كتب الفريق ضاحي خلفان تميم نائب القائد العام للشرطة والأمن في دبي مجموعة تغريدات مثيرة للجدل على حسابه في تطبيق “أكس”، وقال:

وضعت امريكا كل قوتها لمنع سقوط الحوثي عندما كانت قوات التحالف على بعد 700 متر من ميناء الحديدة… اليوم متورطه معه. استقلال الجنوب وحده كفيل بتحقيق الأمن والاستقرار في باب المندب.

فهل تفهم امريكا ذلك… لعل وعسى.

لا اليهودي ولا الأمريكي ولا الافريقي ولا الاوروبي ولا كل الدنيا تتفق مع نتنياهو….الجميع يرى أن طيشه كارثة على إسرائيل قبل غيرها.

إذا سمعت الرجل يقول فيك من الخير ما ليس فيك…فلا تأمنْ أن يقول فيك من الشر ماليس فيك.

وكتب ضاح خلفان تميم: القريب من زوجته يبتعد شوي عنها حتى يكتب بحرية.

القريب من زوجته يبتعد شوي عنها حتى يكتب بحرية ..????????????

— ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) January 30, 2024

رصد وتحرير – “النيلين”

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الأزهر يصدر دليلًا إرشاديًا حول الأضحية.. 16 معلومة شرعية لا غنى عنها في عيد الأضحى

أصدر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية بيانًا تفصيليًا يحتوي على 16 معلومة شرعية هامة تتعلق بشعيرة الأضحية، شملت أحكامها وشروطها ووقتها ومشروعيتها، في إطار جهوده التوعوية والدينية استعدادًا لقدوم عيد الأضحى المبارك.

وأكد المركز أن الأضحية تُعد من شعائر الإسلام العظيمة، وهي سنة مؤكدة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يتقرب بها المسلمون إلى الله عز وجل في أيام النحر.

وكيل الأزهر يستقبل مجموعة فيينا للدين والدبلوماسية دليل الأضحية 2025.. نصائح ذهبية لاختيار خروف العيد بشكل سليم وآمن تسمية الأضحية ووقت مشروعيتها

أوضح المركز أن تسمية الأضحية تعود إلى وقت الضحى، إذ إن بداية وقت الذبح المشروع يبدأ عقب صلاة العيد في صباح يوم النحر. 

كما بيَّن أن هذه الشعيرة شُرعت في السنة الثانية من الهجرة، وهي شكرٌ لله على نعمة الحياة والمال، وفرصة لتوسعة الرزق على النفس والأهل والمساكين، وصلة للرحم، وإكرام للضيف، وتودد للجار، بالإضافة إلى إحياء سنة سيدنا إبراهيم عليه السلام.

أنواع الأنعام المجزئة في الأضحية

اشترط المركز أن تكون الأضحية من الأنعام فقط، والتي تشمل: الإبل، والبقر (ويشمل الجاموس)، والغنم (ويشمل الماعز)، وهذه الأصناف هي وحدها التي يجوز التضحية بها شرعًا.

اشتراط بلوغ السن الشرعي للأضحية

اشترطت الفتوى أن تكون الأضحية بالغة السن المحدد شرعًا، على النحو التالي:

من الضأن: ما بلغ نصف سنة.

من الماعز: ما بلغ سنة كاملة.

من البقر: ما بلغ سنتين.

من الإبل: ما بلغ خمس سنوات.

ولا يُشترط نوع الجنس، إذ يستوي الذكر والأنثى في الأحكام الشرعية المتعلقة بالأضاحي.

الخلو من العيوب شرط أساسي لصحة الأضحية

شدد المركز على ضرورة أن تكون الأضحية خالية من العيوب الظاهرة التي تؤثر على صحتها وسلامتها، موضحًا أن من أبرز العيوب التي تمنع الإجزاء: العور البين، العرج الواضح، الهزال الشديد، والمرض الظاهر. 

وأكد أنه في حال شراء أضحية سليمة ثم طرأ عليها عيب بعد الشراء دون تفريط من المشتري، فلا حرج في التضحية بها.

ملكية الأضحية من الشروط المهمة

أكد الأزهر أن من الشروط الأساسية لصحة الأضحية أن تكون ملكًا خالصًا للمضحي أو أن يكون مأذونًا له في التضحية بها. 

كما يجب ألا يكون فيها حق للغير مثل الرهن أو المشاركة التي لم يتم التصريح بها مسبقًا.

تحديد وقت الذبح وفضله

بيَّن المركز أن وقت ذبح الأضحية يبدأ بعد صلاة العيد مباشرة، ويستمر حتى غروب شمس ثاني أيام التشريق (أي اليوم الثالث من عيد الأضحى) حسب رأي جمهور العلماء.

 أما عند الشافعية، فإن الوقت يمتد حتى غروب شمس ثالث أيام التشريق، وأشار البيان إلى أن أفضل وقت للذبح هو صباح أول أيام العيد، قبل دخول وقت الظهر بقليل، لأنه الوقت الموافق لسنة النبي.

استحباب انتقاء الأضحية الأفضل

حث الأزهر المسلمين على أن يختاروا أفضل الأضاحي، من حيث الصحة واللحم وخلوها من العيوب.

 كما يُستحب أن يُظهر المضحي أضحيته للناس قبل يوم النحر، لما في ذلك من إحياء السنة وتأكيد الشعيرة.

أحكام تتعلق بالمضحي نفسه

دعا المركز المضحي إلى الامتناع عن أخذ شيء من شعره أو أظافره بمجرد دخول العشر الأوائل من ذي الحجة وحتى وقت الذبح، تأسّيًا بفعل النبي الكريم. 

كما يُستحب أن يذبح المضحي أضحيته بنفسه إن استطاع، وأن يحد شفرته جيدًا، ويُضجع الذبيحة على شقها الأيسر، ويُسمّي ويُكبر عند الذبح.

كيفية توزيع لحم الأضحية

أوضح الأزهر أن من السنة أن يأكل المضحي من أضحيته، ويُهدي جزءًا منها لأقاربه، ويتصدق بالباقي على الفقراء.

 وقد استحب بعض العلماء تقسيم الأضحية إلى ثلاثة أثلاث: ثلث للأكل، وثلث للإهداء، وثلث للتصدق. كما أجاز آخرون تقسيمها إلى نصفين، أحدهما للأكل، والآخر للتصدق.

 

منع البيع أو المقايضة بجزء من الأضحية

شدد المركز في بيانه على أنه لا يجوز بيع أي جزء من الأضحية، سواء كان لحمًا أو جلدًا أو غيره، كما لا يجوز إعطاء الجزار جزءًا منها كأجرة، بل يجب أن تُدفع أجرته من مال المضحي، احترامًا لقدسية الشعيرة.

الأزهر يواصل نشر الوعي الديني في المناسبات الإسلامية

يأتي هذا البيان في إطار جهود مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية في نشر الوعي الديني الصحيح، وتوضيح الأحكام الفقهية المتعلقة بالشعائر الإسلامية الكبرى، وفي مقدمتها شعيرة الأضحية التي يحرص ملايين المسلمين على أدائها في عيد الأضحى.

مقالات مشابهة

  • نصرة الاقصى تدعو لمسيرات ( .. بقوة الله هزمنا امريكا ..)
  • الأزهر يصدر دليلًا إرشاديًا حول الأضحية.. 16 معلومة شرعية لا غنى عنها في عيد الأضحى
  • بريق الذهب يخفت بفعل آمال محادثات التجارة بين امريكا والصين
  • 7 أسرار عظيمة للوضوء قبل النوم.. دار الإفتاء تكشف عنها
  • أخبار العالم | 3 انفجارات ضخمة تشعل مطار بورتسودان.. تدمير خمس طائرات مسيّرة أوكرانية في سماء موسكو.. ايران تحذر امريكا واسرائيل
  • استطلاع : نصف البريطانيين يرفضون القتال من أجل بلادهم
  • «رعاية الموهوبين» تحتفي بيوبيلها الفضي
  • بالتزامن مع غارات اسرائيلية.. امريكا تشن غارات عدة مدن يمنية
  • رصد هاتف OnePlus Nord CE 5 في شهادة BIS تمهيدًا للإطلاق القريب
  • علي بن تميم: للمتنبي قدرة على إعادة صياغة الرموز الشعرية التقليدية في قوالب إبداعية جديدة