قال المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، إنّ المجتمع المصري يحظى ببرلمان يمثل مؤسسة دستورية أساسية، وأن مصر منضبطة ودولة مؤسسات مشيرًا إلى أن النتائج التي ظهرت حتى الآن لا يمكن لأي جهة أو محكمة أو حتى رئيس الجمهورية إلغاؤها، فهي نهائية وفق القانون والدستور. موضحًا أن مصر الآن تمتلك برلمانًا يعمل وفق نصابها القانوني والدستوري، وهو ما يضمن استقرار مؤسسات الدولة.


وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ الخطوات التي تمت بعد المرحلة الأولى من الانتخابات، بما في ذلك حضور مندوبي المرشحين للفرز والتصويت، أظهرت التزام الجميع بالإجراءات القانونية، مؤكدًا عدم رصد أي شكاوى خلال هذه المرحلة، ما يعكس تنظيمًا دقيقًا وشفافية في العملية الانتخابية.


وأشار أبو بكر، إلى الدور الكبير الذي قامت به الهيئات القضائية والإعلام في متابعة الانتخابات، موضحًا أن أعضاء الهيئات القضائية ساعدوا في تيسير عمل الصحفيين الميدانيين، بينما راقب الإعلام العملية بشكل شفاف، ما عزز الثقة بين الناخبين والمترشحين.


وتابع أن المرحلة الثانية للانتخابات شهدت دقة أكبر، مع معالجة الملاحظات التي ظهرت في المرحلة الأولى، مؤكدًا أن الحصر والفرز تمت بشفافية كاملة، وأن الإجراءات المتخذة عززت نزاهة وشرعية العملية الانتخابية.


واختتم أبو بكر بالتأكيد على أن الدولة والإعلام معًا يضمنان متابعة دقيقة لكل تفاصيل العملية الانتخابية، ما يعكس احترام مصر للدستور والقانون، ويحقق رضا الناخبين والمترشحين على حد سواء.



لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

خالد أبو بكر فرز الأصوات المرحلة الأولى انتخابات مجلس النواب 2025 مؤسسة دستورية أساسية أخبار ذات صلة عبدالمنعم سعيد: المشهد الانتخابي "سلبي ومرتبك" وآن الأوان لمراجعة النظام أخبار الرئيس "كشف أزمة حقيقية".. أميرة أبو شقة: المشهد الانتخابي لا يعكس إرادة أخبار أحمد موسى: إشادة محلية ودولية بالمرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات رياضة عربية وعالمية قرار من الاتحاد الأفريقي بشأن أحداث مباراة الأهلي والجيش الملكي أخبار مصر الوطنية للانتخابات: لنا الحق في إبطال أي صندوق شابه البطلان أخبار العقارات وزير الإسكان يُصدر أكبر حركة تنقلات وتكليفات لنواب رؤساء أجهزة المدن الجديدة أخبار السيارات تخفيض 74 ألف جنيه بأسعار أرخص سيارة تقدمها رينو الفرنسية في مصر الموضة "جمعت بين الأناقة والجرأة".. صبا مبارك بلوك شبابي جريء الوطنية للانتخابات: الإقبال ملحوظ على التصويت في الدول العربية شيحة: تاريخ الانتخابات سيؤرخ لمرحلتين "قبل وبعد تدخل الرئيس السيسي أخبار مصر أحمد موسى: مصر تعمل على توطين الصناعات العسكرية منذ 19 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر الإحصاء يكشف الأرقام النهائية للزواج والطلاق والمواليد خلال عام 2024 منذ 22 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر خالد أبو بكر: لم يتم تسجيل أي شكاوى أثناء فرز الأصوات في المرحلة الأولى منذ 26 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر أحمد موسى: مصر تعمل على توطيد الصناعية العسكرية منذ 44 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر توخوا الحذر.. الأرصاد تصدر بيانًا بشأن الشبورة المائية وطقس الساعات المقبلة منذ 55 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر محافظ القاهرة: الصحافة نبض الشارع.. ونقدر دورها في النقد البناء منذ 1 ساعة قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد مصراوى TV من الشخير للأرق.. أسرار واضطرابات ما قبل النوم تكشفها د. سهير الغنيمي في أخبار مصر الإحصاء يكشف الأرقام النهائية للزواج والطلاق والمواليد خلال عام 2024 أخبار مصر خالد أبو بكر: لم يتم تسجيل أي شكاوى أثناء فرز الأصوات في المرحلة الأولى أخبار العقارات وزير الإسكان يُصدر أكبر حركة تنقلات وتكليفات لنواب رؤساء أجهزة المدن الجديدة أخبار المحافظات لنشر الوعي.. محافظ القليوبية يبحث التعاون مع مكتبة الإسكندرية

