2025-12-09@03:38:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 29
«على هجلیج»:
قال الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إن سقوط مدينة هجليج النفطية في ولاية كردفان بيد قوات الدعم السريع يشكّل محطة حاسمة في اندفاعها من دارفور (غربي السودان) نحو النيل الأبيض، معتبرا أن السيطرة على المدينة تمهد لفرض فاصل جغرافي قد يعزل غرب السودان عن شرقه.وتقع هجليج في ولاية غرب كردفان وتضم أحد أكبر حقول النفط في البلاد، وقد أكد الجيش انسحابه منها "لحماية المنشآت الحيوية" فيها، بينما حمّلت الحكومة قوات الدعم السريع مسؤولية انسحاب الشركات الصينية من قطاع النفط بسبب تدهور الوضع الأمني.وأوضح حنا أن امتداد المعارك من الفاشر بشمال دارفور إلى بابنوسة وصولا إلى هجليج بغرب كردفان يعكس مسعى الدعم السريع للسيطرة على المساحات الحيوية والثروات، مؤكدا أن المدينة تمثل نقطة تؤدي عمليا إلى الطريق نحو النيل الأبيض...
أعاد سقوط مدينة هجليج النفطية في غرب كردفان إلى واجهة المشهد سؤالا ملحا عن مستقبل الحرب في السودان، بعد أن فقدت الخرطوم أحد أهم مواقعها الاقتصادية، وبرزت مخاوف من تغير موازين القوة بما قد يفرض مسارا سياسيا جديدا على أطراف الصراع.وتمثل هجليج المتاخمة لدولة جنوب السودان نقطة ارتكاز اقتصادية للجيش، إذ اعتمدت الدولة على عائداتها في تمويل العمليات العسكرية وتغطية النفقات الأساسية، ومع انتقالها إلى قوات الدعم السريع وتعليق الشركات الأجنبية نشاطها، يتخذ الضغط المالي على الخرطوم بُعدا أكثر حدة يؤثر مباشرة في قدرة الجيش السوداني على إدارة الحرب.ويرى الدكتور لقاء مكي، الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات، أن توقف الضخ لا يحرم الخرطوم من عائداتها فقط، بل يضرب البنية الاقتصادية للدولة في لحظة تحتاج فيها الحكومة إلى موارد مضاعفة...
الخرطوم- بسيطرة قوات الدعم السريع، اليوم الاثنين، على حقل هجليج النفطي الإستراتيجي بولاية جنوب كردفان، يكون السودان فقد كل إنتاجه النفطي بالكامل، مع توقّف صادر بترول دولة جنوب السودان الذي تتم معالجته في الحقل، في وقت اعتبر فيه خبير عسكري سيطرة الدعم السريع على هجليج تعني أن المعركة انتقلت من ميادين المدن إلى قلب الشريان الاقتصادي للدولة.وقال مصدر مأذون للجزيرة نت إن الدعم السريع وصل إلى الحقل صباح اليوم بعد انسحاب القوات المسلحة من اللواء 90 بمدينة هجليج أمس الأحد، وسُمح للمهندسين والفنيين والعمال بمغادرة الحقل بالسيارات نحو مدينة ربكونا الحدودية بدولة جنوب السودان.وأضاف المصدر وهو من العاملين بقطاع النفط -رفض ذكر اسمه- أن المهندسين قبل المغادرة أغلقوا الآبار ومحطة المعالجة المركزية بالحقل لتأمينها من المخاطر.أهم المصادرويقع حقل النفط العملاق...
بدخول قوات الدعم السريع إلى حقل هجليج النفطي بغرب كردفان، أكبر حقول البترول في السودان، تصبح كل مناطق النفط في غرب السودان تحت سيطرة قوات الدعم السريع. تقرير: التغيير الجيش السوداني – وبحسب مصادر عسكرية – أكد انسحاب اللواء (90) التابع لبابنوسة من المنطقة باتجاه دولة الجنوب، حيث سبقته إلى هناك قوات الفرقة (22) بابنوسة واللواء (89) مشاة واللواء (170) مدفعية، تجنبًا للخسائر المادية والبشرية، برفقة عدد من المهندسين والعاملين بالحقل. الهجوم المتكرر بالطائرات المسيّرة والمدافع من قبل قوات الدعم السريع على حقول النفط بغرب كردفان دفع العاملين والشركات العاملة إلى مغادرة حقول الإنتاج منذ وقت مبكر، حيث توقف العمل. تراجع وأرقام إنتاج النفط السوداني تراجع إلى (60) ألف برميل يوميًا قبل الحرب، وتوقف تمامًا أثناء الحرب. وكان حقل هجليج...
