2025-12-02@11:47:00 GMT
إجمالي نتائج البحث: 209
«القدماء المصریین»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
قال ماهر محمد، أمين متحف تل بسطا بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، إن الحلي الموجودة بالمتاحف المصرية لها دلالات، لافتا إلى أن ارتداء الحلي في مصر القديمة كان يدل على الثراء، كما كان له غرض ديني، إذ يُعتقد أنها كانت تستخدم كتميمة لحماية جسد المتوفى من الشرور التي ربما تقابله في العالم السفلي، بجانب أنها كانت توضع على الحيوانات لكي تحميها من الحسد، كما استخدمت كتميمة في المعابد أثناء الطقوس الدينية. الزي الكامل للاحتفالات عند المصريين القدامى وأضاف في تصريح صحفي اليوم، على هامش فعالية «لكل أثر حكاية»، لتسليط الضوء على كنوز مصر القديمة وعادات المصريين القدماء وإبداعاتهم وتفوقهم، أن الزي الكامل للاحتفالات عند المصريين القدماء، كان عبارة عن شعر مستعار ومجموعة كبيرة من الحلي والعقود والدلايات وحلي الصدور المزدوجة بالسلاسل، موضحا...
دائما ما أبهرت الحضارة المصرية القديمة العالم اجمع، وخاصة الأهرامات وكانت تشير إحدى الأساطير إلى أن المصريين القدماء كانوا يعتقدون أن الجن هم مخلوقات خارقة للطبيعة يمكن أن تساعدهم في إنجاز المهام الصعبة، وتقول الأسطورة أن الجن ساعدوا المصريين في بناء الأهرامات من خلال نقل الحجارة الثقيلة إلى موقع البناء. روايات الجن في بناء الأهرامات هناك أيضًا بعض الروايات الشعبية التي تشير إلى أن المصريين القدماء كانوا يستخدمون السحر الأسود لمساعدة الجن في نقل الحجارة. وتدعي هذه الروايات أن المصريين كانوا يضحون بالبشر للجن في مقابل مساعدتهم.ومع ذلك، لا يوجد دليل علمي يدعم أيًا من هذه الأساطير، ويعتبر معظم العلماء أن المصريين القدماء استخدموا تقنيات علمية وهندسية لإنجاز بناء الأهرامات. ليس بسبب كاميلا باركر.. سر طلاق الأميرة ديانا والأمير تشارلز...
قال الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، إن بعض رجال الدين تبيح الإتجار في الآثار بصورة مماثلة للمعادن التي تتواجد في الأرض، لافتاً إلى أن هذا الكلام غير علمي وغير شرعي على الإطلاق. وأشار إلى أن البعض ينظر إلى المصريين القدماء على أنهم كفرة ووثنيين، معقبًا: «والله المصريين القدماء لم يكونوا كفرة أو وثنيين، وكان بينهم سيدنا يوسف وسيدنا موسى والكثير من الرسل». وأضاف شاكر خلال استضافته فى برنامج «بلدنا المحروسة» على قناة الحدث اليوم، أن عقوبة الإتجار بالآثار لا تسقط بالتقادم، وتصل للسجن المؤبد، مشيرًا إلى أن جرائم الآثار ضخمة جدًا، ويجب رفع العقوبة إلى الإعدام، لأن الآثار هي تاريخ وحضارة بلد. وأوضح أنه لا بد من تدريس اللغة المصرية القديمة في المدراس، وتدريس مادة الأخلاق السياحية...
قال الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، إن عقوبة الاتجار بالآثار لا تسقط بالتقادم، وتصل للسجن المؤبد، مشيرًا إلى أن جرائم الآثار ضخمة جدًا، ويجب رفع العقوبة إلى الإعدام، لأن الآثار هي تاريخ وحضارة بلد.وتابع "شاكر"، خلال حواره مع الإعلامية إيناس سلامة، ببرنامج "بلدنا المحروسة"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن بعض رجال الدين تبيح الاتجار في الآثار بصورة مماثلة للمعادن التي تتواجد في الأرض، معقبًا: "هذا الكلام غير علمي وغير شرعي على الإطلاق". ولفت إلى ضرورة تدريس الآثار المصرية، خاصة وأن البعض ينظر إلى المصريين القدماء على أنهم كفرة ووثنيين، معقبًا: "والله المصريين القدماء لم يكونوا كفرة أو وثنيين، وكان بينهم سيدنا يوسف وسيدنا موسى والكثير من الرسل". مليون قطعة آثار مصرية متواجدة في 40 متحف على مستوى...
قال الخبير الآثري والمتخصص في علم المصريات د.أحمد عامر إن المجتمع المصري كان مستقراً إلى حد كبير، فقد أدت إلى نشأة الموسيقى والغناء وازدهارها، فالمجتمع المستقر اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً، لابد أن يستقر وجدانه وتستقر أحاسيسه، ومن ثم تجيء الموسيقى. وأضاف قائلا: يجيء الغناء لينمو ويزدهر ويحرك مشاعر المجتمع الآمن، إستقر المجتمع المصري بعدما استأنس الحيوان وأوقد النار وعرف الزراعة، والمجتمع الزراعي لا يمكن أن تغيب عنه الموسيقى والرقص والغناء، فالفلاح المصري قديماً وحديثاً كان يستمع للموسيقى والغناء وهو يحرث الأرض ويزرع ويحصد، وكانت الحيوانات التي تستخدم في الزراعة تحاط رقابها بطوق فيه بعض الأدوات التي تحدث موسيقى، وعندما بدأت المنشآت المعمارية كالمعابد والمقابر، وبدأ النحاتون والنقاشون والرسامون يمارسون عملهم، وبدأ كذلك أصحاب الصناعات الحرفية، كانت الموسيقى وكان الغناء يصاحبان الفنانين والعمال...
