ثالث هجوم يستهدف ناقلة روسية قبالة سواحل تركيا
تاريخ النشر: 2nd, December 2025 GMT
ثالث هجوم يستهدف ناقلة روسية قبالة سواحل تركيا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية الأخبار العاجلة هجوم ناقلة روسية سواحل تركيا
إقرأ أيضاً:
هجوم يستهدف مسجدا وجمعية في فرنسا.. ووزير الداخلية يعلق
تعرض مسجد وجمعية تابعة الاتحاد الإسلامي التركي للشؤون الدينية (ديتيب) في فرنسا لهجمات عنصرية.
وذكرت وكالة الأناضول، أن مجموعة أقدمت على تمزيق نسخ من القرآن الكريم ورميها على الأرض في مسجد بوي-أون-فيلاي بإقليم أوت لوار جنوب وسط فرنسا.
كما تلقت جمعية تابعة لـ"ديتيب" في بلدة مونتريال-لا-كلوز بإقليم "أين"، رسالة تهديد عبر ترك رصاصة في صندوق بريد الجمعية.
من جانبه أعرب وزير الداخلية الفرنسي لوران نونيز عن "إدانته الشديدة" للهجوم الذي استهدف المسجد.
وأكد نونيز على أن هذا النوع من الأعمال "لا مكان له في الجمهورية الفرنسية"، معلنا فتح تحقيق في الحادث.
من جانبه، أصدر المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية بيانا أدان فيه الهجوم على المسجد، معبرا عن التضامن مع رواد المسجد.
وأكد المجلس في بيانه أن "الهجوم على الكتاب المقدس للمسلمين في قلب مكان عبادة هو عمل خطير من أعمال الإسلاموفوبيا لا ينبغي الاستخفاف به تحت أي ظرف".
وحذر المجلس من خطر تصاعد مثل هذه الأعمال في الفترة الأخيرة. داعياً المسلمين إلى توخي الحذر.
من جهتها دانت إدارة "ديتيب" في بيان هذا الهجوم الذي "يستهدف الجالية التركية في مونتريال لا كلوز والعيش المشترك، ونتمنى لأعضاء جمعيتنا السلامة".
وذكر البيان أنه سيتم المتابعة القانونية لهذا "الفعل الذي يهدف إلى نشر الخوف والتهديد"، ودعا السلطات المختصة إلى إظهار الحكمة والحساسية.
يُذكر أن استطلاعا للرأي نشرته شركة "إيفوب" (Ifop) في 18 نوفمبر/تشرين الثاني بعنوان "تقييم الوضع المتعلق بعلاقة المسلمين في فرنسا بالإسلام والتطرف الإسلامي" كان قد قوبل بانتقادات واسعة لانتهاكه مبدأ "الحياد" وتأجيجه للكراهية ضد المسلمين.
وكان الاستطلاع الذي أُجري على ما يقارب من 1000 شخص ادعى أن "المسلمين يفضلون بشكل متزايد الأحكام الدينية على القانون الفرنسي".