سام برس:
2025-05-14@02:04:07 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ظ„ظ„ط£ط±طµط§ط¯ ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط°ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¨ظƒط± ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ظ…طھظپط±ظ‚ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھطŒ ظˆط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظ†طھظٹط¬ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط­ ط§ظ„ظ‚ظˆظٹط© ط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط± ظˆط؛ط±ط¨ ط®ظ„ظٹط¬ ط¹ط¯ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€ 24 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ…ط©.



ظˆط­ط³ط¨ ط§ظ„ظ†ط´ط±ط© ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© ط§ظ„طµط§ط¯ط±ط© ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظ…ظ† ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ظ‡ط·ظˆظ„ ط£ظ…ط·ط§ط± ظ…طھظپط±ظ‚ط© ظ‚ط¯ ظٹطµط­ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط±ط¹ط¯ ط£ط­ظٹط§ظ†ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ ط؛ط±ط¨ ط§ظ„ط¬ظˆظپطŒ طµط¹ط¯ط©طŒ ط­ط¬ط©طŒ ط§ظ„ظ…ط­ظˆظٹطھطŒ ط¹ظ…ط±ط§ظ†طŒ طµظ†ط¹ط§ط،طŒ ط±ظٹظ…ط© ظˆط°ظ…ط§ط±.

ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط­طھظ…ظ„ ظ‡ط¨ظˆط¨ ط±ظٹط§ط­ ظ†ط´ط·ط© ط¥ظ„ظ‰ ظ‚ظˆظٹط© ط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط± ظˆظ…ط¯ط®ظ„ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨ ظˆط؛ط±ط¨ ط®ظ„ظٹط¬ ط¹ط¯ظ† طھطµظ„ ط£ظ‚طµظ‰ ط³ط±ط¹ط© ظ„ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ 28 ط¹ظ‚ط¯ط©.

ظˆط£ظپط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط¨ط£ظ† ظƒظ…ظٹط© ط§ظ„ط£ظ…ط·ط§ط± ط§ظ„طھظٹ ظ‡ط·ظ„طھ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€24 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹط© ظˆطھظ… ظ‚ظٹط§ط³ظ‡ط§ ظپظٹ ظ…ط­ط·ط§طھ ط§ظ„ط±طµط¯ ط§ظ„ط¬ظˆظٹ ظپظٹ ط¥ط¨ 4 ظ…ظ„ظ…طŒ ظƒظ…ط§ ظ‡ط·ظ„طھ ط£ظ…ط·ط§ط± ظ…طھظˆط³ط·ط© ط¥ظ„ظ‰ ط؛ط²ظٹط±ط© ط®ط§ط±ط¬ ط§ظ„ظ…ط­ط·ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¬ط²ط§ط، ظ…ظ† ظ…ط­ط§ظپط¸ط§طھ طµط¹ط¯ط©طŒ ط­ط¬ط©طŒ ط§ظ„ظ…ط­ظˆظٹطھطŒ ط¹ظ…ط±ط§ظ†طŒ طµظ†ط¹ط§ط، ظˆط°ظ…ط§ط±.

ظˆظ†ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ظ‡ط·ظˆظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط·ط§ط± ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„طھظˆط§ط¬ط¯ ظپظٹ ط¨ط·ظˆظ† ط§ظ„ط£ظˆط¯ظٹط© ظˆظ…ط¬ط§ط±ظٹ ط§ظ„ط³ظٹظˆظ„.

ظƒظ…ط§ ظ†ط¨ظ‡ ظ…ط±طھط§ط¯ظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظˆط§ظ„طµظٹط§ط¯ظٹظ† ط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط± ظˆظ…ط¯ط®ظ„ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨ ظˆط؛ط±ط¨ ط®ظ„ظٹط¬ ط¹ط¯ظ† ظ…ظ† ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط¨ط­ط± ظˆط§ط±طھظپط§ط¹ ط§ظ„ظ…ظˆط¬.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط طھ ط ط ظپط ط

إقرأ أيضاً:

صناعة الملابس.. بصمة كربونية تفوق قطاعي الشحن والطيران

تمثل صناعة الملابس وخاصة الموضة السريعة ونفايات المنسوجات أحد أهم التحديات البيئية، نظرا لأهميتها في الحياة اليومية وانتشارها، وفي سياق الثقافة الاستهلاكية المتهورة التي تدفع إليها الشركات.

