ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ططµظ„ ط§ظ„ط¨ط§طط« ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط¹ظ„ظٹ ظ…ظ‡ط¯ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط±ط§ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ظ…طط§ط³ط¨ط© ظ…ظ† ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط© ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© طµظ†ط¹ط§ط، ط¹ظ† ط£ط·ط±ظˆططھظ‡ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆظ…ط© ط¨ظ€" ط¥ط·ط§ط± ظ…ظ‚طھط±ط ظ„طھط·ظˆظٹط± طھظ‚ظٹظٹظ… ط§ظ„ط£ط¯ط§ط، ط¨ظ‡ط¯ظپ طھط¹ط²ظٹط² ط§ظ„ط£ط¯ط§ط، ط§ظ„ط§ط³طھط±ط§طھظٹط¬ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط´ط¢طھ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹ , ط¯ط±ط§ط³ط© ظ…ظٹط¯ط§ظ†ظٹط©".
ظˆطھط¹ط¯ ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط© ط£ظˆظ„ ط¯ط±ط¬ط© ط¯ظƒطھظˆط±ط§ظ‡ طھظ…ظ†ط ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„ط¬ط§ظ…ط¹ط§طھ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط©طŒ ظ‡ط¯ظپطھ ظ„طھط¹ط²ظٹط² ط§ظ„ط£ط¯ط§ط، ط§ظ„ط§ط³طھط±ط§طھظٹط¬ظٹ ظ„ظ„ظ…ظ†ط´ط¢طھ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط© ط¨ظ…ط§ ظٹطھظˆط§ظپظ‚ ظ…ط¹ ظ…طھط؛ظٹط±ط§طھ ط¨ظٹط¦ط© ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„طط¯ظٹط«ط©طŒ ظ…ط¹ ط§ط³طھط¹ط±ط§ط¶ ط£ظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ظ‚طµظˆط± ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظٹظٹط³ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„طھظ‚ظ„ظٹط¯ظٹط©.
ظˆط£ط´ط§ط¯طھ ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظˆط§ظ„طظƒظ… ط¨ط±ط¦ط§ط³ط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظپط¤ط§ط¯ ط§ظ„ط¹ظپظٹط±ظٹطŒ ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ظ‹ط§ ط®ط§ط±ط¬ظٹظ‹ط§ طŒ ظˆط¹ط¶ظˆظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط£ظƒط±ظ… ط§ظ„ظˆط´ظ„ظٹطŒ ظ…ط´ط±ظپظ‹ط§ ظˆ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…طط³ظ† ط¨ط§ط¨ظ‚ظٹ ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ظ‹ط§ ط¯ط§ط®ظ„ظٹط§ طŒ ط¨ظ…ط¶ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط±ط³ط§ظ„ط© ظˆط§ظ„ظ†طھط§ط¦ط¬ ط§ظ„طھظٹ طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¨ط§طط« ظپظٹ ط£ظ‡ظ…ظٹط© ط§ظ„طھظƒط§ظ…ظ„ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ط³ط§ظ„ظٹط¨ ط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ظٹط© ط§ظ„طط¯ظٹط«ط© ظˆط¯ظˆط±ظ‡ ظپظٹ طھط¹ط²ظٹط² ط§ظ„ط£ط¯ط§ط، ط§ظ„ط§ط³طھط±ط§طھظٹط¬ظٹ ظ„ظ„ظ…ظ†ط´ط¢طھ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط©طŒ ظ…ظ…ط§ ظٹط¹ظƒط³ ط§ظ„طھظ†ظˆط¹ ظˆط§ظ„ط´ظ…ظˆظ„ظٹط© ظپظٹ ظ…ظ‚ط§ظٹظٹط³ ط§ظ„ط£ط¯ط§ط،.
ظˆط£ط´ط§ط± ط±ط¦ظٹط³ ط¬ط§ظ…ط¹ط© طµظ†ط¹ط§ط، ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…طظ…ط¯ ط§ظ„ط¨ط®ظٹطھظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ‡ظ…ظٹط© ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹ ظˆط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹ ظƒظˆظ† ط£ط«ط±ظ‡ط§ ظٹظ†ط¹ظƒط³ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط·ط§ط¹ط§طھ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ظˆظٹط¹ط²ط² ظ…ظ† ط£ط¯ط§ط¦ظ‡ط§ ظˆطھط³ط§ط¹ط¯ ظپظٹ طھظ‚ظ„ظٹظ„ ط§ظ„ظ…ط®ط§ط·ط± ظˆط²ظٹط§ط¯ط© ظپط±طµ ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط .
