2025-11-12@17:24:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 31

«عن صنصال»:

    وافق الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الأربعاء، على طلب نظيره الألماني فرانك-فالتر شتاينماير بالعفو عن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، المسجون منذ عام في الجزائر. وجاء في بيان للرئاسية الجزائرية:"تلقى رئيس الجمهورية طلبا من السيد فرانك-فالتر شتاينماير... يتضمن إجراء عفو لفائدة بوعلام صلصال. وقد تفاعل السيد رئيس الجمهورية مع هذا الطلب، الذي شد اهتمامه، لطبيعته ودواعيه الإنسانية". وأضاف: "وعملا بالمادة 91 الفقرة 8، من الدستور وبعد الاستشارة المعمول بها قانونا، قرر رئيس الجمهورية التجاوب إيجابيا، مع طلب فخامة رئيس جمهورية ألمانيا الفيدرالية، الصديق، ستتكفل الدولة الألمانية بنقل المعني وعلاجه.". والإثنين، ذكر الموقع الإلكتروني لرئاسة الجمهورية أن تبون تلقى طلبا رسميا من نظيره الألماني يدعوه فيه للعفو عن بوعلام صلصال، المسجون منذ عام والمحكوم بخمس سنوات سجنا. وسجن صلصال، البالغ...
    قرر الرئيس الجزائري عبد الحميد تبّون، العفو عن الكاتب المعتقل بوعلام صنصال، بعد وساطة تقدّم بها الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير. وقالت الرئاسة الجزائرية إن تبون تفاعل مع هذا الطلب "الذي شد اهتمامه، لطبيعته ودواعيه الإنسانية". وأضافت أنه "عملا بالمادة 91 الفقرة 8، من الدستور وبعد الاستشارة المعمول بها قانونا، قرّر رئيس الجمهورية التجاوب إيجابيا، مع طلب فخامة رئيس جمهورية ألمانيا الفيدرالية، الصديق". وأكدت الرئاسة الجزائرية أن ألمانيا ستتكفل بنقل صنصال وعلاجه على نفقتها. وكانت الرئاسة الجزائرية أعلنت عن الطلب الألماني قبل يومين. ولاحقا، قال التلفزيون الجزائري الرسمي، إن الطلب جاء "نظرا لتقدم بوعلام صنصال في السن وتدهور حالته الصحية, حيث اقترح الرئيس الألماني السماح له بالسفر إلى ألمانيا لتلقي العلاج". وصرح الرئيس الألماني بحسب التلفزيون:...
    وافق الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على العفو عن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، استجابة لطلب من نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، بحسب بيان للرئاسة الجزائرية التي أوضحت أن القرار جاء لدواعٍ إنسانية، وأن ألمانيا ستتكفل بنقله للعلاج. وافقت الجزائر اليوم الأربعاء 12 تشرين الثاني/نوفمبر على العفو والإفراج عن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال بعد عام من توقيفه، استجابة لطلب من الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، وفق ما أعلنت الرئاسة الجزائرية الأربعاء. وقالت الرئاسة في بيان إن الرئيس عبد المجيد تبون تلقى طلبًا رسميًا من نظيره الألماني "يتضمن القيام بلفتة إنسانية تشمل العفو عن بوعلام صنصال"، مشيرة إلى أن تبون "تفاعل مع الطلب الذي شد اهتمامه، لطبيعته ودواعيه الإنسانية". وأضاف البيان أن ألمانيا ستتكفل بنقل الكاتب البالغ 76 عامًا إلى...
    الجزائر- أعلنت الرئاسة الجزائرية الأربعاء 12 نوفمبر 2025، العفو عن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال بعد سجنه لمدة عام في قضية تسببت بتوتر العلاقات الدبلوماسية مع باريس، ووافقت على نقله إلى ألمانيا لتلقي العلاج. وذكر بيان الرئاسة الجزائرية ان الرئيس عبد المجيد تبون تلقى طلبا "من السيد فرانك فالتر شتاينماير، رئيس جمهورية ألمانيا الفدرالية الصديقة، يتضمن إجراءَ عفوٍ لفائدة بوعلام صنصال". وتابع "وقد تفاعل السيد رئيس الجمهورية مع هذا الطلب، الذي شد اهتمامه، لطبيعته ودواعيه الإنسانية. و (...) قرّر رئيس الجمهورية التجاوب إيجابيا مع طلب فخامة رئيس جمهورية ألمانيا الفدرالية، الصديق".  يأتي هذا الإعلان بعد طلب من اجل "لفتة إنسانية" وجهه الاثنين الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير إلى نظيره الجزائري. واقترح شتاينماير أن يحصل بوعلام صنصال على العلاج الطبي في ألمانيا...