وفقا لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية، تُسهم صناعة الأزياء بنسبة 10% من انبعاثات الكربون عالميا، مما يجعلها من أكبر المساهمين في الوقت الراهن إذ تنتج غازات دفيئة تفوق انبعاثات قطاع الطيران والشحن مجتمعين والاتحاد الأوروبي بأكمله.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الجانب المظلم للبيتكوين وتأثيراتها الخطيرة على المناخlist 2 of 4بصمة كربونية عالية لهاتفك الذكي.. ماذا تفعل؟list 3 of 4وسائل التواصل الاجتماعي.. بصمة كربونية تتضخم بالتراكمlist 4 of 4كرة القدم.. سحر يخفي ثمنا مناخيا باهظاend of list

ويأتي ما يقرب من 20% من مياه الصرف الصحي العالمية، أو ما يصل إلى 93 مليار متر مكعب من صباغة المنسوجات، ويُنتج العالم ما يقدر بنحو 92 مليون طن من نفايات المنسوجات، وهو رقم قد يصل إلى 134 مليون طن، بحلول عام 2030.

وتنتهي الملابس المهملة ونفايات المنسوجات، لأنها غير قابلة للتحلل الجزيئي، في مكبات النفايات، بينما تتسرب الأصباغ والمواد البلاستيكية الدقيقة من منتجات الملابس مثل "البوليستر" و"النايلون" و"البولي أميد" و"الأكريليك" وغيرها من المواد الاصطناعية لمصادر ومنابع المياه.

تسهم هذه الصناعة في تجفيف مصادر المياه وتلوث الأنهار والجداول، بينما يُلقى 85% من جميع المنسوجات في مكبات النفايات سنويا، في حين يُطلق غسل الملابس 500 ألف طن من الألياف الدقيقة في المحيط سنويا، أي ما يعادل 50 مليار زجاجة بلاستيكية، حسب تقرير لموقع بيزنس إنسايدر.

إعلان

ويشير التقرير إلى أن صباغة المنسوجات تحتل المركز الثاني لأكبر ملوث للمياه في العالم، حيث غالبا ما يتم التخلص من المياه المتبقية من عملية الصباغة في الخنادق أو الجداول أو الأنهار. كما أنها تستهلك الكثير من الطاقة التي يكون مصدرها غالبا الوقود الأحفوري.

وتتفاقم هذه المشكلة مع نموذج أعمال الموضة السريعة المتنوعة، حيث تعتمد الشركات على إنتاج ملابس منخفضة الجودة بتكلفة منخفضة وبكميات كبيرة وسرعة عالية لمواكبة أحدث الصيحات، مما أطلق نمطا استهلاكيا مدمرا للبيئة والمناخ.

انتشار الموضة السريعة عزز من البصمة الكربونية لصناعة الملابس (شترستوك) سطوة النمط الاستهلاكي

وتترك طريقة استخدام المستهلكين لملابسهم لها أيضا بصمة بيئية كبيرة بسبب كمية الماء والطاقة والمواد الكيميائية المستخدمة في الغسيل والتجفيف والكي، إضافة إلى الجسيمات البلاستيكية التي تنتشر في البيئة.

وغالبا ما يُجمع أقل من نصف الملابس المستعملة لإعادة استخدامها أو إعادة تدويرها، بينما يُعاد تدوير 1% فقط منها لتصنيع ملابس جديدة.

ومع أن ميثاق الأمم المتحدة لصناعة الأزياء من أجل المناخ يدعو شركات الموضة والمنسوجات الموقعة عليه للحد بنسبة 30% من انبعاثات الغازات الدفيئة بحلول عام 2030 وتحقيق أهداف صفرية بحلول عام 2050، فإنه ومنذ إطلاق الميثاق عام 2018، وتجديده عام 2021، التزمت ما يقرب من 130 شركة أزياء وملابس ومنسوجات بالعمل المناخي وتحقيق الأهداف المنصوص عليها في الوثيقة.

ومن بين الموقعين على الميثاق بعض من أكبر دور الأزياء وتجار التجزئة في العالم، في حين تعهدت شركات الأزياء السريعة بالتزامات ملموسة بالعمل المناخي. لكن النتائج كانت جزئية، ولم تعالج الشركات حول العالم بعد دورها في تغير المناخ بشكل جدي.

ويتفق الخبراء الدوليون على أن الاستدامة أصبحت وستظل في قمة أولويات قطاع الأزياء، لكنهم يشيرون أيضا إلى نقص في الدقة فيما يتعلق بمعايير المساءلة والمعايير المتعلقة بالعناية الواجبة في القطاع.

مقالات مشابهة