طط¶ط± ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظ†ط§ط¦ط¨ ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¬ط§ظ…ط¹ط© ظ„ظ„ط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ط£ظƒط§ط¯ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط§ظ„ظ…ط·ط§ط¹ ظˆط±ط¦ظٹط³ ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ظˆط§ظ„ط¨طظˆط« ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…ظ†ط§ظپ ط§ظ„ط¯ظٹظ„ظ…ظٹ ظˆط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظƒط§ط¯ظٹظ…ظٹظٹظ† .
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط طھ ط ظ ظٹظ ظ ظٹ ط ظ ط ظƒطھظˆط ظپظٹ ط ظ ظ ظ ظ ط ظ ظٹ ط ط طھ ط ظ ط ط ط ظ ظٹ ظٹ ط ظ ظ طھط ط ط ظ ظ ظٹط ط ظ طھظ ط ط ظٹط ط ظ ظٹط ط ظٹط ط
إقرأ أيضاً:
قنصل السودان بأسوان: المسيرات لم تؤثر على تزايد العودة من مصر
في تنوير صحفي قنصل السودان بأسوان: المسيرات لم تؤثر على تزايد العودة من مصر و17 ألفا عادوا خلال أيام
القاهرة- المحقق- صباح موسى
كشف قنصل السودان العام بأسوان السفير عبد القادر عبدالله أن جملة المواطنين الذين عادوا من مصر منذ بداية عام 2024 حتى 10 مايو الجاري بلغ 223.641 ألف شخص، مقدما الشكر للدولة المصرية رئيساً وحكومة وشعباً على استضافتهم للأعداد الكبيرة من الأسر السودانية طوال عامي الحرب، والتي لاتزال تقدم لهم الكثير.
لم تؤثر
وأكد عبدالله في تنوير صحفي لعدد من الصحفيين على “زووم” مساء “الثلاثاء” أن إطلاق المسيارات على مدينة بورتسودان لم يؤثر على تزايد العودة الطوعية للبلاد، وأن الجيش سرعان ماتعامل مع هذه المسيرات، وقال إن الجيش قادر على التعامل معها بالمضادات المتاحه لديه، وتطوير القدرات الدفاعية سواء الداخلية أو الحصول عليها من السوق العالمي المفتوح، موضحا أن دور القنصلية في العودة الطوعية تنسيقي مع السلطات المختصة، وقال إن الدور الفعلي بالتسهيلات والدعم الذي يقدمه الجانب المصري، من الغاء الغرامات على الإقامات والتسهيل في العودة وعدم فرض رسوم على العائدين.
أكاذيب المليشيا
وفي رده على أسئلة “المحقق” حول معدلات العودة في فترة إطلاق هذه المسيرات، ومدى تأثيرها على العودة الطوعية للبلاد، قال السفير عبدالله إنه في الفترة من بداية هذا الشهر حتى الثانية عشر منه بلغ عدد الذين عادوا من مصر 17 ألف شخص، مضيفا أن وعي السودانيين في العودة إلى ديارهم لم تؤثر عليه أكاذيب المليشيا ولم تنطلي عليهم التخويف بضرب المدن الآمنة، موضحا أنه تم تشكيل لجنة من وزارة التعليم المصرية وأنها زارت المدارس السودانية في أسوان للتأكيد من المواصفات التي تعمل بها الوزارة في المدارس، وقال إنه تم زيارة 10 مدارس في أسوان وخارجها، مضيفا موعودون بأخذ التصديقات للمدارس المطابقة، مبينا أن القنصلية تسعى مع المنظمات الداعمة لخيار الدراسة (أون لاين)، وقال إن هذا الخيار سيكون مجاني لمساعدة الأسر السودانية وبمساعدة المنظمات الطوعية في مجال التعليم.
