إبراهيم الكرداني: كل حاجة فترة وهتعدي.. واللي يتجنن بالشهرة بيخسر كثير
تاريخ النشر: 12th, September 2025 GMT
أكد الإعلامي الدكتور إبراهيم الكرداني، أنه واجه صعوبة بعد ترك التليفزيون، لكن إيمانه بالله ساعده على تحصين نفسه من فتنة الشهرة، مضيفاً: "كل حاجة فترة وهتعدي.. واللي يتجنن بالشهرة بيخسر كثير".
السوشيال ميدياوأوضح ابراهيم الكرداني، في لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن السوشيال ميديا أصبحت أكثر خطورة من ذي قبل، إذ قد تؤدي هفوة صغيرة إلى هجوم قاسٍ، مؤكداً أن الأهم هو أن يكون المحتوى مفيداً لا مجرد وسيلة للبحث عن الشهرة.
وأضاف ابراهيم الكرداني، أنه فوجئ بمتابعة واسعة من الشباب لصفحته وتفاعلهم مع ما يقدمه، وهو ما اعتبره دافعاً قوياً للاستمرار في نقل خبراته التي اكتسبها من عمله الطويل في ماسبيرو، وأشار إلى أن ماسبيرو لا يزال بحاجة إلى دعم كبير وبرامج مبتكرة لجذب المشاهدين مجدداً، مؤكداً أن التلفزيون قد يتأثر لكنه لن ينتهي أبداً، مشدداً على أن حب الناس بالنسبة له أهم من أي مكاسب مادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم الكرداني شريف عامر الإعلامي شريف عامر السوشيال ميديا إبراهیم الکردانی
إقرأ أيضاً:
“فتاة البشعة” تكشف أسرارا صادمة.. 15 يوم زواج انتهت باتهامات وفضيحة على السوشيال ميديا
روت بوسي محمد، المعروفة إعلاميًا بـ“فتاة البشعة”، تفاصيل معاناتها بعد زواج لم يتجاوز 15 يومًا، تحول سريعًا إلى سلسلة من الخلافات الحادة، بدأت باتهامات زوجها لها بالخيانة والتشكيك في شرفها، وانتهت بتشهير واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
وخلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل والمذاع عبر قناة صدى البلد 2، أكدت بوسي أن زوجها نشر عنها أكاذيب أثرت على حياتها بالكامل، حتى أصبحت غير قادرة على مغادرة منزلها أو متابعة مشروعها الخاص الذي كانت تديره في الإسماعيلية.
ضغطًا نفسيًا شديدًاوأوضحت بوسي أنها عانت ضغطًا نفسيًا شديدًا نتيجة إصرار زوجها على الإساءة إليها إلكترونيًا، ما دفعها للشعور باليأس، حتى لم تجد أمامها سوى خيارين “يا الموت.. يا البشعة”، لإثبات براءتها، وبالرغم من رفض عائلتها، أصرت على تنفيذ طقوس “البشعة” لدى شيخ مختص.
تفاصيل التجربة المؤلمةوكشفت بوسي تفاصيل التجربة المؤلمة، موضحة أنه تم إحضار قطعة حديد محماة على الفحم، وقامت بلَحسِها ثلاث مرات دون أن تصاب بأي أذى، مؤكدة: “أنا ماكدبتش”.
وأشارت إلى أن زوجها رفض مرافقتها للطب الشرعي لإثبات ادعاءاته، ما جعلها تلجأ للشيخ الذي طمأنها بأنه سيتحمل ذنبها إذا تبين أنها غير صادقة.
كما تحدثت بوسي عن الهجوم الإعلامي الذي تعرضت له، مؤكدة أنها كانت برفقة والدتها فقط أثناء أداء طقوس “البشعة”، في الوقت الذي امتنع فيه زوجها عن مساندتها أو اتخاذ أي خطوة رسمية لإثبات مزاعمه.