إعلان

أخبار

خالد أبو بكر: لم يتم تسجيل أي شكاوى أثناء فرز الأصوات في المرحلة الثانية

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

توخوا الحذر.. الأرصاد تصدر بيانًا بشأن الشبورة المائية وطقس الساعات المقبلة منظمة الصحة العالمية تحذر من حقن فقدان الوزن |تفاصيل قرار من الاتحاد الأفريقي بشأن أحداث مباراة الأهلي والجيش الملكي يلتقي منتخب مصر الثاني بالنسخة الجارية من كأس العرب قطر "28 لاعبا".. حسام حسن يعلن قائمة منتخب مصر استعدادا لأمم أفريقيا مصدر: تقسيم تذكرة أتوبيسات النقل العام يشمل الأتوبيسات المكيفة هل الوقت مناسب للاستثمار في الذهب؟ خبراء وتجار يجيبون تفاصيل قرار تجزئة تذكرة أتوبيسات النقل العام بالقاهرة تكلفة الكيلو 47 قرشًا.. تعريفة سيارة "كيوت" بديل التوك توك في الجيزة بعد رفع الحد التأميني.. ما هي قيمة الزيادة في المعاشات ومتى التطبيق؟ إيديكس 2025.. مصر تبدأ رسميًا تصنيع أجزاء من مقاتلة "رافال" محليًا- صورة 22

القاهرة - مصر

22 12 الرطوبة: 30% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الطقس دولة التلاوة انتخابات مجلس النواب 2025 مهرجان القاهرة السينمائي المتحف المصري الكبير الطريق إلى البرلمان كأس السوبر المصري سعر الفائدة خفض الفائدة زيادة أسعار البنزين توقيع اتفاق غزة احتلال غزة مؤتمر نيويورك ترامب وبوتين صفقة غزة هدير عبد الرزاق خالد أبو بكر فرز الأصوات المرحلة الأولى انتخابات مجلس النواب 2025 مؤشر مصراوي قراءة المزید أخبار مصر المرحلة الثانیة المرحلة الأولى صور وفیدیوهات خالد أبو بکر

إقرأ أيضاً:

انتهاكات الاحتلال في غزة تهدد المرحلة الثانية من اتفاق الهدنة

رغم مرور أكثر من شهر ونصف الشهر على وقف إطلاق النار في غزة، يواصل الاحتلال الإسرائيلي خرق الاتفاق، مستهدفًا المدنيين والمباني، ومانعًا دخول المساعدات الإنسانية. وفي ظل تعنت الاحتلال بشأن مقاتلي رفح، تتواصل جهود مصر ووسطاء دوليين لحفظ الهدنة والانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق، وسط تحذيرات من انهيار الهدنة وتصاعد التوتر في القطاع.

ووصل عدد الشهداء نتيجة قصف جيش الاحتلال إلى نحو 348 شهيدًا، إضافة إلى نحو 889 مصابًا منذ العاشر من أكتوبر الماضي، بحسب آخر إحصاء. والغالبية الساحقة من الضحايا كانوا من المدنيين، بينهم أطفال ونساء لم يحمل معظمهم السلاح قط، كما طال القصف المباني والأحياء وتحولت إلى أنقاض، ما يعكس حجم الدمار الذي حل بالقطاع.