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قرّر الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، العفو عن الكاتب الفرنسي من أصول جزائرية بوعلام صنصال، استجابة لطلب من الرئيس الألماني فرانك شتاينماير. ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن بيان رئاسي، الأربعاء، أنه "تلقى رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون يوم 10 نوفمبر 2025, طلبًا من السيد فرانك فالتر شتاينماير، رئيس جمهورية ألمانيا الفيدرالية الصديقة، يتضمن إجراء عفو لفائدة بوعلام صنصال".وأضاف البيان أن الرئيس الجزائري "تفاعل... مع هذا الطلب، الذي شد اهتمامه، لطبيعته ودواعيه الإنسانية".وتابع: "عملا بالمادة 91 الفقرة 8 من الدستور وبعد الاستشارة المعمول بها قانونا، قرر رئيس الجمهورية التجاوب إيجابيًا، مع طلب فخامة رئيس جمهورية ألمانيا الفيدرالية، الصديق، حيث ستتكفل الدولة الألمانية بنقل المعني وعلاجه".أوقفت السلطات الجزائرية بوعلام صنصال في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، وذلك لدى...
    اعتبرت جبهة المستقبل في بيان لها اليوم، الأربعاء، أن قرار رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. القاضي بإصدار عفو رئاسي على القابع في السجن منذ سنة بوعلام صنصال، موقفا حكيمًا يجسد عمق. الرؤية الوطنية ومسؤولية القيادة في ترسيخ نهج الدولة. العادلة والرحيمة، المبنية على الندية في التعامل مع مختلف القضايا.وأن السيادة الوطنية فوق كل اعتبار. كما  أكد البيان أن هذا القرار يستند إلى الأساس الدستوري والقانوني المنصوص عليه في المادة 91 الفقرة 7 من الدستور الجزائري، التي تخول لرئيس الجمهورية ممارسة حق العفو باعتباره رمزا للسيادة ومظهرا من مظاهر الرحمة والإنصاف في دولة القانون والمؤسسات. وأضاف البيان” إن هذا العفو الرئاسي وفي هذا الظرف الوطني والدولي يحمل رسالة قوية مفادها أن الجزائر ماضية بثبات نحو الاستقرار وتغليب المصلحة العليا للوطن. في...
    أعلنت رئاسة الجمهورية الجزائرية، أن الرئيس عبد الحميد تبّون تلقى طلبا من نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، من أجل العفو عن الكاتب المعتقل بوعلام صنصال. وقالت الرئاسة إن شتاينماير تقدم للرئيس تبون "بلفتة إنسانية تتضمن العفو عن الكاتب بوعلام صنصال المسجون منذ سنة". ولاحقا، قال التلفزيون الجزائري الرسمي، إن الطلب جاء "نظرا لتقدم بوعلام صنصال في السن وتدهور حالته الصحية, اقترح الرئيس الألماني السماح له بالسفر إلى ألمانيا لتلقي العلاج". وصرح الرئيس الألماني بحسب التلفزيون: "طلبت من نظيري الجزائري العفو عن بوعلام صنصال وستكون هذه البادرة تعبيرا عن روح إنسانية ورؤية سياسية ثاقبة, كما أنها تعكس علاقتي الشخصية الراسخة بالرئيس تبون والعلاقات الممتازة بين بلدينا". ولم يصدر عن الجزائر أي توضيح رسمي حول الاستجابة لطلب الرئيس...