التحالف قال إن قواتهم ستتيح للمهندسين والعاملين في حقل هجليج العودة إلى مواقعهم دون أي عوائق، واستئناف أعمال الصيانة اللازمة لضمان استمرار الإنتاج بصورة طبيعية. الخرطوم: التغيير أعلن تحالف السودان التأسيسي (تأسيس) التزام قواته الكامل بتأمين جميع منشآت النفط في منطقة هجليج، بما يشمل خطوط النقل والمرافق الحيوية المرتبطة بعمليات الإنتاج، مؤكداً تشكيل قوة خاصة لحماية البترول والمنشآت النفطية. وقال الناطق باسم التحالف، علاء الدين نقد، في تصريح صحفي اليوم الإثنين، إن قواتهم ستتيح للمهندسين والعاملين في حقل هجليج العودة إلى مواقعهم دون أي عوائق، واستئناف أعمال الصيانة اللازمة لضمان استمرار الإنتاج بصورة طبيعية. وأكد البيان أن التحالف يعمل كذلك على حماية المدنيين وتأمين مسارات الرعي للبدو والقبائل الرعوية، إضافة إلى تسهيل حركة التجارة والنقل بين المجتمعات في المنطقة التي...
(CNN)-- أعلنت قوات الدعم السريع شبه العسكرية في السودان، الاثنين، سيطرتها على منطقة هجليج النفطية في ولاية جنوب كردفان، التي شهدت مواجهات مع الجيش السوداني في الشهور الأخيرة.وقالت قوات الدعم السريع، في بيان، إن "تحرير منطقة هجليج النفطية يشكل نقطة محورية في مسار تحرير كامل تراب الوطن بما تمثله المنطقة من أهمية اقتصادية ظلت تشكل موردًا مهمًا لعصابة بورتسودان في تمويل الحرب وتوسيع نطاقها وإطالة أمدها"، بحسب البيان.وأكدت قوات الدعم السريع "تأمين وحماية المنشآت النفطية الحيوية بالمنطقة لضمان مصالح شعب جمهورية جنوب السودان الشقيق الذي يعتمد بشكل كبير على موارد النفط الذي يتدفق عبر الأراضي السودانية للأسواق العالمية".وتضم منطقة هجليج أكبر حقل نفطي في السودان، وتقع على الحدود المتاخمة لدولة جنوب السودان، التي يُنقل نفطها أيضًا عبر خط أنابيب ممتد...
أعلنت قوات الدعم السريع التي تخوض حربًا ضد الجيش السوداني، الاثنين سيطرتها على أكبر حقل نفطي في البلاد يقع على الحدود مع جنوب السودان. وقالت الدعم السريع في بيان إنها "تمكنت من استلام منطقة هجليج الاستراتيجية بولاية جنوب كردفان وتحريرها".أخبار متعلقة قائد نزيه.. البرهان يناشد ترامب التدخل لإنهاء الحرب في السودانالعفو الدولية تتهم الدعم السريع بارتكاب "جرائم حرب" في السودانشهود: قوات الدعم السريع تحتجز ناجين وتقتل من لا يدفع الفدىوأكد مصدر في الجيش السوداني هذه المعلومات، وقال لوكالة فرانس برس إن "قواتنا غادرت هجليج حفاظًا على المنشآت النفطية وحتى لا يحدث فيها دمار".
