من السليمانية إلى زاغروس.. كاني شاي يضاف للمعالم التاريخية في كوردستان
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
من السليمانية إلى زاغروس.. كاني شاي يضاف للمعالم التاريخية في كوردستان.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية الأخبار العاجلة
إقرأ أيضاً:
"قل ولا تقل".. مراد مكرم يدعو لتصحيح المفاهيم التاريخية
أثار الفنان مراد مكرم جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد منشورٍ له عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، دعا فيه إلى ضرورة استخدام المصطلحات الصحيحة عند الحديث عن تاريخ مصر القديم.
وكتب مكرم قائلاً: "قل الحضارة المصرية القديمة وليس الحضارة الفرعونية، قل اللغة المصرية القديمة وليس اللغة الفرعونية، قل المعابد المصرية القديمة وليس المعابد الفرعونية.. فـ(فرعون) اسم وليس صفة، وهو ملك من ملوك الهكسوس الذين حكموا مصر في فترة من التاريخ، وقد تم تحويل الاسم إلى صفة بكل خبث متعمد لعمل لغط وخلط الحقائق وترويج أكاذيب عن الحضارة المصرية القديمة".
وأضاف الفنان مراد مكرم في ختام منشوره: "كن أنت يا مصري حائط الصد الأول ضد المؤامرات، لأن من لا يعرف تاريخه ليس له مستقبل".
وكان أقيم أمس حفل افتتاح المتحف المصري، وهو حدثًا ثقافيًا ضخمًا يجمع بين التراث الفرعوني والفنون المعاصرة، وشهد حضور الرئيس عبدالفتاح السيسي وكبار الشخصيات والفنانين من مختلف أنحاء العالم، ليكون خطوة مهمة في إبراز تاريخ مصر العريق للجمهور المحلي والدولي.
مصر على موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير:بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.