صراحة نيوز:
2025-11-02@11:54:47 GMT

More than 90 young men and women benefit from Zain’s training courses

تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT

More than 90 young men and women benefit from Zain’s training courses

صراحة نيوز-Zain and the Vocational Training Corporation conclude the “Fiber optic” free training course
Zarqa, October 30th, 2025: In continuation of its efforts to support Jordanian youth and equip them with practical knowledge and experience to enhance their employability, Zain Jordan, in collaboration with the Vocational Training Corporation (VTC), has concluded a new free training course on fiber optic technology at Zain Center located in Jordan-Korea Technology Institute in Zarqa Governorate.


These free courses were launched by Zain throughout the year and benefiting more than 90 young men and women to date, come as part of the company’s Sustainability Management programs and initiatives. They align with Zain’s strategy to empower youth, enhance their skills, and equip them with tools for economic and social empowerment, thereby building a generation well-prepared to keep pace with developments in telecommunications and modern technologies. Through these courses, Zain aims to create a tangible and long-term impact by providing real vocational education opportunities in collaboration with specialized national institutions, strengthening young people’s readiness to enter the job market with confidence and competence.
The course includes 150 training hours combining theoretical and practical components. Participants are introduced to the latest technologies used in fiber optic networks—from installation stages to delivering the service to customers’ homes—along with training in fault tracing and maintenance. The program is led by a qualified team of professional trainers, and graduates receive accredited certificates that qualify them to work immediately after completion.
Zain also helps connect graduates from its training center with companies operating in the fiber technology field to facilitate employment opportunities. So far, the employment rate among fiber technology training graduates has reached 60%.
Zain, in cooperation with the Vocational Training Corporation, will soon announce the launch of a new training course as part of its ongoing efforts to prepare young talents and open new horizons for them in the labor markets, supporting the UN Sustainable Development Goals (SDGs), particularly Goal 1 (No Poverty) and Goal 8 (Decent Work and Economic Growth).

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن

إقرأ أيضاً:

مخاوف إسرائيلية من دخول الصحفيين لغزة.. كشف الإبادة قد يفاقم العزلة

تترقب الأوساط الـ"إسرائيلية" دخول وسائل الإعلام العالمية إلى قطاع غزة، وما سينتج عن ذلك من توثيق مشاهد قاسية بسبب جرائم جيش الاحتلال، مما يدفع لظهور المزيد من التساؤلات حول ما ستقدمه دولة الاحتلال من تفسيرات ومبررات حول طبيعة الحرب.

دان بيري، الرئيس السابق لرابطة الصحافة الأجنبية في "تل أبيب"، ذكر أنه "في الأيام الأخيرة، قضت المحكمة العليا بأن الحكومة يجب أن تفكر في السماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة، لكنها منحت أيضًا تمديدًا لمدة شهر آخر بسبب استمرار الوضع غير الواضح تمامًا في القطاع، لكن في النهاية سيحدث ذلك، وعلى الجيش أن يستعد، لأنه مع دخول الصحفيين ستندلع معركة أخيرة، بقوة عالية جدًا، حول رواية الحرب، ونقطة البداية، بالنسبة للاحتلال، ستكون كارثية".


وأضاف في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "هناك طريقان محتملان للمضي قدما في هذه القضية، أولاها أن العالم سيستمر في الاعتقاد بأن الاحتلال قصف الفلسطينيين في مخيمات النزوح في غزة لمعاقبتهم على ما فعلته حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وهذا من شأنه أن يؤسس لتصور مفاده "عقاب جماعي" كجزء من حرب تنطوي على جرائم خطيرة وفق أساس يومي، وإذا كانت هذه هي الرواية التي ستترسخ في ذاكرة العالم، فإن دولة الاحتلال ستحاكم بقسوة، وسوف تتضرر مكانتها لأجيال عديدة".