تنتج منطقة هجليج، في الظروف الطبيعية، نحو 600 ألف برميل نفط يومياً، وتشكل مصدراً رئيسياً لإيرادات الخرطوم. أعلنت قوات الدعم السريع، الإثنين، سيطرتها الكاملة على منطقة هجليج النفطية في ولاية جنوب كردفان السودانية، في خطوة وصفتها بأنها "نقطة محورية" في مسار المواجهات مع الجيش السوداني. وجاء في بيان صادر عن القوات أن مقاتليها "تمكنوا صباح اليوم من استلام منطقة هجليج الاستراتيجية"، مشيرة إلى الأهمية الاقتصادية الحاسمة للمنطقة التي "ظلت تشكل مورداً مهماً لتمويل الحرب وتوسيع نطاقها وإطالة أمدها". وأكدت قوات الدعم السريع التزامها بـ"تأمين وحماية المنشآت النفطية الحيوية" في هجليج، مشددة على حرصها على "ضمان مصالح دولة جنوب السودان التي تعتمد بشكل كبير على موارد النفط الذي يتدفق عبر الأراضي السودانية إلى الأسواق العالمية". كما تعهّدت بتوفير "الحماية اللازمة لجميع...
أفادت قوات الدعم السريع، الإثنين، بأنها سيطرت على منطقة هجليج النفطية وكامل إقليم غرب كردفان، الذي يشكل مركز عصب الاقتصاد السوداني. وقالت قوات الدعم السريع إنها سيطرت على المنطقة بعد التصدي لهجوم من الجيش، مشيرة إلى "هروب أعداد كبيرة من ضباط وجنود اللواء 90 التابع للجيش إلى خارج حدود البلاد". واعتبر بيان صادر عن قوات الدعم السريع أن "السيطرة على منطقة هجليج تشكل نقطة محورية، بما تمثله المنطقة من أهمية اقتصادية ظلت تشكل موردا مهما لتمويل الحرب وتوسيع نطاقها وإطالة أمدها". وتعهدت قوات الدعم السريع بـ"تأمين وحماية المنشآت النفطية الحيوية بالمنطقة لضمان مصالح دولة جنوب السودان، التي تعتمد بشكل كبير على موارد النفط الذي يتدفق عبر الأراضي السودانية للأسواق العالمية". وأكد البيان "توفير الحماية اللازمة لجميع الفرق الهندسية والفنية والعاملين في المنشآت النفطية، بما...
قالت قوات الدعم السريع الاثنين، إنها سيطرت على حقل هجليج النفطي الاستراتيجي في ولاية جنوب كردفان بالسودان، في أعقاب انسحاب القوات الحكومية والموظفين من الحقل خشية إلحاق اضرار به. وتقع منطقة هجليج على الحدود الجنوبية للسودان، وتوجد بها منشأة المعالجة الرئيسية لنفط جنوب السودان الذي يشكل مصدرا رئيسيا لإيرادات حكومة جنوب السودان. وقالت مصادر حكومية لرويترز إن القوات الحكومية والعاملين في حقل هجليج النفطي انسحبوا من المنطقة الأحد لتجنب اشتباكات كان من شأنها أن تلحق الضرر بالمنشآت النفطية. وأفاد مصدر يعمل في حقل هجليج النفطي بأن الجيش والعاملين انسحبوا إلى جنوب السودان. قوات تأسيس من داخل هجليج بتاريخ 8/12/2025 #هجليج_حرة pic.twitter.com/wnua0oBggw — ????????Almegdad???????? (@almegdad477) December 8, 2025 ويتم نقل النفط عبر خط أنابيب شركة...
أعلنت قوات الدعم السريع، اليوم الإثنين، سيطرتها على منطقة هجليج النفطية وكامل إقليم غرب كردفان، الذي يشكل مركز عصب الاقتصاد السوداني.انخفاض سوق العمل في بريطانيا إلى أدنى مستوى له في 14 عامًادبوس مشنقة على قميص بن غفير.. و الكرسي الكهربائي خيار وارد لإعدام الأسرى الفلسطينيينالصحة العالمية: مصرع 114 شخصا في غارات على روضة أطفال بكردفانوأشارت في بيان لها إلى أن السيطرة على منطقة هجليج تشكل نقطة محورية، بما تمثله المنطقة من أهمية اقتصادية ظلت تشكل موردا مهما لتمويل الحرب وتوسيع نطاقها وإطالة أمدها"الدعم السريع تتعهد بحماية المنشآت النفطية وتعهدت قوات الدعم السريع بـتأمين وحماية المنشآت النفطية الحيوية بالمنطقة لضمان مصالح دولة جنوب السودان، التي تعتمد بشكل كبير على موارد النفط الذي يتدفق عبر الأراضي السودانية للأسواق العالمية.وأكد البيان على توفير الحماية اللازمة...