    قالت الرئاسة الجزائرية إن الرئيس عبد المجيد تبون تلقى طلبا من نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير للعفو "إنسانيا" عن الكاتب الحاصل على الجنسية الفرنسية والمسجون منذ نحو عام بوعلام صنصال.وأوقفت السلطات الجزائرية صنصال يوم 16 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 بمطار العاصمة قادما من فرنسا، مما أسهم في تعميق الأزمة الدبلوماسية التي اندلعت بين البلدين بسبب قضايا خلافية من بينها ملف الهجرة ودعم فرنسا مقترح المغرب لحل النزاع في الصحراء.وأوضحت الرئاسة الجزائرية في بيان، نقله التلفزيون الرسمي، أن تبون تلقى طلبا من رئيس ألمانيا "من أجل القيام بلفتة إنسانية تتضمن العفو عن الكاتب بوعلام صنصال (76 عاما) المسجون منذ سنة".وأضاف البيان أنه "نظرا لتقدم بوعلام صنصال في السن وتدهور حالته الصحية، اقترح الرئيس الألماني السماح له بالسفر إلى ألمانيا لتلقي العلاج".ووفق المصدر...
    شدّد ليرنر على أن "البقاء في وضع الانسداد هذا ليس في مصلحة أيٍ من البلدين"، مذكّراً بأن العلاقات وصلت إلى "مستوى متدنٍ جداً من التعاون العملياتي في مكافحة الإرهاب". كشف رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسي، نيكولا ليرنر، الاثنين، عن تلقّي باريس إشاراتٍ من الجزائر تفيد باستعدادها لمعاودة الحوار بعد أكثر من عامٍ من أزمة دبلوماسيةٍ بلغت ذروتها بانهيار التعاون الأمني، واعتقال مواطنين فرنسيين، وطرد متبادل للدبلوماسيين، وهي الازمة الأعمق منذ استقلال الجزائر عام 1962. وفي حديثٍ لإذاعة فرانس إنتر، أوضح ليرنر أن تلك الإشارات "علنية وغير علنية على السواء"، مضيفاً أن "فرنسا مستعدة لذلك، كما كانت دوماً". وربط أي تقدّمٍ ملموسٍ بتحقيق "مطلبٍ واضح: إطلاق سراح مواطنَينا"، في إشارةٍ إلى الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال، المحكوم عليه بالسجن خمس سنوات بتهمة...
    تلقى رئيس الجمهـوريـة، عبد المجيد تبون، يتلقى طلبا من الرئيس الألماني، من أجل العفو عن بوعلام صنصال.
    قال وزير الخارجية الفرنسية جان نويل بارو ان بلاده فتحت حوارا ضروريا مع الجزائر من اجل الافراج عن بوعلام صنصال وكريستوف غليز. كشف وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بار إن بلاده تجري "حوارا لا بد منه" مع الجزائر، موضحا في حديث لاذاعة "فرانس انفو" ان الهدف الاول لهذا الحوار هو الافراج عن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال والصحافي الفرنسي كريستوف غليز. واعتبر ان حماية المصالح الفرنسية في هذا السياق تمر عبر "تحقيق نتائج بشأن اطلاق سراح مواطنينا". صنصال موقوف منذ نحو عام في الجزائر ومحكوم عليه بالسجن خمس سنوات بتهمة "المساس بوحدة الوطن"، بينما ينتظر غليز محاكمته امام الاستئناف بعد صدور حكم ابتدائي بسجنه سبع سنوات بتهمة "تمجيد الارهاب". الكاتب الجزائري بوعلام صنصال، خلال مؤتمر صحفي في...
    أكدت الجزائر، في موقف رسمي لا لبس فيه، رفضها المطلق إدراج الكاتب بوعلام صنصال ضمن قائمة المستفيدين من العفو الرئاسي الصادر بمناسبة عيد الاستقلال، في خطوة أربكت حسابات باريس وأحبطت الآمال غير المعلنة لدوائر فرنسية راهنت على إقحام الجزائر في سجال حول حرية التعبير وحقوق الإنسان. الرسالة الجزائرية جاءت حادة ومباشرة عبر مقال نشرته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية تحت عنوان لافت: "بياض الجزائر الناصع لن يتلطخ أبدا باللعاب البولوري"، رداً على الحملة الإعلامية الفرنسية التي انفجرت بعد تجاهل السلطات الجزائرية إطلاق سراح صنصال، الذي حُكم عليه في قضية تمس بالوحدة الوطنية، وهي بحسب الجزائر، "خط أحمر لا تهاون فيه لأي دولة ذات سيادة". المقال اتهم صراحة الأبواق الإعلامية التابعة لمجمع "بولوري" الفرنسي، والمرتبطة باليمين المتطرف، بإطلاق حملة تضليل...