وأشار إلى أن "الطريقة الثانية تتمثل في أن العالم سيبدأ في فهم أن الاحتلال سيواجه منظمة مسلحة تسعى عمداً لمعاناة الإسرائيليين من أجل تحقيق مكاسب دعائية، وأنها تركت للجيش ساحة معركة، ولكل خيار ثمن باهظ، مع العلم أن الخيار الأول سيؤدي لاتهامات الاحتلال، والمقاطعة، والعودة للإجماع الأخلاقي للعالم ضده، مع أن منعه باستمرار لوسائل الإعلام من دخول غزة بات مركز الدراما الإخبارية اليوم, لأن إبعادها للصحافة الدولية عن المجال النقدي لفترة طويلة، يعرضها لهجوم دولي بسبب طرق إدارتها للحرب، وهذا كان فشلًا ذريعًا".

وأوضح بيري، أن "الاحتلال يخشى أن يُقتل صحافيون، ويقع اللوم عليه، مع أنه كان ممكنا، على سبيل المثال، السماح للصحفيين بدخول غزة في وقت سابق من الحرب، شرط التوقيع على تنازل يعفيهم من أي مسؤولية تلحق به، وكان الأمر أفضل بكثير من الظهور كما لو كان يحاول إخفاء شيء ما، كما أن قرار إغلاق القطاع بشكل كامل فتح لنفسه مجال الرسائل المرئية، وتقديم المعلومات القادمة من غزة كصحافة صحيحة".

وأكد أن "قرار منع الصحفيين من دخول غزة شكل فشلا إسرائيليا أساسيًا في العلاقات العامة، مما فتح الباب أمام عدد لا يحصى من المواد الإعلامية التي تنتجها حماس، ويضطر المراسلون الفلسطينيون العاملون في وسائل الإعلام الغربية لتقديم التقارير في ظل ظروف مستحيلة، ولا شك أن أياً منهم ليس من دعاة الدعاية، والمفارقة أن معظمهم يعتقد أن الاحتلال الذي يقف العالم كله ضده، على الأقل في بداية الحرب، كانت معظم الحكومات والنخب في الغرب تدعم أهدافه".

وأشار إلى أن "الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي برمّته، بما فيه الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية، أيدت هدفي الحرب: القضاء على القدرات العسكرية والحكومية لحماس، واستعادة المختطفين، وحتى اليوم، فإن أغلب دول العالم الغربي تؤيد الآن مطلب نزع سلاح حماس، لكن لا يوجد فهم تقريبًا لحجم الضرر، ومن الشائع الاعتقاد بأن الاحتلال قتل 70 ألف فلسطيني في غزة، بينهم عدد مروّع من النساء والأطفال، وأن الاحتلال نفّذ عقابًا جماعيًا على ما حدث؛ وهذا تصور أساسي بأن الحرب كانت انتقامية، وليست دفاعًا عن النفس".


وأوضح أنه "في الحرب الأخيرة لا يوجد بنية تحتية لعمل إعلامي دعائي موجه للعالم، وقريباً سيدخل الصحفيون والمصورون إلى غزة، وسيقومون بالتوثيق، وإجراء المقابلات، وسيجدون مشاهد صعبة، وسيكتشفون أن الاحتلال شنّ حرباً عقابية ضد الفلسطينيين، لأنه من ينتظر لجان التحقيق الدولية سيرتكب خطأً فادحاً، وإذا لم يقم بذلك من تلقاء نفسه، سوف يستمر النظر إليه على أنه يُخفي المعلومات، مما يعني خسارته لمعركة الرواية، وهذه المرة ليست معركة أخرى من أجل الصورة؛ بل معركة من أجل شرعية دولة الاحتلال العالمية".

وتكشف هذه المخاوف الإسرائيلية أن دخول الصحفيين الأجانب إلى قطاع غزة قريباً، يعني مزيدا من الخسارة التي تنتظر الاحتلال، وصولا لتكثيف عمليات مقاطعته، ورفع الدعاوى القضائية ضده، والاستبعاد من المسابقات الرياضية، والفعاليات الثقافية، والعزلة الاقتصادية، والدبلوماسية، وكل هذا يلوح في الأفق بالفعل.

مقالات مشابهة