سيطرت قوات الدعم السريع التي تخوض حربا ضد الجيش السوداني، الإثنين على أكبر حقل نفطي في البلاد يقع في إقليم كردفان، على الحدود مع جنوب السودان، وفق ما أفاد مهندس في الموقع وكالة فرانس برس. وقال المهندس العامل في حقل هجليج لإنتاج النفط في اتصال هاتفي مع فرانس برس "فجر اليوم الإثنين 8 ديسمبر، سيطرت الدعم السريع على الحقل، وقامت الفرق الفنية العاملة بالحقل بإغلاقه وايقاف الإنتاج، وتم سحب العاملين بالحقل الى داخل دولة جنوب السودان"، علما أن المصدر انتقل بدوره الى البلد المذكور.أخبار متعلقة قائد نزيه.. البرهان يناشد ترامب التدخل لإنهاء الحرب في السودانشهود: قوات الدعم السريع تحتجز ناجين وتقتل من لا يدفع الفدىالأمم المتحدة تحذر من موجة جديدة من الأعمال الوحشية في كردفانواضاف "تم كذلك إغلاق محطة المعالجة الواقعة...
قال مصدر في الجيش السوداني للجزيرة، إن الجيش انسحب من حقل هجليج بغرب كردفان لتجنيب حقول النفط الخراب والتدمير، حيث قالت مصادر عسكرية، إن قوات الدعم السريع شنت هجوما على اللواء تسعين التابع للجش بمدينة هجليج.وبحسب المصدر فقد أُجلي العاملون المدنيون من حقل هجليج وفُعلت احتياطات السلامة في الحقول النفطية، في حين قالت وكالة الصحافة الفرنسية، إن الحقل هو الأكبر في السودان.وكانت مصادر عسكرية قالت للجزيرة، في وقت سابق، إن قوات الدعم السريع هاجمت اللواء تسعين التابع للجيش في هجليج، مضيفة أنها تسعى للسيطرة على المدينة التي تضم عددا من حقول النفط وتعمل فيها شركات أجنبية انسحبت نحو جنوب السودان بعد هجمات استباقية بمسيرات الدعم السريع.وفي تطور ميداني آخر أعلن الجيش السوداني أنه حقق تقدما في الجنوب وسيطر على مواقع...
ظهر عدد من عناصر قوات الدعم السريع في مقاطع فيديو وهم يؤكدون فرض سيطرتهم الكاملة على منطقة هجليج النفطية. كمبالا: التغيير قالت مصادر لـ(التغيير)، إن قوات الدعم السريع فرضت سيطرتها على حقل هجليج للبترول في ولاية غرب كردفان- غربي السودان اليوم الاثنين. وتُعد هجليج من أهم مناطق إنتاج النفط في السودان حيث تنتج ما يقارب 25 ألف برميل يومياً من خام مزيج النيل، بجانب استضافتها المحطة المركزية لمعالجة خام الوحدة «CPF» وبترول دولة جنوب السودان الذي تصل طاقته الإنتاجية إلى نحو 80 ألف برميل يومياً. وأكدت مصادر انسحاب الجيش السوداني وشركات النفط العاملة بالمنطقة إلى داخل دولة جنوب السودان، وسيطرة قوات الدعم السريع على الحقل النفطي، مما أدى إلى خروجه عن الخدمة. وظهر عدد من عناصر الدعم السريع في مقاطع...
مصادر ميدانية: ميليشيا الدعم السريع تشن هجومًا على حقل هجليج النفطي غرب كردفان إنضم لقناة النيلين على واتساب Promotion Content أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك2025/12/08 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة ختام مؤتمر قادة الشرطة والأمن العرب بتونس بمشاركة السودان والتركيز على مكافحة المخدرات2025/12/08 المجلس الأعلى للبيئة يعلن انطلاق حملة إزالة المخالفات البيئية بولاية الخرطوم2025/12/08 شراكة بين الصندوق القومي للتأمين الصحي وشركة الموارد المعدنية في مجال التأمين2025/12/08 الأمين العام لمركز دراسات وابحاث القرن الإفريقي: الحرب أثرت على مجتمع السودان ودول الجوار2025/12/07 وزارة الشباب والرياضة تحتفي باليوم العالمي للتطوع2025/12/07 مصر في رسالة جديدة لإثيوبيا: سد النهضة غير شرعي والمفاوضات انتهت2025/12/07شاهد أيضاً إغلاق سياسية عقار يلتقي قيادات العمل الصحفي والإعلامي 2025/12/07الحقوق محفوظة النيلين...