    حصل حديثا على الجنسية الفرنسية، وأصبح بقدرة قادر وبين يوم وليلة الطفل المدلل لفرنسا ومن يديرها في الغرف المظلمة من اليمين المتطرف، بوعلام صنصال 1 من بين 2297 فرنسيا مسجونا في عدد من السجون الأجنبية، لكنه الوحيد الذي يحظى باهتمام باريس وتحول إلى مادة دسمة تستثمر فيها وسائل الإعلام الفرنسية. يمين متطرف تفرغ فجأة للدفاع عن “بوعلام” بشراسة، وجعل ماكرون وبارو يتوسلون تارة ويلعبون ورقة تهديد بالية تارة أخرى، عساهم ينجحون في الضغط على الجزائر وإخلاء سبيل المدعو صنصال، لإعادته إلى أحضان أمه بالرضاعة فرنسا. نعم هي أمه بالرضاعة فقد رضع منها كره الجزائر وتاريخها وسولت له نفسه التفوه بخزعبلات في قضايا التاريخ والهوية وحتى الجغرافيا. شخص دخل التراب الوطني بجواز سفر أخضر، تم توقيفه على الأراضي الوطنية وفي العاصمة...
    أعربت الحكومة الفرنسية عن أملها في صدور عفو رئاسي جزائري عن الكاتب والروائي بوعلام صنصال، بعد تأييد حكم إدانته بالسجن.وناشد رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو السلطات الجزائرية منح صنصال عفوا رئاسيا، مبررا ذلك بوضعه الصحي الحرج، معتبرا أن استمرار سجنه "وضع لا يطاق" بالنسبة للحكومة والشعب الفرنسيين.وكانت محكمة جزائرية أيدت حكم إدانة بحق الكاتب والروائي بوعلام صنصال، بالسجن خمس سنوات نافذة وغرامة مالية قدرها 500 ألف دينار جزائري، بتهم تتعلق بالمساس بالوحدة الوطنية، إهانة هيئة نظامية، الإضرار بالاقتصاد الوطني، وحيازة منشورات تهدد الأمن والاستقرار.جاء هذا الحكم بعد اعتقال صنصال (76 عاما) في مطار هواري بومدين لدى عودته من باريس في نوفمبر 2024، وإحالته إلى السجن المؤقت بعد التحقيق معه.بوعلام صنصال كاتب وروائي جزائري-فرنسي معروف، عرف بانتقاداته السياسية والاجتماعية، وغالبا ما...
    تعرّضت أنيسة بومدين، أرملة الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين، لهجوم واسع في وسائل إعلام فرنسية ومن قبل شخصيات معروفة، على خلفية رفضها المطالبات بإطلاق سراح الكاتب الفرانكو جزائري بوعلام صنصال، المسجون في الجزائر منذ نوفمبر 2024 بتهمة “المساس بالوحدة الوطنية”. وأفادت صحيفة الشروق أونلاين الجزائرية بأن تصريحات أنيسة، وهي محامية متخرجة من جامعة السوربون وتُعدّ من الشخصيات الرمزية في التاريخ الجزائري المعاصر، أثارت حفيظة دوائر ثقافية وإعلامية في فرنسا، خصوصاً أن موقفها جاء في مقابلة تحدثت خلالها بصرامة قائلة: “لا، على الإطلاق”، رداً على سؤال حول دعمها للإفراج عن صنصال. وبررت موقفها بالقول إن “صنصال لا يحب الجزائر”، متهمة إياه بالإساءة إلى المدن الجزائرية، وتابعت: “تخيل لو أن سكان نيس أو الكورسيكيين قالوا إنهم كانوا يفضلون البقاء مع الإيطاليين بدل...
    التمس وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بالدار البيضاء في العاصمة اليوم الخميس، توقيع عقوبة 10 سنوات سجنًا نافذًا بحق الكاتب بوعلام صنصال. ويتابع صنصال بتهم المساس بوحدة الوطن، إهانة هيئة نظامية، القيام بممارسات من شأنها الإضرار بالاقتصاد الوطني، وحيازة فيديوهات ومنشورات تهدد الأمن والاستقرار الوطني وخلال المحاكمة، تمسك صنصال بإنكاره لأي نية للإساءة إلى الجزائر من خلال منشوراته، معتبرًا أنها مجرد تعبير عن الرأي، كما يفعل أي مواطن جزائري. هذا وقد طالب ممثل الحق العام توقيع العقوبة السالف ذكرها قبل أن يتم تأجيل النطق بالحكم بتاريخ 27 مارس الجاري.