لم يقتصر إخلال الاحتلال بتعهده بوقف إطلاق النار على القصف المستمر وقتل المدنيين، بل امتد أيضًا إلى منع إدخال المساعدات الغذائية والدوائية للقطاع. فقد اشترط دخول 600 شاحنة يوميًا، لكنه سمح بأقل من 200 شاحنة فقط، مع رفض أنواع معينة من الأغذية الطازجة وأدوية حيوية للمرضى المصابين بأمراض خطيرة، إضافة إلى عدم إدخال العدد الكافي من المخيمات، مما زاد من معاناة السكان خاصة مع دخول فصل الشتاء وهطول الأمطار.

بالإضافة إلى ذلك، وسع الاحتلال «الخط الأصفر» ليتيح لنفسه ممارسة جرائمه على مساحة واسعة من غزة، مطاردًا السكان بذرائع مختلفة، في سلوك مماثل لما يقوم به في لبنان وسوريا والضفة الغربية. وقد سمح هذا التوسع للاحتلال بالتصرف دون أي قيود، مستغلاً الأوضاع الإنسانية الصعبة لتعزيز السيطرة والإجبار على الانصياع، وهو نهج متكرر يكرره الاحتلال في مناطق النزاع المحيطة بغزة.

كما لم يلتزم الاحتلال ببنود اتفاق وقف إطلاق النار المتعلقة بفتح معبر رفح لإدخال المساعدات وإخراج المرضى للعلاج، وكذلك إعادة العالقين بعد انتهاء علاجهم في مصر وخارجها. هذا الإخلال انعكس على حياة المدنيين بشكل مباشر، حيث بقي الكثيرون محرومين من الخدمات الأساسية والدوائية، بينما استمرت القيود على الحركة والتنقل، مما زاد من تفاقم الوضع الإنساني في القطاع، وسط غياب أي رقابة دولية فعالة على تلك الانتهاكات.

أمام التعنت الإسرائيلي الواضح، تسعى مصر بالتنسيق مع الوسطاء الدوليين من قطر وتركيا والولايات المتحدة للحفاظ على قرار وقف إطلاق النار ومنع انهياره، خاصة في ظل ضغوط أصوات إسرائيلية متطرفة تسعى لإعادة الحرب لما كانت عليه قبل العاشر من أكتوبر. وتهدف القاهرة إلى الدفع نحو المرحلة الثانية من القرار، مع تكثيف الضغوط الدولية والإقليمية لإعادة الاستقرار إلى قطاع غزة وحل أزمة المقاتلين الفلسطينيين العالقين في الأنفاق عبر ضمانات آمنة لخروجهم.

عرضت مصر بالتنسيق مع حركة حماس مجموعة من الأفكار والترتيبات لتجاوز أزمة المقاتلين العالقين، إلا أن تعنت الاحتلال الإسرائيلي يصعب الوصول إلى حل سريع. فالاحتلال يرى أن الوقت في صالحه، مع نفاد الطعام والموارد المتاحة لهؤلاء المقاتلين، مما يجعلهم عرضة للوفاة أو دفعهم للاستسلام تحت ضغط الجوع والعطش، في حين ترفض القاهرة والحركة التنازل عن حقوقهم الإنسانية والسياسية.

وفي مواجهة التشدد الإسرائيلي، أعلنت حركة الجهاد الإسلامي أن «مصطلح الاستسلام ليس في قاموسها»، مؤكدة على موقفها الرافض لأي شروط للاستسلام أو التسليم للتحقيق قبل الإفراج. كما أكدت بقية الفصائل الفلسطينية تمسكها بحقوق المقاتلين ورفضها للرضوخ لمطالب الاحتلال، بما يعكس وحدة موقفها في مواجهة الضغوط ومحاولات الاحتلال استغلال الوضع الإنساني لإجبارهم على الاستسلام.

في هذا الإطار، التقى اللواء حسن رشاد، رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، بوفد حركة حماس لمناقشة مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والاطلاع على مطالب الحركة. وركز اللقاء على تذليل العقبات التي تحول دون تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، بما يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني ويمكّنه من التمسك بأرضه، مع تعزيز ضمانات الاستقرار ورفع المعاناة الإنسانية في القطاع.