معارك طاحنة تشتعل في جنوب كردفان والجيش يعلن التقدم .. ضربة دامية تهزّ الدعم السريع وحشود ضخمة حول هجليج وكادوقلي
هجوم مُحبط على كادوقلي.. والجيش يعلن تقدماً التوتر بلغ ذروته حينما دفعت قوات الدعم السريع المتحالفة مع الحركة الشعبية/شمال بقوات ضخمة نحو الدلنج وهجليج، في محاولة لشن هجوم واسع على كادوقلي عاصمة الولاية. لكن الجيش السوداني أعلن أنه أفشل العملية عبر هجوم معاكس تمكن خلاله من السيطرة على جبل التيتل وأوقع خسائر كبيرة في صفوف مهاجميه من عناصر الحركة الشعبية. هجليج.. صراع فوق حقول النفط المنطقة الأكثر حساسية في المشهد هي هجليج النفطية التي تضم 75 بئراً بطاقة إنتاج تبلغ نحو 20 ألف برميل يومياً، إضافة إلى منشآت معالجة ومحطات ضخ حيوية. الهجمات المتكررة للدعم السريع على هذه المنشآت دفعت الخرطوم إلى إغلاق الحقل بالكامل منذ سبتمبر الماضي بعد مقتل عدد من الموظفين. استهداف قافلة إنسانية في حمرة مصادر ميدانية...
في تطور ينذر بانفجار شامل، دفعت "الدعم السريع" بكتائب ضخمة نحو هجليج والدلنج في تحركات وصفت بأنها أضخم عملية حشد عسكري منذ اندلاع الحرب، بينما أعلن الجيش السوداني حالة الاستنفار الكامل استعداداً لـ "معركة كادوقلي الفاصلة". و أكدت أن قوات الدعم السريع اقتربت من محيط موقع هجليج النفطي الذي يضم 75 بئراً، ومحطات ضخ وتوليد تُعد شريان الطاقة للسودان. تصعيد يُخشى أن يتحول إلى معركة على النفط تهدد بإشعال المنطقة بالكامل. مصادر عسكرية سودانية أعلنت أن الجيش أحبط الهجوم الذي كانت تستعد له الميليشيات على كادوقلي، بعد عملية التفاف مضادة أسفرت عن السيطرة على جبل التيتل وتكبيد المهاجمين خسائر قاسية في الأرواح والعتاد. وتشهد جبهات جنوب كردفان تحريك دبابات ومدفعية ثقيلة من الطرفين وسط توقعات بتوسع رقعة القتال خلال...
توقف إنتاج وتصدير النفط في أجزاء من السودان و دولة جنوب السودان عقب هجوم بطائرة بدون طيار استهدف حقل هجليج النفطي الحيوي في السودان. الخرطوم _ التغيير و استهدف هجوم قوات الدعم السريع منشأة المعالجة المركزية لحقل هجليج النفطي يوم الخميس الماضي، ما أسفر عن مقتل عدد من عمال النفط وتسبب في إغلاقات طارئة. و أكدت شركة بترولاينز للنفط الخام المحدودة «بيتكو» الهجوم في بيان رسمي مشيرة إلى أن «طائرة بدون طيار» أطلقت ثلاثة صواريخ على ورشة الصيانة والمختبر التابعين للمنشأة. و أعلنت الشركة حالة القوة القاهرة وهو بند يُستخدم عندما تمنع أحداث استثنائية الشركة من الوفاء بعقودها. و تُعد منشأة هجليج مركزًا رئيسيًا لنقل النفط المُضخّ من جنوب السودان الذي لا يملك أي منفذ بحري والذي يعتمد على...
