بوابة الوفد:
2025-05-16@03:26:52 GMT

لمرضى السكر.. طريقة صحية لعمل أصابع زينب الشهية

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

أصابع زينب من الحلويات الشرقية التي يعشقها الجميع ولا يستغنى عنها أحد في مختلف المناسبات، إلا أن مرضى السكر قد تشكل لهم خطر على صحتهم، ولذلك نقدم لك طريقة صحية لأصابع زينب يمكن يتناولها مرضى السكر.

 

أصابع زينبطريقة تحضير أصابع زينب

المقادير

- دقيق : كوب

- السميد : كوب

- السمنة : 2 ملعقة كبيرة (مذوبة وبحرارة الغرفة)

- الخميرة الفورية : ملعقة صغيرة

- سكر : ملعقة كبيرة

- ملح : رشّة

- ماء دافئ : نصف كوب

- اليانسون : ربع ملعقة صغيرة (حبّ)

- القزحة : ربع ملعقة صغيرة

- السمسم : ربع ملعقة صغيرة

- الشومر : ربع ملعقة صغيرة

- العسل : حسب الرغبة (أو محلي لمرضى السكري)

 

طريقة التحضير

ضعي في وعاء الخلط المكونات التالية: الطحين، والسميد، والسكر، ورشة الملح، واليانسون، والقزحة، والسمسم، والشومر، والسمنة وقلبي المكونات جيداً.

اخلطي الخميرة الفورية مع نصف كوب الماء الدافئ، ثم أضيفي المزيج لباقي المكونات في الوعاء مع الإضافة بشكل تدريجي والعجن بعد كل إضافة حتى تتشكل عجينة متماسكة القوام.

غطي العجينة بورق نايلون شفاف واتركيها ترتاح لمدة 10 دقائق.

قومي بتقطيع عجينة أصابع زينب إلى كرات صغيرة الحجم، ثم مرريها على مصفاة أو مبشرة الخضار حتى تتشكل زخرفة على الوجه.

حمّي الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.

وزعي حبات أصابع زينب في صينية فرن مبطنة بورق الزبدة، وأدخلي الصينية للرف الأوسط من الفرن حتى تنضج من الأسفل وتتحمر من الأعلى.

عند التقديم، ضعي أصابع زينب بطبق، وانثري السكر البودرة على الوجه، أو شرّبيها بالقليل من العسل، وتقدم باردة بدرجة حرارة الغرفة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أصابع زينب ربع ملعقة صغیرة

إقرأ أيضاً:

استثمارات قناة السويس.. أصابع إماراتية وأنياب صهيونية

ليست قناة السويس مجرد شريط مائي، بل هي حكاية إنسانية طوعت المفاهيم القديمة للمسافات والحدود. هناك، حيث يلتقي التاريخ والجغرافيا والاقتصاد في رقصة كونية، يتحول الماء إلى جسر للرؤى يعيد تشكيل خريطة العالم منذ قرن ونصف. لكن ما يعتمل تحت سطح هذه الرقصة الهادئة؛ أصابع خفية تلعب من خلف الستار، وأجندات مشبوهة تنفذها تحالفات الخيانة، وصراعات جيوسياسية على قيادة الشرق الأوسط.

فهل أصبحت مصر الحضارة والتاريخ كلأ مستباحا لقطاع الطرق؟

التمدد الإماراتي في الموانئ المصرية

تسعى الإمارات -بحرص لافت- إلى توسيع نفوذها في الموانئ والمناطق الحيوية حول القناة، وكأنها تنسج خيوطا خفية تربط مصيرها بالكيان الصهيوني، محولة الممر الاستراتيجي إلى جسر لتمرير النفوذ، لا البضائع فحسب. في هذه اللعبة الكبرى، حيث تخفي المصالح الاقتصادية أوراقا سياسية ملطخة، تطرح أسئلة حرجة: هل تُختطف قناة السويس من جذورها التاريخية لتصير أداة في يد من يريد إعادة رسم الخرائط؟ وكيف لشق بحري أن يظل قصيدة اقتصادية إن تحول إلى ساحة لصراع تُسرق فيه السيادة تحت غطاء الاستثمار؟

