًا يُحكم بالسجن المؤبد".
أما هتك العرض الذى يقع على الأقل من 18 عاما فتحدثت عنه المادة (269 ): "كل من هتك عرض صبى أو صبية لم يبلغ سن كل منهما ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة بغير قوة أو تهديد يُعاقب بالسجن، وإذا كان سنه لم يجاوز اثنتى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان من وقعت منه الجريمة ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات