????مباشر: الجيش الإسرائيلي يشن عمليات برية جديدة في غزة والصليب الأحمر يدعو إلى وقف التصعيد
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
تدخل الحرب بين حماس وإسرائيل في غزة يومها الـ23 على التوالي، في وقت أعلنت فيه الدولة العبرية توسيع عملياتها البرية، مع استمرار التحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع المحاصر.
ووفقا لآخر إحصائية لوزارة الصحة في قطاع غزة، فإن القصف الإسرائيلي على القطاع أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 8000 فلسطيني، بينهم أكثر من 3500 طفل و1726 امرأة، منذ الهجوم غير المسبوق الذي نفذته حركة حماس في إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، والذي أسفر عن مقتل 1400 شخص على الأقل، حسب حصيلة للجيش الإسرائيلي.
أعلنت وزارة الصحة في غزة ليل السبت الأحد أن أكثر من 8 آلاف شخص قُتلوا في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب بين حماس وإسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
وقالت الوزارة لوكالة الأنباء الفرنسية ليل السبت الأحد إن "حصيلة القتلى جراء العدوان الإسرائيلي تجاوزت 8 آلاف، نصفهم من الأطفال". وكانت آخر حصيلة للقصف الإسرائيلي المستمر على القطاع قد بلغت 7703 قتلى بحسب الوزارة.
00:01 رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر: يجب على العالم ألا يتسامح مع الوضع "الكارثي" في غزةناشدت رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر السبت العالم التحرك لوقف "المستوى الذي لا يطاق من المعاناة الإنسانية" في قطاع غزة.
وقالت ميريانا سبولياريتش "هذا إخفاق كارثي يجب على العالم ألا يتسامح معه"، في وقت أعلنت إسرائيل أن حربها على غزة "دخلت مرحلة جديدة" وكثفت قصفها للقطاع.
فرانس24/ أ ف ب/ رويترز
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج فلسطين غزة الغارات على غزة حماس الحرب بين حماس وإسرائيل إسرائيل فی قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
67 قتيلا حصيلة انهيار المدرسة في إندونيسيا مع انتهاء عمليات البحث
انتهت الثلاثاء أعمال البحث للعثور على الضحايا في مدرسة إندونيسية انهارت قبل أسبوع، مع ارتفاع الحصيلة النهائية إلى 67 قتيلًا، على ما أعلن مسؤول في هيئات الإغاثة.
وقال مدير العمليات في الوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ يودهي برامانتيو إن "العدد الإجمالي للضحايا الذين جرى انتشالهم ارتفع إلى 171، بينهم 67 قتيلًا و104 ناجين".
أخبار متعلقة مطار في كاليفورنيا بلا مراقبين جويين بسبب الشلل الفدرالي الأميركيالبرازيل تتبنى خطة وطنية للحد من تلوث البلاستيك وحماية المحيطاتمن جانبه، أوضح محمد سيافي، مدير الوكالة عينها خلال مؤتمر صحفي "في اليوم التاسع، أنهينا عمليات البحث والإنقاذ للضحايا"، مضيفًا "أزلنا أيضا كل المواد في المبنى المنهار".
وكانت حصيلة سابقة مساء الاثنين تحدثت عن 63 قتيلًا، ولم يأتِ أي من هذين المسؤولَين على ذكر ما إذا كان لا يزال هناك مفقودون إثر الحادثة.
وقال مسؤول في هيئات الإغاثة الاثنين إن ما لا يقل عن عشرة أشخاص لا يزالون في عداد المفقودين.
وجرى التعرف على 17 جثة حتى الساعة، وفق وحدة التعرف على ضحايا الكوارث التابعة للشرطة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أعضاء فريق الإنقاذ التابع للوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ - أ ف ب تُظهر الصورة الأرض التي أُزيلت منها حطام المبنى -أ ف ب مبنى متضرر جزئيًا بعد حفل ختامي لعمليات إزالة الأنقاض والبحث - أ ف ب أعضاء فريق الإنقاذ التابع للوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ - أ ف ب تُظهر الصورة الأرض التي أُزيلت منها حطام المبنى -أ ف ب أعضاء فريق الإنقاذ التابع للوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ - أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وقد انهار جزء من قسم التعليم الداخلي في مدرسة الخزيني الواقعة في سيدوارجو بجزيرة جاوة، والذي يضم طبقات عدة، الاثنين الفائت فيما كان حوالى 150 تلميذًا متجمعين لأداء صلاة العصر.
وهذه الكارثة الأكثر دموية في إندونيسيا منذ مطلع العام، وفق ما أعلن بودي إيراوان المدير المساعد للوكالة الوطنية لإدارة الكوارث.
ويركز المحققون حاليا على أسباب انهيار المبنى، حيث لا تزال أعمال إزالة الردم مستمرة. وبحسب الخبراء، تشير الأدلة الأولية إلى أن البناء لم يكن مطابقا للمعايير.
وأشار أحد حراس الموقع يوم الكارثة إلى أن المبنى انهار عندما كان عمال يصبّون الباطون لتشييد طبقة إضافية.
ويثير التراخي في اعتماد معايير سلامة البناء وفي مراقبة ورش الإعمار قلقا على سلامة المباني في الأرخبيل الواسع.
وفي سبتمبر، قُتل ما لا يقل عن ثلاثة أشخاص وجُرح عشرات آخرون خلال انهيار مبنى يضم قاعة صلاة في غرب جزيرة جاوة.