    زنقة 20. الرباط دعا “كسافيي دغينكورت” السفير الفرنسي السابق لدى الجزائر، لإستخدام القوة ضد الجزائر للإفراج عن الكاتب الفرنسي “بوعلام صنصال” المختطف من قبل المختبرات الجزائرية. و كتب الدبلوماسي الفرنسي في مقالة بصحيفة “لوفيغارو” دعوة للرئيس الفرنسي وحكومته بمواجهة النظام الجزائري بالقوة والحزم والمعاملة بالمثل برفض دخول الشخصيات الجزائرية التراب الفرنسي، رداً على ما أسماه الإهانة الجزائرية للدولة الفرنسية. ويضيف الدبلوماسي الفرنسي بأن الدبلوماسيين الفرنسيين المتواجدين فوق التراب الجزائري لا يتحركون بشكل حر، حيث تفرض عليهم السلطات الجزائرية التحرك بتراخيص منها، وهو ما إعتبره الدبلوماسي الفرنسي السابق بالجزائر يتطلب الحزم والرد بالمثل. ودعا ذات الدبلوماسي الفرنسي، السلطات الفرنسية لمنع هبوط الطائرات الجزائرية بالمطارات الفرنسية، رداً على رفض السلطات الجزائرية قبول ترحيل محرضين على الإرهاب فوق التراب الفرنسي.
    أدانت الجزائر، الثلاثاء، "تدخلاً سافراً وغير مقبول" من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قضية الكاتب الفرنسي من أصل جزائري بوعلام صنصال. وقالت الخارجية في بيان عبر إكس : "اطلعت الحكومة الجزائرية باستغراب شديد على التصريحات التي أدلى بها الرئيس الفرنسي عن الجزائر، والتي تهين، في المقام الأول، من اعتقد أن من المناسب الإدلاء بها بهذه الطريقة المتهاونة والمستهترة".وشددت على أن "هذه التصريحات لا يمكن إلا أن تكون موضع استنكار ورفض وإدانة لما تمثّله من تدخل سافر وغير مقبول في شأن جزائري داخلي"، معتبرة أن "ما يقدمه الرئيس الفرنسي زوراً وبهتاناً قضية متعلقة بحرية التعبير، ليست كذلك من منظور قانون دولة مستقلة وذات سيادة، بل يتعلق الأمر بالمساس بالوحدة الترابية للبلاد، وهي جريمة يعاقب عليها القانون الجزائري". #بيان pic.twitter.com/5E8JiY8KM8...
    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الإثنين، إن الجزائر "تسيء إلى سمعتها" برفضها إطلاق سراح الكاتب الفرنسيالجزائري بوعلام صنصال، الذي أوقف في منتصف نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي. وقال ماكرون أمام سفراء فرنسا المجتمعين في قصر الإليزيه: "الجزائر التي نحبها كثيراً والتي نشترك معها الكثير من الأبناء، والكثير من القصص، تسيء إلى سمعتها، بمنع رجل مريض بشدة من الحصول على العلاج".وتابع "نحن الذين نحب الشعب الجزائري وتاريخه، أحث حكومته على إطلاق سراح بوعلام صنصال"، مضيفاً أن هذا "المناضل من أجل الحرية محتجز بطريقة تعسفية تماماً من قبل المسؤولين الجزائريين".وأودع بوعلام صنصال، 75 عاماً، المعروف بانتقاده للسلطات الجزائرية، السجن منذ منتصف نوفمبر (تشرين الثاني) بتهم تهديد أمن الدولة، ونُقل إلى وحدة علاج طبي منذ منتصف ديسمبر (كانون الأول). تبون يهاجم كاتباً جزائرياً:...
