شاكيرا وبيكيه يعيدان التواصل المباشر بعد سنوات من القطيعة
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
استعاد شاكيرا، وجيرارد بيكيه، التواصل المباشر بينهما مجددًا، وبشكل وُصف بأنه "هادئ وودي"، ووفق التقرير، فإن الثنائي باتا يتحدثان عبر الهاتف و واتس آب، دون وسطاء، وذلك في تحوّل غير متوقع بعد مرحلة طويلة من التوتر.
. وذكاء عادل إمام جعله استثنائي
ولم يكن بين شاكيرا ولاعب برشلونة السابق، أي تواصل مباشر، إذ كانت المحادثات تتم فقط عبر شقيق شاكيرا، تونينو، بسبب التوتر الشديد الذي أعقب خيانة بيكيه وظهور كلارا تشيا في حياته علنًا.
وأبدت شاكيرا ألمها من خلال سلسلة من الأغاني التي حققت انتشارًا عالميًا، أبرزها Music Sessions Vol. 53 مع بيزّاراب، والتي تضمّنت رسائل حادة موجّهة لبيكيه وعائلته وشريكته الجديدة، وأصبحت رمزًا لتمكين النساء بعد الانفصال.
وأشادت النجمة الكولومبية شاكيرا بانضباط طفليها ساشا وميلا، مؤكدة أن ذلك يعود أيضًا إلى والدهم: "الأب أيضًا شخص منضبط، فلا يمكن لأحد النجاح في مهنته دون انضباط.. وهذا أمر غير قابل للتفاوض".
تصريح كهذا كان من الصعب تخيله قبل أشهر، خاصة بعد أن وصلت الخلافات بينهما إلى حد تمنّي شاكيرا دفن والد بيكيه خلال إحدى أزماتها، بالإضافة إلى مغادرتها مدينة برشلونة نهائيًا واستقرارها في ميامي برفقة طفليها.
مرحلة جديدة من الهدوء والمسؤولية المشتركة
التقارير تؤكد أن التواصل بين الثنائي يقتصر على الأمور المتعلقة بتربية الطفلين وتنظيم حياتهما بين برشلونة وميامي، إلا أن المحادثات تجري الآن بنبرة هادئة ومحترمة، بعيدًا عن التوتر الذي طغى على السنوات الماضية.
هذا التقارب يُعد خطوة مهمة نحو استقرار عائلي أعمق، ويلغي المرحلة التي كانت تتسم بالتصريحات النارية والقطيعة الكاملة التي شغلت الصحافة العالمية، ما يشير إلى صفحة جديدة أكثر نضجًا بين شاكيرا وبيكيه من أجل طفليهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شاكيرا وجيرارد بيكيه وبيكيه يعيدان التواصل المباشر بعد سنوات القطيعة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من ريم سامي بعد إصابة نجلها الصغير
طمأنت الفنانة ريم سامي جمهورها على الحالة الصحية لنجلها الصغير عقب تعرضه لإصابة أثارت قلقها الشديد، مؤكدة أن وضعه أصبح أفضل بكثير، وذلك خلال لقائها مع برنامج "ET بالعربي" على هامش فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي.
من جانبها قالت ريم سامي في تصريحاتها: "الحمد لله، أصبح أفضل بكثير، وشكرًا من قلبي لكل من دعا له، دعواتكم فعلًا صنعت فرقًا كبيرًا، كانت أكثر فترة شعرت فيها بالخوف".
كما أشارت إلى أنها تركت نجلها مع والدتها في المنزل بالقاهرة للاطمئنان على سلامته خلال فترة غيابها.