• ضربة هجليج ومحطة معالجة الجبلين اليوم ليست مجرد استهداف منشآت نفطية، بل حلقة جديدة في محاولة خنق قلب الاقتصاد السوداني، وإرسال رسالة ضاغطة إلى دولة جنوب السودان بعد فشل الانقلاب الذي كانت ترتب له أبوظبي هناك، هذا السلوك يكشف بوضوح طبيعة الصراع الإقليمي الذي تجاوز حدود الجغرافيا، وأصبح يدار عبر المسيرات والأموال والوسطاء ” الجواسيس “.• الهجمات الجوية ليست عملاً عشوائياً، بل تعبير عن عقلية تدير الحرب كصفقة تجارية: تفقير البلد أولاً، ثم دفعه إلى الاعتماد القسري، ثم التحكم في قراره وموارده عبر بوابة النفط والمال، إنها عقلية لا ترى في الدول شعوباً أو سيادة أو تاريخاً، بل “مساحات مفتوحة للاستثمار في الفوضى”.• ولهذا تستهدف الحقول، وتضرب مراكز الإنتاج، وتخلق أزمات مصطنعة، بينما تشغل المليشيات كأدوات مدفوعة في سوق...
كشفت تسريبات أن وزارة الطاقة والنفط السودانية أبلغت نظيرتها بجوبا بإيقاف فوري لعبور نفط جنوب السودان عبر الأراضي السودانية، إلى جانب إغلاق المنشآت النفطية المشتركة، وذلك عقب سلسلة هجمات بطائرات مسيّرة نفذتها قوات الدعم السريع استهدفت منشآت حيوية في حقل هجليج النفطي. الخرطوم _ التغيير وبحسب خطاب رسمي مؤرخ في 24 أكتوبر، وجهه وكيل وزارة الطاقة والنفط السودانية الدكتور محيي الدين نعيم محمد سعيد إلى وزير النفط في جنوب السودان دينق لوال وول، فإن القرار يشمل أنظمة النقل والمعالجة التابعة لشركتي PETCO وBAPCO، مع التأكيد على ضرورة التنسيق بين الجانبين لإيقاف العمليات مؤقتًا حتى استقرار الأوضاع الأمنية. ويُتوقع أن يُحدث هذا القرار تداعيات اقتصادية واسعة على جنوب السودان، الذي يعتمد بنسبة تفوق 90% من إيراداته على تصدير النفط عبر...
أعلنت وزارة الطاقة والنفط السودانية اليوم الجمعة عن إيقاف عبور نفط جنوب السودان بشكل فوري عبر الأراضي السودانية، إلى جانب إغلاق المنشآت النفطية المشتركة في منطقة هجليج. وقالت الوزارة، وفق تقارير إعلامية سودانية، إن القرار جاء عقب سلسلة هجمات بطائرات مسيرة نفذتها قوات الدعم السريع واستهدفت منشآت حيوية في حقل هجليج النفطي، الذي يعد من أهم مناطق إنتاج النفط في السودان وجنوب السودان، ويقع قرب الحدود بين البلدين. تعود أهمية منطقة هجليج إلى دورها الاستراتيجي في صناعة النفط، حيث تم إنشاء المنشآت خلال تطوير قطاع النفط السوداني في تسعينيات القرن الماضي، وكانت نقطة انطلاق رئيسية لعمليات الضخ والتكرير والنقل. ويشكل نفط جنوب السودان أحد أهم موارد الدخل في الدولة، إذ يعتمد على تصدير النفط عبر أنابيب تمر بحقول الإنتاج جنوب...
وفقاً لوزارة النفط السودانية فإن استمرار تشغيل المنشآت تحت وطأة هذه الاعتداءات سيجعلها غير صالحة للعمل على المدى البعيد، مؤكدة أن حماية الأفراد والحفاظ على جاهزية المرافق يجب أن تكون أولوية قصوى. بورتسودان: التغيير أبلغت وزارة الطاقة والنفط السودانية نظيرتها في جنوب السودان أنها أصدرت توجيهات للشركات العاملة في منطقة هجليج بتفعيل خطة إغلاق طارئة وتنسيق إجلاء الموظفين، عقب تعرض المنشآت النفطية لهجمات متكررة بطائرات مسيّرة نسبت إلى قوات الدعم السريع. وقالت الوزارة في خطاب رسمي إن الهجوم الأخير استهدف معسكر عمليات هجليج وأدى إلى تدمير صالة المطار، فيما وصلت شظايا القصف إلى معسكر القاعدة وأثارت حالة من الذعر بين العاملين في مركز العمليات ومحطة التصدير رقم (1). وأشارت إلى أن مطار هجليج متوقف عن العمل منذ أبريل 2023، وأن...