    تناول الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون للمرة الأولى قضية الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال الموقوف منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر، واصفا إياه بـ"المحتال.. المبعوث من فرنسا". وفي خضم الحديث عن العلاقات المتدهورة مع فرنسا في خطاب ألقاه الأحد أمام البرلمان قال الرئيس الجزائري "أرسلتم لنا خائنا مجهول الأب ليقول لنا إن نصف الجزائر ملك لدولة أخرى". وأوقِف مؤلف  كتاب "2084: نهاية العالم" في 16 تشرين الثاني/نوفمبر في مطار الجزائر العاصمة، ووُجهت اليه تهم بموجب المادة 87 مكرر من قانون العقوبات والتي تعدّ "فعلا إرهابيا أو تخريبيا (...) كل فعل يستهدف أمن الدولة والوحدة الوطنية والسلامة الترابية واستقرار المؤسسات وسيرها العادي". وبحسب صحيفة "لوموند" الفرنسية، فإن السلطات الجزائرية انزعجت من تصريحات أدلى بها صنصال لموقع "فرونتيير" الإعلامي الفرنسي المعروف بمواقفه...
    زنقة 20 ا متابعة أعلن فرنسوا زيمراي، محامي الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، في بيان الاثنين، أنه لم يتمكن من زيارة موكله المسجون في الجزائر بتهمة الاعتداء على أمن الدولة والذي يطالب بالإفراج عنه. وقال المحامي في البيان “فيما ستبت محكمة الاستئناف في الجزائر العاصمة طلب الإفراج عن بوعلام صنصال الأربعاء 11 دجنبر، لم يسمح لفرانسوا زيميراي بالذهاب إلى الجزائر للاستعداد للدفاع عن موكله إلى جانب زوجته الجزائرية”. وأضاف أن “رفض التأشيرة يعيق ممارسة حقوق الدفاع المنصوص عليها في المعاهدات الدولية التي صادقت عليها الجزائر، والتي من دونها لا تكون المحاكمة عادلة”. وتابع البيان “بموجب الاتفاقات المبرمة عام 1962، يمكن للمحامين الفرنسيين والجزائريين ممارسة المهنة بشكل متبادل في البلدين”، مشيرا إلى أن “زيميراي تقدم بطلب للحصول على تأشيرة مصحوبا بدعوة...
    قال حمة شوشان عضو مجلس الأمة عن الثلث الرئاسي، أن بوعلام صنصال خائن كبير لبلده وشعبه وأصدر البرلمان القاعدة الشرقية بيانا يردون من خلاله على تدخل البرلمان الأوروبي في الشان الداخلي للجزائر. حيث قال حمة شوشان، أن أبناء الجزائر الحقيقيين لا يخونون بلدهم، وصنصال رجل خائن وقعت عليه ضجة كبيرة من طرف الحاقدين عن الجزائر ودعموه لأنه خان بلده. وأضاف شوشان، أن بوعلام صنصال كان يتقلد مراتب عليا في الجزائر. وكان برتبة مدير في وزارة الصناعة، غير أن الجزائريين الأحرار لا يخونون بلدهم. بالرغم من أن له مكانة كبرى في بلاده إلا أنه تحصل على الجنسية الفرنسية. كما تعامل مع الدول التي تحمل عداوة للجزائر على غرار فرنسا والمغرب. وجاء في البيان:” نحن نواب البرلمان الجزائري بغرفتيه، ممثلي القاعدة الشرقية،...
    انتقد السياسي الفرنسي وعضو البرلمان الأوروبي السابق عن حزب الخضر كريم زريبي موقف أنصار الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال، واصفا إياه بأنه "كاتب زائف معاد للإسلام وينشر الكراهية". وأثار توقيف الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال موجة جدل واسعة، بعد أن دعمه عدد من الشخصيات السياسية، أبرزها مارين لوبان ومارشال ماريون. ونشر كريم زريبي، عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو من مقابلة له مع إذاعة "Beur FM" انتقد فيها بشدة الدعم المقدم للكاتب بوعلام صنصال. وقال زريبي: "مارين لوبان وجوردان بارديلا يدعمانه لأنهما يحبان الجزائريين فقط عندما يهينون الجزائر أو ينشرون الكراهية ضد الإسلام والمسلمين". وأكد أن "دفاعهما عن صنصال ليس بسبب أدبه أو دعوته للحرية، بل نتيجة استغلال سياسي يخدم مصالح اليمين المتطرف". ...