قال الخبير الآثري والمتخصص في علم المصريات أحمد عامر إن المجتمع المصري كان مستقراً إلى حد كبير، فقد أدى استقراره إلى نشأة الموسيقى والغناء وازدهارها، فالمجتمع المستقر اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً، لابد أن يستقر وجدانه وتستقر أحاسيسه، ومن ثم تجيء الموسيقى، ويجيء الغناء لينمو ويزدهر ويحرك مشاعر المجتمع الآمن.وأضاف أن المجتمع المصري استقر بعدما استأنس الحيوان وأوقد النار وعرف الزراعة، والمجتمع الزراعي لا يمكن أن تغيب عنه الموسيقى والرقص والغناء، فالفلاح المصري قديماً وحديثاً كان يستمع للموسيقى والغناء وهو يحرث الأرض ويزرع ويحصد، وكانت الحيوانات التي تستخدم في الزراعة تحاط رقابها بطوق فيه بعض الأدوات التي تحدث موسيقى، وعندما بدأت المنشآت المعمارية كالمعابد والمقابر، وبدأ النحاتون والنقاشون والرسامون يمارسون عملهم، وبدأ كذلك أصحاب الصناعات الحرفية، كانت الموسيقى وكان الغناء يصاحبان الفنانين...
قال الدكتور شريف شعبان باحث في الآثار المصرية، إنّه لا توجد أمة في التاريخ مجّدت طبيعتها مثل القدماء المصريين، موضحًا أنهم قدروا النيل بشكل خاص، حيث كان مصدرا لكل شيء، مثل الاقتصاد والوحدة الوطنية والتجارة والزراعة.وأضاف شعبان، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وبسنت الحسيني: «المصريون اهتموا بإقامة السدود والمشروعات الزراعية على النيل، فقد كان من أهم الشرايين التجارية والزراعية التي مهدت لإقامة الحضارة المصرية القديمة، فقد كانت كل البيوت المصرية تستخدمه في كل شيء».وتابع: «كان للنيل عيد في مصر القديمة، وكان الملكان رمسيس الثاني والثالث يقدمون القرابين مثل البط والإوز»، مشددًا على أن الحضارة المصرية عظيمة شهدت تقدما كبيرا في علوم الفلك والطبيعة والهندسة. وواصل: «بداية من سنة 3000...
حرار مرتفعة تشهدها الكرة الأرضية إثر تغيرات مناخية كبيرة تعاني منها جميع البلاد بأنحاء العالم، جعلت الأشخاص يبحثون عن وسائل لترطيب الأجواء وتخفيف حدة الشعور بهذه الحرارة الحادة، وهو الشعور ذاته الذي مر على الإنسان قديمًا باختلاف العصور بهذه الفترة من كل عام، وهو ما دفعهم لصناعة «المروحة» صاحبة عمر الـ500 عام قبل الميلاد، من مواد الطبيعة قبل أن تشهد حديثاً تطوراً كبيراً كجهاز لا غنى عنه والتي استخدمتها الدول طبقاً لثقافة شعوبها، فاختلفت من عصر لأخر ومن منطقة لأخرى، حتى تطورت وصولاً لشكلها الحالي الذي نشهده اليوم. أخبار متعلقة «أسطورة الزلزال».. قصة ظهور سمكة يوم القيامة في سواحل تايوان أقدم من «برج إيفل وساعة بيج بن».. القصة الكاملة لهدم مئذنة جامع السراجي لتوسعة طريق (فيديو) ...
قال الدكتور وسيم السيسي عالم المصريات، إنّ الخريطة الجينية للمصريين ترجع لأسرة توت عنخ آمون، مشيرًا إلى أن المصريين الحاليين يتبعون عادات وتقاليد المصريين القدماء إلى حد كبير، مثل زيارة الموتى في أول أيام العيد، فعندما قسمت مصر السنة إلى 360 يوما بواقع 12 شهرا، كان هناك 5 أيام أعياد، وكان اليوم الأول هو عيد أوزوريس، وكان يزور المصريون أحباءهم الذين رحلوا عن دنيانا وهو ما يفعله المصريين في العصر الحديث. أخبار متعلقة وسيم السيسي: لو استمر الإخوان في الحكم لتحولت مصر لدويلات صغيرة وسيم السيسي: يوجد تمثال مهين للحضارة المصرية بإحدى جامعات فرنسا عائلة محمود سامي البارودي توجه رسالة للرئيس السيسي حول هدم مقبرة شاعر «السيف والقلم» وسيم السيسي يكشف مفاجأة عن الأهرامات: «محطات...
