سونيا الحبال: أكثر من شباك في أوضة واحدة يؤدي للانفصال أو تعدد الزواج.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, December 2025 GMT
كشفت خبيرة الطاقة سونيا الحبال عن أهمية ترتيب الشبابيك والأبواب داخل المنزل ودورها في توزيع الطاقة وتأثيرها على نوم أفراد الأسرة وطموحاتهم، موضحة أن كثرة الشبابيك أو وضعها في أماكن غير مناسبة قد تضعف الطاقة وتسبب شعورًا بالانفصال والطلاق أو تشتت الأفكار.
. طالب يعتدي على زميله بكتر أمام مدرسة في المنوفية
وأوضحت سونيا الحبال خلال لقائها مع شريف نور الدين وسارة سامي في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة صدى البلد، أن موقع السرير بالنسبة للأبواب أو الشبابيك يؤثر بشكل مباشر على طاقة النوم، معتبرة أن الباب الرئيسي للبيت هو محور الطاقة الأساسية لأنه يسمح بدخول الخير والرزق إلى المنزل.
وقالت الحبال، إن استخدام الرموز والكتابات الطاقية على الأبواب أو في غرف الأطفال يمكن أن يساهم في تعزيز طموحاتهم، مثل الإشارة إلى رغبتهم في أن يصبحوا أطباء أو مهندسين، موضحة أنها في تجاربها العملية كانت تضع مثل هذه الرموز على أبواب الأطفال أو على مكاتبهم لتعزيز الطاقة الإيجابية ودعم تحقيق أحلامهم.
وأشارت إلى أن الفكرة تكمن في "تهيئة الطاقة" لكل فرد داخل البيت، موضحة أن تدوين الأهداف والطموحات بطريقة رمزية أو كتابتها على مذكرات أو أوراق مخصصة يخلق تأثيرًا نفسيًا وطاقيًا محفزًا، بما يساعد الأطفال والكبار على السعي نحو تحقيق أحلامهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سونيا الحبال الطاقة علم الطاقة سونیا الحبال
إقرأ أيضاً:
وفاة أكثر من 10 أطفال في الولايات المتحدة بسبب لقاح "كوفيد-19" (تفاصيل)
أفادت صحيفة نيويورك تايمز، استنادًا إلى مذكرة صادرة عن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، بأن عشرة أطفال على الأقل في الولايات المتحدة لقوا حتفهم نتيجة لقاح كوفيد-19.
وبيّنت الصحيفة أن التحقيقات أظهرت وجود ارتباط بين الوفيات والتطعيم ضد الفيروس، لكن الوثائق لم توضح أعمار الأطفال أو تشير إلى معاناتهم من أي مشكلات صحية مسبقة، كما أنها لم تكشف عن اسم الشركة المصنعة للقاح.
وأشارت التقارير إلى أن التهاب عضلة القلب كان السبب المباشر للوفيات المسجلة ومع ذلك، تبقى الكثير من التفاصيل غير متوفّرة في هذه المرحلة.
وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد شدد في وقت سابق على ضرورة قيام شركات الأدوية بالكشف عن بيانات فعالية لقاحاتها لعلاج فيروس كورونا، لافتًا إلى أن من حق المواطنين معرفة الحقيقة.
منذ بداية الجائحة، شهدت الولايات المتحدة انقسامًا سياسيًا حادًا بين داعمي إجراءات الإغلاق وحملات التطعيم، وبين من رأوا فيها انتهاكًا للحريات الشخصية.
وبعد تعيين ترامب روبرت إف. كينيدي جونيور وزيرًا للصحة، شرع الأخير في إصلاح شامل لسياسة اللقاحات في البلاد. وفي أواخر مايو، أعلن كينيدي أن السلطات الفيدرالية لن تُوصي بعد الآن بتطعيم الأطفال والحوامل ضد كوفيد.
جدير بالذكر أن كينيدي يواجه اتهامات بنشر معلومات مضللة حول اللقاحات بشكل عام، بما في ذلك لقاح الحصبة، وسط استمرار مكافحة الولايات المتحدة لأسوأ تفشٍ للمرض منذ ثلاثة عقود.