    وقع عدد من كتاب العالم على عريضة تطالب بالإفراج عن الكاتب الجزائري بوعلام صنصال، الذي يُحتجز حاليًا في الجزائر. صنصال، البالغ من العمر 75 عامًا، يعد من أبرز الكتاب الفرنسيين الجزائريين، وقد اشتهر برواياته التي تنتقد التطرف الإسلامي في الجزائر. اعلانوقد تم اعتقاله في الجزائر العاصمة يوم 16 نوفمبر/تشرين الثاني أثناء عودته من باريس. تلا خبر اعتقاله مخاوف أولية بشأن اختفائه، مما دفع حتى رئيس فرنسا، إيمانويل ماكرون، للمطالبة بمعلومات حول مكانه. وقد أكدت الصحافة الجزائرية أن صنصال قيد الاحتجاز في البلاد، لكن لم يتم الإعلان رسميًا عن التهم الموجهة إليه.خبر اختفاءتلا خبر اعتقاله مخاوف أولية بشأن اختفائه، مما دفع حتى رئيس فرنسا، إيمانويل ماكرون، للمطالبة بمعلومات حول مكانه. وقد أكدت الصحافة الجزائرية أن صنصال قيد الاحتجاز في البلاد، لكن...
    مرت 10 أيام على اعتقال الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال  أسبوعه الثاني دون تقديم السلطات الجزائرية توضيحات بشأن أسباب توقيفه والتهم التي يواجهها، باستثناء تأكيد وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية الخبر، الجمعة.وأوقفت الشرطة الجزائرية صنصال (75 سنة) يوم 16 نوفمبر الجاري، بالمطار الدولي هواري بومدين، بينما أشارت وكالة الأنباء إلى أن تصريحاته الأخيرة حول تاريخ الجزائر "كانت تجاوزا للخطوط الحمر".ودعا المحامي فرانسوا زيمراي، المكلف من دار "غاليمار" الفرنسية للنشر بالدفاع عن صنصال، الاثنين، إلى "الحرص على احترام حقه بمحاكمة عادلة طبقا للالتزامات الدولية التي تعهدت بها الجزائر".وصنصال كاتب جزائري يحمل الجنسية الفرنسية، وسبق له العمل في وزارة الصناعة الجزائرية. اشتهر بمواقفه المعارضة والناقدة للنظام، كما عُرف بمناهضته للإسلاميين المتشددين. وهو حاصل على الجائزة الكبرى للرواية مناصفة مع الكاتب الفرنسي التونسي، الهادي قدور،...
    مرت 10 أيام على اعتقال الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال  أسبوعه الثاني دون تقديم السلطات الجزائرية توضيحات بشأن أسباب توقيفه والتهم التي يواجهها، باستثناء تأكيد وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية الخبر، الجمعة.وأوقفت الشرطة الجزائرية صنصال (75 سنة) يوم 16 نوفمبر الجاري، بالمطار الدولي هواري بومدين، بينما أشارت وكالة الأنباء إلى أن تصريحاته الأخيرة حول تاريخ الجزائر "كانت تجاوزا للخطوط الحمر".ودعا المحامي فرانسوا زيمراي، المكلف من دار "غاليمار" الفرنسية للنشر بالدفاع عن صنصال، الاثنين، إلى "الحرص على احترام حقه بمحاكمة عادلة طبقا للالتزامات الدولية التي تعهدت بها الجزائر".وصنصال كاتب جزائري يحمل الجنسية الفرنسية، وسبق له العمل في وزارة الصناعة الجزائرية. اشتهر بمواقفه المعارضة والناقدة للنظام، كما عُرف بمناهضته للإسلاميين المتشددين. وهو حاصل على الجائزة الكبرى للرواية مناصفة مع الكاتب الفرنسي التونسي، الهادي قدور،...
    مرت 10 أيام على اعتقال الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال  أسبوعه الثاني دون تقديم السلطات الجزائرية توضيحات بشأن أسباب توقيفه والتهم التي يواجهها، باستثناء تأكيد وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية الخبر، الجمعة.وأوقفت الشرطة الجزائرية صنصال (75 سنة) يوم 16 نوفمبر الجاري، بالمطار الدولي هواري بومدين، بينما أشارت وكالة الأنباء إلى أن تصريحاته الأخيرة حول تاريخ الجزائر "كانت تجاوزا للخطوط الحمر".ودعا المحامي فرانسوا زيمراي، المكلف من دار "غاليمار" الفرنسية للنشر بالدفاع عن صنصال، الاثنين، إلى "الحرص على احترام حقه بمحاكمة عادلة طبقا للالتزامات الدولية التي تعهدت بها الجزائر".وصنصال كاتب جزائري يحمل الجنسية الفرنسية، وسبق له العمل في وزارة الصناعة الجزائرية. اشتهر بمواقفه المعارضة والناقدة للنظام، كما عُرف بمناهضته للإسلاميين المتشددين. وهو حاصل على الجائزة الكبرى للرواية مناصفة مع الكاتب الفرنسي التونسي، الهادي قدور،...