في هذه اللعبة الكبرى، حيث تخفي المصالح الاقتصادية أوراقا سياسية ملطخة، تطرح أسئلة حرجة: هل تُختطف قناة السويس من جذورها التاريخية لتصير أداة في يد من يريد إعادة رسم الخرائط؟ وكيف لشق بحري أن يظل قصيدة اقتصادية إن تحول إلى ساحة لصراع تُسرق فيه السيادة تحت غطاء الاستثمار؟
التمويل الإماراتي والسيادة المصرية

لم يكن الدعم الإماراتي للتغيير السياسي عام 2013م مجرد حقيبة مالية تُلقى على عتبة النظام الجديد، بل كان مفتاحا لاقتحام المشاهد الاقتصادية المصرية. بحسب تسريبات، قُدمت مساعدات اقتصادية قيمتها 5 مليارات دولار، مع وعود بمنح إضافية قد تصل إلى 20 مليارا. هكذا تحولت أبو ظبي إلى مندوب سامٍ يتحكم في إدارة موارد مصر، وهو ما أثار تساؤلات عن التكاليف السياسية لهذه الشراكة.

المنافسة بين ميناء جبل علي والموانئ المصرية

وبينما كانت مصر تناضل لإنعاش موانئها، كانت الإمارات تُحكم قبضتها على ميناء جبل علي، الذي يستقبل 18 مليون حاوية سنويا. وفقا لوثائق مسربة، فإن تكلفة الشحن عبر جبل علي تقل بنسبة 35 في المئة عن الموانئ المصرية، بسبب الدعم الحكومي الإماراتي. أما في الجانب المصري، فقد أُلغيت صفقة صينية قيمتها مليارا دولار لتطوير منطقة القناة، لصالح شركة إماراتية بعروض متواضعة، وهو ما أدى إلى خسائر تُقدر بـ4.1 مليار دولار سنويا.

مستقبل القناة في ظل تحالفات الخيانة

تحت ستار التعاون الاقتصادي، يحيك التحالف الإماراتي-الصهيوني خطوطا لشبكة طرق بحرية جديدة؛ من أبرزها مشروع "ممر حيفا-جبل علي" الذي يهدف إلى تجاوز قناة السويس، وهو ما قد يؤثر على عائداتها بنسبة 15 في المئة إلى 40 في المئة، في حال تم تنفيذه. ولكن وراء هذه الأرقام، تختبئ أبعاد أمنية تتعلق بالسيطرة على حركة الملاحة الدولية.

السيادة والتحديات

تحولت قناة السويس -التي كانت يوما شريان حياة لمصر- إلى وهم يتراجع أمام تزايد الدين الخارجي الذي بلغ المعلن منه 165 مليار دولار. ليس السؤال اليوم عن "كيف خسرنا السيطرة؟"، بل عن "كيف نستعيد السيادة؟". الإجابة تحتاج إلى مراجعة اتفاقيات، وإلى وضع استراتيجيات تقطع خيوط التبعية، وتعيد لمصر زمام مقدراتها قبل أن تتحول ممراتها المائية إلى أوراق في أيدي الكيان الصهيوني.

مقالات مشابهة

  • لذيذة جدا.. طريقة عمل اللحمة المشوية
  • نشرة المرأة والمنوعات| فنانة تتعرض لوعكة صحية بسبب عيدان القطن.. أضرار شرب الماء المثلج بالصيف.. أعشاب تضبط مستوى السكر في الجسم
  • طريقة عمل شوربة الـ سي فود بالمنزل
  • أعشاب تضبط مستوى السكر في الجسم
  • طريقة عمل كيك التفاح بمذاق لا يقاوم
  • طريقة عمل البرجر اللحم في البيت مثل الجاهز
  • استثمارات قناة السويس.. أصابع إماراتية وأنياب صهيونية
  • أكلات الصيف 2025.. طريقة عمل الباستا بالسلمون والكريمة
  • نانسي عجرم تُقبّل طفلة صغيرة على المسرح في هولندا.. فيديو
  • بخطوات سهلة وبسيطة.. طريقة عمل الكبسة باللحمة