امرأة تقتل زوجها بعد اعتداء متكرر عليه وتحرقه حتى الموت
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
صراحة نيوز- أصدرت محكمة الجنايات الكبرى في عمّان حكمًا بالأشغال المؤقتة لمدة 20 عامًا على سيدة بعد إدانتها بجناية القتل القصد إثر وفاة زوجها، الذي تعرض للضرب ثم أُحرِق جسده.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن الضحية كان يسيء معاملتها جسديًا ولفظيًا بشكل متكرر. وفي يوم الحادثة، نشب خلاف بين الزوجين بعد أن عاد الرجل في حالة سُكر ووجد أن زوجته لم تُعِد له الطعام، فتوجهت لإحضاره من منزل ذويها.
وفي المساء، قررت الزوجة الانتقام من زوجها، فعاودت التوجه إلى المنزل برفقة ابنها وحدث من أقاربها. وقامت بضرب الزوج على رأسه بأداة راضة، فيما ساهم الحدث في خنقه بحبل، قبل أن يُغطى جسده بالحرام وتسكب عليه مادة قابلة للاشتعال وتُشعل النار فيه.
بعد الحادث، غادرت الزوجة المنزل دون إبلاغ أحد، بينما اكتشف الابن في صباح اليوم التالي أن والده ما زال على قيد الحياة بعد أن تضرر المنزل بشدة من الحريق. وتم إسعاف الضحية إلى المستشفى، لكنه توفي لاحقًا متأثرًا بجراحه وحروقه.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
انتبه .. قلة النوم قد تقتل قلبك ببطء!
صراحة نيوز- قُتل موظف في بلدية بليدا جنوبي لبنان، فجر الخميس، برصاص الجيش الإسرائيلي، بعد أن توغلت قوة إسرائيلية داخل البلدة لمسافة تقارب كيلومتر واحد من الحدود، واقتحمت مبنى البلدية لمدة ساعتين تقريبًا.
وأفادت مراسلة “سكاي نيوز عربية” بأن الضحية هو إبراهيم سلامة، الذي كان يبيت داخل المبنى كعادته، قبل أن تداهمه القوة الإسرائيلية وتطلق النار عليه، ما أدى إلى مقتله على الفور.
وأظهرت مقاطع فيديو آثار الرصاص داخل مبنى البلدية، فيما أكدت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد مواطن برصاص الجيش الإسرائيلي خلال عملية التوغل.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام إن سلامة قُتل أثناء نومه، مشيرة إلى أن أهالي البلدة قطعوا الطرق احتجاجًا على الحادث.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه نفّذ عملية في البلدة لتدمير “بنية تحتية تابعة لحزب الله”، مدعيًا أن مبنى البلدية كان يُستخدم “لنشاطات إرهابية تحت غطاء مدني”.
وتتواصل الغارات الإسرائيلية على مناطق في جنوب لبنان رغم اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 27 نوفمبر الماضي، فيما تبقى قوات الاحتلال متواجدة في خمس نقاط داخل الأراضي اللبنانية.