    دعا الفائزون بجائزة نوبل للآداب، آنّي إرنو، جان ماري لو كليزيو، أورهان باموك، ووول سوينكا، إلى "الإفراج الفوري" عن الكاتب الفرنسي الجزائري، بوعلام صنصال، وذلك خلال مقال قد نُشِر على الموقع الإلكتروني لمجلة "لوبوان" الفرنسية. كذلك، طالب عدد من الكتاب، من بينهم سلمان رشدي وروبرتو سافيانو، عبر المقال نفسه، إلى "الإفراج الفوري عن بوعلام صنصال وجميع الكتاب المسجونين بسبب أفكارهم"، مردفين: "لا يسعنا أن نبقى صامتين. فإن المسألة متعلقة بالحرية، وبالحق في الثقافة، وبحياتنا ككتّاب مستهدفين بهذا الترهيب". تجدر الإشارة إلى أن المقال، قد نُشر إثر مبادرة من الكاتب الجزائري، الفائز بجائزة غونكور هذه السنة، كمال داود؛ فيما قالت عدد من وسائل الإعلام، أن الكاتب، الفرنسي الجزائري، البالغ 75 عاما، أوقف في 16 تشرين الثاني/ نوفمبر في مطار...
    تستمر النقاشات بشأن توقيف الجزائر للكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، وسط جدل بشأن الاتهامات التي يمكن أن يواجهها أمام القضاء في هذا البلد المغاربي.والسبت، طالب فائزون بجائزة نوبل للآداب، وهم آنّي إرنو وجان ماري لو كليزيو وأورهان باموك ووول سوينكا، وكتاب آخرون بينهم سلمان رشدي، الكاتب البريطاني المعروف برواية "آيات شيطانية"، بالإفراج عن صنصال، وفق مجلة "لوبوان" الفرنسية.  ✍️ Annie Ernaux, Jean-Marie Le Clezio, Orhan Pamuk, Wole Soyinka, Salman Rushdie, Peter Sloterdijk… Ils s’associent à...Posted by Le Point on Saturday, November 23, 2024وطالب الأدباء، في المقال الذي نُشر باسم الكاتب الجزائري في "لوبوان" كمال داود، بـ"الإفراج الفوري عن بوعلام صنصال وجميع الكتاب المسجونين بسبب أفكارهم". وأضافوا "لا يسعنا أن نبقى صامتين. فالمسألة متعلقة بالحرية وبالحق في الثقافة وبحياتنا، ككتّاب مستهدفين بهذا الترهيب".وكانت...
    كشف وزير جزائري سابق، تفاصيل تتعلق بكاتب وروائي جزائري على علاقة بالاحتلال الإسرائيلية، فضلا عن إثارته جدلا حول الهوية الجزائرية، وتمتعه بحماية أطراف في السلطة قبل طرده من وزارة كان يعمل بها. وقال وزير الصناعة الجزائري الأسبق، الهاشمي جعبوب، إنه حين توليه المنصب عام 2002، اكتشف أن بوعلام صنصال كان ضمن كوادر الوزارة وكان دائم الغياب عن مكتبه ويرفض الاستجابة لاستدعاءاته المتكررة. وحين استفسر عن أسباب الغياب، ذكر أنه قوبل بصمت ودهشة غير مبررة من قبل الأمين العام للوزارة الذي أبلغه بأن صنصال كاتب كبير، في إشارة إلى مكانته الثقافية العالية. ولكن جعبوب، الذي لم يكن يعرف صنصال حينها، استغرب عدم وجود تفسير واضح لغياباته المتكررة وسفرياته المتعددة إلى الخارج دون علم الوزارة أو إذن رسمي، حيث...
۱