2025-12-09@03:37:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«إعادة التشجیر»:
أظهرت دراسة بحثية جديدة أن جهود الصين الرامية إلى إبطاء تدهور الأراضي وتغير المناخ من خلال زراعة الأشجار واستعادة المراعي، أدت إلى تحويل المياه في جميع أنحاء البلاد بطرق هائلة وغير متوقعة، وغير متناسبة أحيانا.وبين عامي 2001 و2020، أدت التغيرات في الغطاء النباتي إلى انخفاض كمية المياه العذبة المتاحة للبشر والنظم البيئية في منطقة الرياح الموسمية الشرقية، في الشرق والجنوب الشرقي من البلاد، والمنطقة القاحلة الشمالية الغربية في شمال غرب البلاد التي تُشكل معًا 74% من مساحة اليابسة في الصين.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الصين أم الغرب.. من المسؤول الأكبر عن تغير المناخ؟list 2 of 4في اليوم الدولي للغابات.. رئة الكوكب التي باتت تتقلصlist 3 of 4ميومبو غابة أفريقية بحجم إندونيسيا تخزن انبعاثات الصين من الكربونlist 4...
زنقة 20 ا علي التومي أطلق مجموعة من شباب واحة تغمرت بإقليم كلميم مبادرة مواطنة تهدف إلى المساهمة في الحفاظ على الغطاء النباتي للواحة، التي تواجه تحديات بيئية متزايدة نتيجة انخفاض منسوب المياه الجوفية والسطحية. وترتكز هذه المبادرة على إعادة تشجير الواحة بما يضمن استدامة بيئتها وتوازنها الإيكولوجي، وذلك بمشاركة فعالة من متطوعين أجانب متخصصين في حماية البيئة. ويسعى القائمون على المبادرة إلى توسيع نطاق المشاركة المجتمعية من خلال دعوة الفاعلين المحليين والجمعيات والمؤسسات البيئية للمساهمة في إنجاح المشروع. ويعكس هذا العمل التطوعي حسًا عاليًا بالمسؤولية لدى فعاليات المجتمع بالإقليم تجاه البيئة المحلية ويستدعي دعمًا واسعًا من جميع الأطراف لتعزيز استدامة الواحة وحمايتها للأجيال القادمة.
كشفت الوكالة الوطنية للمياه والغابات عن مآل شتلات الصنوبر في إقليم الناظور، لتعلن أنها مخصصة لبرنامج إعادة التشجير الحالي، الذي يهدف إلى غرس 1000 هكتار من الغابات في مناطق زايو ودبدو. وأوضحت أن الشتلات الـبالغ عددها 940 ألف هي جزء أساسي من تفعيل برنامج إعادة التشجير الذي ينفذ حاليًا في الجهة، في إطار خمسة صفقات تهدف إلى غرس ما يقارب 1000 هكتار من الغابات في مناطق زايو (إقليم الناظور) ودبدو (إقليم تاوريرت). وقد تم إنتاج هذه الشتلات وصيانتها بعناية فائقة في انتظار نقلها إلى مواقع الغرس. وأشارت إلى أنه في حال تم اكتشاف فائض من الشتلات بعد تخصيص الكميات اللازمة لبرامج إعادة التشجير، سيتم استخدامها بما يتوافق تمامًا مع التشريعات المعمول بها. ويمكن تخصيص الفائض لمبادرات بيئية محلية، من خلال...
أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة بالأحساء مبادرة ”سوياً نصنع التغيير من أجل استدامة بيئتنا“، مُركزةً على دور إعادة التشجير في تحقيق هذا الهدف، وذلك في إطار جهودها لمكافحة التغير المناخي والحد من انبعاثات الكربون. googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأكدت ورشة عمل نظمتها الوزارة ضمن المبادرة، أن إعادة التشجير قادرة على امتصاص ما يصل إلى 25% من الانبعاثات الكربونية العالمية، بحسب دراسة من جامعة ستانفورد.أخبار متعلقة تدريب 3 آلاف طالب على الوقاية من مخاطر الحريق في الأحساءتُجرى على أيدي نخبة من الكفاءات الطبية زراعة الأسنان بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر .. جودة.. ثبات.. وأعلى درجات الأمان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 25 % انبعاثات أقل.....
زنقة 20 | متابعة تعرف عدد من المناطق الغابوية بمختلف أنحاء المملكة في هذه الفترة من السنة ، حرائق تأتي على مساحات واسعة من الأشجار و الغطاء النباتي. إلا أن المثير للإستغراب هو أن الجهات المعنية من وزارة الفلاحة و الوكالة الوطنية للغابات لا تسارع إلى إعادة تشجير هذه المناطق التي تتعرض للحرائق. رئيس فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس المستشارين، كريم الهمس، وجه في هذا الصدد ، سؤالا كتابيا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، حول إعادة تشجير غابة جبل شوين بدواري أبو عياذن وأفرزاز جماعة بورد بدائرة أكنول إقليم تازة. وذكر الهمس أن غابة “جبل شوين” بدواري أبو عياذن وأفرزاز جماعة بورد بدائرة أكنول إقليم تازة؛ شهدت حرائق كبيرة أدت إلى تدمير عشرات الهكتارات من الغطاء الغابوي،...
تستعرض عدد من دول منطقة الكاريبي المشاركة في «COP28»، خططها الشاملة للتكيف مع المناخ وتشارك خبراتها مع المجتمع العالمي، حيث تشمل تلك الخطط مبادرات طموحة في مجال إعادة التشجير ومشاريع في مجال الطاقة المتجددة المتطورة، وتُظهر هذه الدول التزامها ببناء مستقبل أكثر مرونة في مواجهة ارتفاع مستوى سطح البحر وتكثيف العواصف والتحديات المناخية الأخرى. ويضم جناح جمهورية الدومينيكان مجموعة متنوعة من المبادرات المبتكرة المصممة لمكافحة تغير المناخ، ويمكن للزوار التعرف على مشروع إعادة التشجير وإعادة تأهيل النظم الإيكولوجية المتدهورة الوطني. فيما يتمحور حضور كوبا حول خطتها الوطنية الشاملة لمواجهة تغير المناخ، المعروفة باسم «Tarea Vida»، وتستهدف الخطة حماية التنوع البيولوجي. أما جناح كولومبيا فيتضمن أجندة المناخ في البلاد، التي ترسم خارطة طريق لمعالجة تغير المناخ من خلال إجراءات التخفيف والتكيف....