غادر وفد حركة حماس القاهرة يوم الجمعة الماضي عائدًا إلى الدوحة دون التوصل إلى اتفاق بشأن حل أزمة مقاتلي رفح العالقين في الأنفاق، وفشل أيضًا في مباحثات الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، بعد رفض إسرائيل مقترحات الوسطاء وإصرارها على استسلام المقاتلين العالقين الذين يتراوح عددهم بين 60 و80 مقاتلًا. واعتبرت حماس ملاحقة جيش الاحتلال لهؤلاء المقاتلين «خرقًا واضحًا» للاتفاق، محذرة من أن هذه الخروقات تهدد استقرار الهدنة وتزيد من التوتر في القطاع.

كما رفض وفد حماس فتح باب النقاش حول مستقبل إدارة غزة وتشكيل ما يعرف بلجنة كفاءات مستقلة لإدارة مؤقتة للقطاع، جراء التعنت الإسرائيلي. وجددت الحركة رفضها لأي مطلب يقتضي خروج مقاتليها إلى السجون الإسرائيلية، معتبرة ذلك خرقًا لقرار وقف إطلاق النار، وطالبت الوسطاء بضرورة إيجاد حل عاجل لأزمة العالقين لضمان التزام الاحتلال ببنود الهدنة وحماية الاستقرار الإنساني والسياسي في القطاع.

وأعلن جيش الاحتلال يوم الجمعة الماضي وفاة 9 من مقاتلي حماس العالقين في أنفاق رفح، ما يرفع عدد الوفيات بينهم إلى أكثر من 30، وفق بعض التقارير. وتشير حركة حماس إلى أن عدد المقاتلين العالقين يتراوح بين 60 و80 مقاتلًا، يعانون من نقص شديد في الطعام والشراب، وبعضهم مصاب ويحتاج إلى علاج، كما انقطع الاتصال بينهم وبين إدارة الحركة منذ أسابيع، ما يزيد من المخاوف بشأن تدهور أوضاعهم الإنسانية.

وادعى الاحتلال أن المقاتلين لم يكونوا داخل الأنفاق وقت توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، بل كانوا يتحركون ويجهزون أنفسهم لعمليات ضد الجيش، معتبرًا أن تحركاتهم جاءت بعد الاتفاق. في المقابل، تحاول حكومة نتنياهو التنصل من تعهداتها بالهدنة التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتم التوقيع عليها بحضور دول ضامنة على رأسها الولايات المتحدة وتركيا وقطر ومصر، فيما حذرت القاهرة عبر وزير الخارجية بدر عبد العاطي من انهيار الهدنة وتزايد العقبات أمام الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق.

وحذرت تقارير عبرية من نفاد صبر الولايات المتحدة تجاه ممارسات حكومة نتنياهو، التي تماطل في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتستخدم ذرائع واهية، ما يزيد من الغضب الدولي ويضع واشنطن في موقف حرج أمام المجتمع الدولي. ويأتي ذلك في ظل حرص مصر على توقيع الاتفاق بحضور نحو 40 زعيمًا عالميًا لضمان الالتزام به، مع محاولة القاهرة تفادي أي تنصل إسرائيلي يحرم القطاع من الاستقرار ويحبط جهود الوسطاء الدوليين.

اقرأ أيضاًعشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى واعتقال 16 فلسطينيا

الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار بقصف مناطق بقطاع غزة

جرائم الإبادة.. من غزة إلى الضفة

مقالات مشابهة

  • أمريكا تعتزم بدء المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. تفاصيل
  • خالد أبو بكر: لم يتم تسجيل أي شكاوى أثناء فرز الأصوات في المرحلة الأولى
  • انتهاكات الاحتلال في غزة تهدد المرحلة الثانية من اتفاق الهدنة
  • فريد زهران: المرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب أفضل من الأولى
  • الأردن يطالب بالمضي نحو المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • وكالة «يكوفين»: مصر الثانية عالميا من حيث احتياطيات الفوسفات بـ 2.8 مليار طن
  • قطر: يجب عدم السماح لـ إسرائيل بعرقلة المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • قطر: يجب عدم السماح لإسرائيل بعرقلة المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • تعرف على عقوبة تسجيل المكالمات دون إذن مسبق من صاحب التسجيل