أصدرت شركتا نفط كبيرتان تعملان في السودان تحذيرات إلى شركائهما في جنوب السودان، تُشير إلى احتمال إيقاف إنتاج النفط في ولاية الوحدة، وذلك في أعقاب هجمات متكررة بطائرات مسيرة على مطار «هجليج» الاستراتيجي. الخرطوم ــ التغيير و أدانت الحكومة السودانية، هجومًا شنّته قوات الدعم السريع على حقول النفط في هجليج بولاية جنوب كردفان، وألمحت إلى اضطرارها لتعليق العمل في الحقول وسحب العاملين بعد مقتل مدنيين. وأوضح شركة «بترولاينز للنفط الخام PETCO» و«2B للتشغيل 2OPCO» أنهما أرسلتا رسالتين تحذيريتين بعد هجوم ثانٍ بطائرة مسيرة، يُعتقد أن «قوات الدعم السريع» هي من نفّذته، استهدف مطار «هجليج» في 30 أغسطس. وجاء هذا الهجوم بعد أربعة أيام فقط من هجوم سابق أسفر عن مقتل خمسة أشخاص وإصابة سبعة آخرين. وأفادت الشركتان بأن تصاعد...
الخارجية السودانية قالت إن هجمات الدعم السريع تعدت الإضرار بالمصالح الوطنية إلى استهداف مصالح جمهورية جنوب السودان وشركات أجنبية أخرى. بورتسودان: التغيير استنكرت وزارة الخارجية السودانية، بأشد العبارات الهجوم الذي نفذته قوات الدعم السريع فجر السبت على حقول هجليج النفطية “ولاية غرب كردفان”، مما تسبب في مقتل وإصابة عدد من المدنيين العاملين في المنطقة، ووصفت الهجوم بالغادر، ولوحت بوقف العمل وإخلاء العاملين. وتعرضت المنطقة لقصف صاروخي استهدف المطار وأصاب الحقل النفطي المجاور بحسب ما أفادت مصادر (التغيير). وبسبب العمليات العسكرية منذ اندلاع الحرب في أبريل 2023م تكررت الاعتداءات على المنشآت النفطية آبار، حقول، محطات وخطوط ناقلة في ولاية غرب كردفان لدرجة توقف الإنتاج في بعض الآبار. وأدانت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان صحفي اليوم ما أسمته “الهجوم الغادر”، وقالت...
كانت وسائل إعلام قد نقلت اخبار مفادها أن شركات النفط قد لوحت بالانسحاب من حقل هجليج، وذلك عقب الهجوم الثاني من نوعه على الحقل. بينما ذكر مصدر بأن القصف تم بواسطة قوات الدعم السريع ما أدى إلى تهديد مباشر للبنية التحتية النفطية في المنطقة. كمبالا: التغيير كشف مصدر لـ “التغيير” اليوم السبت، عن تعرض منطقة هجليج بولاية غرب كردفان غربي السودان لقصف صاروخي استهدف مطار المنطقة وأصاب الحقل النفطي المجاور. وبسبب العمليات العسكرية منذ اندلاع الحرب في أبريل 2023 تكررت الاعتداءات على المنشآت النفطية آبار، حقول، محطات وخطوط ناقلة في ولاية غرب كردفان لدرجة توقف الإنتاج في بعض الآبار. وبحسب المصدر فإن القصف تم بواسطة قوات الدعم السريع ما أدى إلى تهديد مباشر للبنية التحتية النفطية في المنطقة. بينما لم...