تنوير شامل
وقدم قنصل السودان العام بأسوان تنويرا شاملا على انتهاكات مليشيا الدعم منذ بداية الحرب في الخامس عشر من أبريل حتى الآن، وقال إن عدد النازحين جراء الحرب داخل السودان بلغ 10 مليون شخص، ومليون آخر لجأوا إلى خارج البلاد، مشيرا إلى الإنتهاكات الكبيرة التي ارتكبتها المليشيا في ولاية الجزيرة ومدنها وقراها، موضحا أن الضحايا في الجزيرة بلغ 4500 شهيدا، وتطرق السفير إلى مجازر المليشيا في ولاية شمال دارفور، وحصار وقصف مدينة الفاشر، واقتحام معسكر زمزم وحرق القرى خارج المدينة وتهجير سكانها ونهب مواشيهم وممتلكاتهم، موضحا نزوح 400000 من معسكر زمزم وحده، في انتهاك واضح لقرار مجلس الأمن رقم 2736 بفك حصار الفاشر.
دليل هزيمة
وأشار السفير عبدالله إلى مجازر المليشيا في ولايتي شمال وغرب كردفان، وحصار الأبيض وقصفها بالمدفعية، وضرب سجنها بالمسيرات، والذي نتج عنه 20 شهيدا و50 جريحا من السجناء، موضحا أن اجتياح مدينة النهود أسفر عن مقتل أكثر من 300 مدنيا من بينهم أطفال ونساء وشيوخ، مشيرا إلى اجتياح مدن أم روابة والسميح، مؤكدا أن حرب المسيرات دليل هزيمة المليشيا، مشيرا إلى ضرب محطات الكهرباء والماء والسدود ومصافي النفط والمطارات والموانئ في بورتسودان و عطبرة وكوستي وكسلا والقضارف، وتدمير مستودعات الوقود والغاز ومخازن الأدوية، وكذلك استهداف المرافق الإستراتيجية والثقافية من نهب المتاحف، وحرق وزارة التعليم العالي، وإتلاف محتويات دار الوثائق، وحرق المرافق الجامعية والمعامل والمكتبات، ونهب المصانع والمشاريع الزراعية ومصانع السكر).
توثيق الجرائم
ولفت السفير أن المليشيا من غبائها وثقت لجرائمها بنفسها، وقال إن خير مثال على ذلك جريمة قتل والي غرب دارفور ودفن شهداء المساليت أحياء والذين بلغوا 20 ألف شهيد، وكذلك مجزرة صالحة بأم درمان، مضيفا أن أبشع جرائم المليشيا في مدينة الخرطوم ظهرت بعد تحريرها، وتمثل ذلك في احتجاز الرهائن دون تقديم الحد الأدنى من الخدمات والإطعام والعلاج لهم ووجد بعضهم في حالة احتضار والبعض الآخر كان عبارة عن هياكل عظمية (مراكز احتجاز الخرطوم وسوبا وجبل أولياء)، ووجود مقابر جماعية في الساحات والميادين، ووجود بعض المتوفين في منازلهم من بينهم أطفال ونساء.
جماعة إرهابية
كما أكد عبد الله أن المليشيا ارتكبت جرائم حرب وجرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وثقتها بنفسها لذلك، داعيا إلى تصنيفها كجماعة إرهابية، وقال إن المليشيا المتمردة استخدمت المرتزقة على نطاق واسع، استقطبتهم من بعض دول الجوار الأفريقية وبعض دول جوار السودان بل جلبت بعضهم من دول بعيدة من أمريكا اللاتينية، مطالبا بمعاقبة الدول التي دعمت المليشيا وسهلت عبور المرتزقة ونقل السلاح والمؤن مما أدى إلى إطالة أمد الحرب ولا يزال الخطر يهدد كل دول المنطقة، مشددا على أن الحرب فرضت فرضاً على السودان وجيشه وأن الاعتداء كان سافرا ولم يكن أمام الشعب وجيشه إلا أن يدافع عن نفسه وحدوده وكرامته، وقال الآن القوات المسلحة مسنودة بالشعب والقوات المساندة لها، حررت ولايات سنار والجزيرة الخرطوم والنيل الأزرق والنيل الأبيض وشمال كردفان وتتهيأ للزحف نحو باقي ولايات كردفان وولايات دارفور لتطهير آخر شبر من المليشيا المتمردة، مبينا أن الوضع الغذائي بالبلاد مطمئن لاستمرار الإنتاج الزراعي في الولايات الآمنة، وقال إن الحكومة تعمل جاهدة في استعادة خدمات الكهرباء والمياه والخدمات الصحية بدعم كبير من الدول الصديقة والمنظمات الدولية ومنظمات الأمم المتحدة المتخصصة.