أسباب غير متوقعة وراء الإصابة بسرطان الرئة
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
يقصد بأسباب سرطان الرئة تلك العوامل التى تزيد من احتمالات الإصابة بالمرض وثبت وجودها في عدد كبير من المرضى.
ووفقا لما جاء في مايو كلينك يوجد عدد من العوامل التي قد تزيد خطر الإصابة بسرطان الرئة وبعض عوامل الخطورة هذه يمكن السيطرة عليها.
واليكم أسباب تزيد من احتمالات الإصابة بمرض سرطان الرئة، وهى:
التدخين
يزداد خطر الإصابة بسرطان الرئة مع عدد السجائر التي تدخنها يوميًا ويزداد خطر إصابتك أيضًا بعدد السنوات التي دخنت فيها، لكن الإقلاع عن التدخين في أي عمر يمكن أن يقلل بشكلٍ كبير فرص الإصابة بسرطان الرئة.
حتى لو كنت غير مدخن، تزداد فرص الإصابة بسرطان الرئة إذا كنت محاطًا بأشخاص مدخنين.
يُسمى استنشاق الدخان الصادر عن أشخاص آخرين يدخنون بالتدخين السلبي.
العلاج الإشعاعي السابق
إذا كنت قد خضعت للعلاج الإشعاعي للصدر من أجل علاج نوع آخر من السرطان، فقد تكون عرضة بشكل أكبر لخطر الإصابة بسرطان الرئة.
يُنتج غاز الرادون عن طريق التحلل الطبيعي لليورانيوم في التربة والصخور والمياه ويصبح غاز الرادون في النهاية جزءًا من الهواء الذي تتنفسه وقد تتراكم في أي مبنى بما في ذلك المنازل مستويات خطيرة من غاز الرادون.
يمكن أن يزيد التعرض للمواد المسببة للسرطان، وتُعرف باسم المواد المسرطنة، في مكان العمل من خطر الإصابة بسرطان الرئة وقد يكون الخطر أعلى إذا كنت تدخن وتشتمل المواد المسرطنة المرتبطة بخطر الإصابة بسرطان الرئة على الأسبستوس والزرنيخ والكروم والنيكل.
أن الإصابة بمرض سرطان الرئة تزيد فرص الإصابة بسرطان الرئة بين الأشخاص الذين أُصيب أحد والديهم أو إخوتهم أو أبنائهم به.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان الرئة أسباب سرطان الرئة التدخين أضرار التدخين أضرار التدخين السلبي خطر الإصابة بسرطان الرئة سرطان الرئة
إقرأ أيضاً:
متحدث الصحة ينفي وجود فيروس ماربورغ في مصر: فقط الأعراض شديدة
نفى الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، تمامًا وجود أي حالات إصابة بفيروس ماربورغ في مصر، مؤكدًا أن الفيروس — الذي يسبب حمى نزفية — غير مرتبط بالفيروسات التنفسية، ولا يوجد إلا في مناطق محددة ببعض الدول الإفريقية.
تصريحات المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان:وأضاف “عبدالغفار”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، عبر شاشة “إكسترا نيوز”، أن التساؤلات حول سبب زيادة حدة الأعراض هذا الموسم رغم عدم ظهور أي فيروس جديد لها إجابة واضحة: «نعم، الأعراض أشد من العام الماضي، لكن السبب لا يعود أبداً لوجود فيروس جديد».
وأوضح أن السبب الرئيسي هو ما يسمى بـ«دين المناعة»، حيث انخفضت معدلات الإصابة بالإنفلونزا بأكثر من 99% خلال الفترة من 2019 حتى 2023 بسبب انتشار فيروس كورونا وسيطرته على المشهد الوبائي، ما أدى إلى انخفاض التعرض الطبيعي للإنفلونزا، وبالتالي تراجع المناعة المكتسبة تجاهها.
وأشار إلى أن الجسم بعد مرور أكثر من عامين من دون التعرض للفيروس يفقد جزءًا من مناعته، ولذلك عندما عادت الإنفلونزا للانتشار هذا العام ظهرت الأعراض أكثر حدة لدى المواطنين.