عبد الله علي إبراهيم من ارشيف بابي "ومع ذلك" 20 أبريل 2012 صدر أمس الأول بيان الحركة الشعبية قطاع الشمال بتوقيع ياسر عرمان عن الأحداث في هجليج. ويؤسفني أنه كان بياناً "كرازايياً" في معنى الإرادة المسلوبة. وقد رأيت المصطلح مستخدماً بين المناصير. فأهل الخيار المحلي وصفوا من قبلوا بتهجير الحكومة ب"الكرازايات". كنت أنتظر من قطاع الشمال، كحركة سياسية "في دولة السودان" كما قال، بياناً أكثر اشتغالاً بالأمر وأعقد. فلم يكتب أي من معارضي الإنقاذ في الداخل بيانه عن هجليج بغير معاناة عظمي في استخلاص الوطن ناقص الأطراف (الذي فرضته علينا الحركة الشعبية ضمن آخرين) من مظالمنا من المؤتمر الوطني. ولم المس في بيان ياسر هذه المكابدة في الزعازع بين الوطن، الديمقراطية، السودان التاريخي، التغيير. فالبيان عبارة عن "تنوير" من...
(متاعبي مع القوى التي تشكلت أخيراً في قوى الحرية والتغيير قديمة. فعلى محبتهم للسودان لحد الاستشهاد عند قضيتهم حياله إلا أنه حب "مجبر" على استنقاذه مما هو فيه بمشروع لا يخر ماء مثل الاشتراكية أو السودان الجديد أو المدنية، أو الحداثة، أو الاستنارة إلخ. وجعلهم هذا وطنيين من الدرجة الأولى لكن غاب عنهم، في شقائهم بمشروعاتهم الغراء لإسعاف الوطن، حب الوطن (PATRIOTISM) بغير قيد أو شرط. وحب الوطن هو تعريب رفاعة رافع الطهطاوي للعبارة في فرنسيتها. وسترى بالأمس منهم، كما ترى اليوم، أن خصومتهم المشروعة للكيزان بالذات تعميهم عن فروض حب الوطن وتطرشهم. فتستبد بهم الوطنية لأن حب الوطن مما بالوسع تداركه. وفي هذا المقال الراجع إلى 2012 وجدت الحركة الشعبية قطاع الشمال انحازت لجنوب السودان وهو يحتل هجليج في...
إعلان تجمع العاملين بقطاع النفط، عن مقتل مهندس بحقل هجليج على يد استخبارات الجيش السوداني، جاء بعد أيام من اعتقال قوات الدعم السريع «3» مهندسين من حقل بليلة، لتتواصل الاعتداءات على العاملين بالقطاع. الخرطوم: التغيير اعلن تجمع العاملين بقطاع النفط- مهني مستقل، مقتل أحد المهندسين العاملين في حقل هجليج بولاية غرب كردفان- غربي السودان، نتيجة التعذيب على يد استخبارات الجيش السوداني. وقال التجمع في بيان صحفي، اليوم الاثنين: «انتقل إلى رحمة الله الزميل بحقل هجليج المهندس مساعد محمد بحامية القوات المسلحة بهجليج نتيجة تعرضه لتعذيب مفرط بواسطة استخبارات الجيش حتى وافته المنية نسأل الله له الرحمة والمغفرة». وأشار بيان التجمع إلى أن المهندس المتوفي تخرج في كلية النفط جامعة السودان دفعة 13 وعمل بالكلية كأستاذ متعاون قبل أن يلتحق للعمل...
*لا للحرب .. هجليج نموذجاً* في ١٦ ابريل ٢٠١٢ نشر موقع الراكوبة مقالاً لياسر عرمان عن احتلال دولة الجنوب لهجليج، ما جاء في المقال يشبه مواقفه منذ ١٦ ابريل ٢٠٢٣، مع ملاحظة بعض الفروقات لأن جوبا كانت منتصرة/ محتلة لهجليج وقت نشر المقال، ولذلك لم يطالب بالحل التفاوضي . ▪️بدأ ياسر عرمان الكذب منذ عنوان المقال، فقد كان العنوان : ( لا للحرب بين السودانيين .. هجليج حرب لحزب البشير حول البترول ) . والكل يعلمون أن الحرب شنها الجنوب على هجليج لا المؤتمر الوطني . ▪️ ( لا للحرب ) غائبة في المقال وهناك ( نعم ) كبيرة للحرب واحتفال ( بانجازاتها ) وتوعد بالمزيد ! ▪️ ولكي يزيد عنوانه وضوحاً كتب : ( ما يحدث في هجليج...