وزارة الأوقاف تواصل أعمال إعادة تأهيل جامع الصافي بمدينة سراقب في محافظة إدلب
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
جامع الصافي بمدينة سراقب 2025-03-16malekسابق البدء بأعمال الهدم والترحيل لأجزاء من الجامع الكبير في سراقب بريف إدلب تمهيداً لإعادة بنائهاآخر الأخبار 2025-03-16وزارة الصناعة تحل مركزية وزارة الاقتصاد والموارد في إدلب 2025-03-16أكساد ووزارة الزراعة ينظمان دورة تدريبية حول الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية 2025-03-16مبادرات رمضانية وخدمية تنفذها الجمعية الخيرية الإسلامية بحمص في الشهر الفضيل 2025-03-16رئيس شؤون الضباط في وزارة الدفاع: استعادة الخبرات العسكرية التي انشقت وانحازت للشعب ركيزة أساسية في جيش سوريا القادم 2025-03-16جامعة اللاذقية تستأنف الامتحانات النظرية المتبقية لعدد من الكليات الأحد القادم 2025-03-16نحو 6000 طالب وطالبة يتقدمون لامتحانات التعليم المفتوح في جامعة حمص 2025-03-16إلقاء القبض على مجموعة متورطة في تهريب الأسلحة بدير الزور 2025-03-16الزينة التراثية الشعبية في رمضان بين الأمس وتقنيات اليوم 2025-03-16للتأكد من توافر الاحتياجات الأساسية فيها… القائم بأعمال وزارة الصحة يجري جولة تفقدية على مستشفى الهلال الأحمر 2025-03-16الأمم المتحدة تعارض الوجود العسكري الإسرائيلي في المنطقة العازلة بين سوريا والجولان المحتل
صور من سورية منوعات العرقسوس والتمر الهندي… عصائر رمضانية شعبية في حماة 2025-03-11 تيك توك تستأنف خدماتها في الولايات المتحدة بفضل ترامب 2025-01-20فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
سوريا .. انفجارات عنيفة تهز مدينة اللاذقية
استيقظ سكان مدينة اللاذقية الساحلية شمال غرب سوريا، فجر اليوم السبت، على دوي انفجارات عنيفة هزّت أرجاء المدينة وأثارت حالة من القلق والتساؤلات في صفوف الأهالي، وسط غياب أي توضيحات رسمية فورية من الجهات العسكرية أو الأمنية.
وأكدت صحيفة "الوطن" السورية شبه الرسمية أن "أصوات انفجارات متتالية سُمعت في المدينة"، دون أن تُعرف طبيعتها في البداية، فيما انتشرت أنباء سريعة على وسائل التواصل الاجتماعي تشير إلى سماع الانفجارات في مناطق واسعة من المدينة وضواحيها.
وفي وقت لاحق، أوضحت الصحيفة أن مصدر الانفجارات التي دوّت في المدينة يعود إلى "ثكنة عسكرية تقع على طريق القصر، مقابل قرية الشامية"، وهي منطقة معروفة باحتضانها منشآت عسكرية متعددة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر ميدانية أن الانفجارات كانت شديدة، بحيث "سُمع صداها بوضوح في القرى المجاورة، وتطايرت الشظايا في اتجاه المنازل والمزارع القريبة من موقع الحادث"، من دون تسجيل أي تفاصيل عن الخسائر البشرية أو المادية حتى الآن.
أشارت التقارير الأولية إلى أن قوة الانفجارات كانت لافتة، ما أدى إلى تطاير الشظايا لمسافات بعيدة، وتسببت في حالة من الذعر بين السكان القريبين من الموقع.
وذكرت مصادر محلية أن السكان خرجوا من منازلهم وسط مخاوف من تجدد الانفجارات أو اتساع نطاقها، خصوصاً مع تأخر صدور بيان رسمي يوضح طبيعة ما جرى. كما لم تؤكد أي جهة رسمية ما إذا كانت التفجيرات ناجمة عن حادث عرضي داخل الثكنة، أم عن هجوم خارجي أو استهداف بصاروخ.