تنفيذي ريمة يبارك عملية “طوفان الأقصى” ويدين جرائم العدو الصهيوني
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
ريمة – سبأ :
بارك المكتب التنفيذي بمحافظة ريمة في اجتماعه اليوم برئاسة أمين عام المجلس المحلي حسن العمري، عملية “طوفان الأقصى” التي نفذتها المقاومة الفلسطينية الباسلة في العمق الصهيوني.
وأيد الاجتماع كل ما جاء في خطاب قائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي بشأن عملية “طوفان الأقصى”.. مؤكدا جهوزيته لتنفيذ توجيهات قائد الثورة لدعم المقاومة الفلسطينية بالمال والرجال والعتاد لاستعادة عزة وكرامة الأمة.
وأشار الاجتماع إلى ما حققه المجاهدون من أبطال المقاومة من انتصارات كبيرة وما سطروه من ملاحم بطولية وتمزيق أنوف الأنظمة المطبعة العميلة.
كما أكد المجتمعون مساندة كافة أبناء المحافظة الشعب الفلسطيني ومقاومته في مواجهة محور الشر الصهيوأمريكي وعملائه في المنطقة.
واستنكر المكتب التنفيذي صمت المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الأنسان إزاء الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.
وحمل الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن حماية الشعب الفلسطيني ومقدراته خاصة وهو يخوض معركته في استعادة أرضه وحقوقه.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير الفلسطيني: العدو الصهيوني يشّن حملة اعتقالات طالت (40) مواطنًا على الأقل
الثورة نت/وكالات قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ قوات العدو الإسرائيليّ، تواصل تنفيذ عمليات الاعتقال بحقّ المواطنين في الضّفة المحتلة في إطار العدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني وعمليات الانتقام الجماعية الممنهجة، حيث شنت قوات العدو منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم حملة اعتقالات واسعة، طالت (40) مواطنًا على الأقل من الضّفة بما فيها القدس. وأضاف النادي في تصريح أن عمليات الاعتقال تركزت في محافظات الخليل، نابلس، وبيت لحم، فيما توزعت بقيتها على محافظات رام الله جنين، سلفيت، وقلقيلية، إلى جانب ذلك نفذت قوات العدو عمليات تحقيق ميداني في عدة بلدات، واحتجزت عشرات الشبان. ولفت نادي الأسير إلى أن عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني يرافقها عمليات تنكيل واسعة، واعتداءات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب إطلاق النار بشكل مباشر بهدف القتل، واستخدام المعتقلين رهائنا، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين. ومن الجدير ذكره أنّ سلطات العدو ماضية في تنفيذ عمليات الاعتقال، التي تشكل أبرز السياسات الثابتة والممنهجة التي تنفذها يوميًا بحقّ المواطنين، شملت فئات المجتمع الفلسطيني كافة، حيث بلغت عدد حالات الاعتقال في الضّفة بعد حرب الإبادة نحو (21 ألف) حالة اعتقال.