صدى البلد:
2025-06-22@06:00:07 GMT

عرض “الاختيار" و"فومو” بالمركز القومي للسينما

تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT

يقيم المركز القومي للسينما برئاسة مدير التصوير الدكتور حسين بكر فعاليات نادي السينما المستقلة بالقاهرة وذلك يوم السبت القادم الموافق ١٠ فبراير بسينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية في تمام الساعة السادسة مساء.

أحزان محمد منير فى 18 يوما.. ودع شقيقته واثنين من رفقاء دربه إيرادات الأفلام.. فرحة نور النبوي وصدمة منى زكي ومحمد إمام والعوضي وفاة الشاعر مجدى نجيب.

. اعرف علاقته بالكينج والعندليب وفايزة أحمد

ومن المقرر عرض كلاً من الفيلم الروائى القصير " الأختيار " إخراج البرت جميل والذي يناقش هوس أحد الشباب بإستخدام السوشيال مديا ومايترتب عليه من آثار سلبية ، والفيلم الروائى القصير " فومو " إخراج حاتم قناوى والذي يناقش مدى تأثير السوشيال مديا على الأشخاص ومايترتب علية من آثار سلبية على الأسرة ، والفيلم التسجيلى " يوم طلعتله شمس " إخراج سليمان حمزة والذي يناقش بشكل توثيقى عن حياة الصيدين وظروف تعايشهم مع البيئة المحيطة، والفيلم الروائى  "مر بطعم الشكولاته" إخراج مصطفى وفيق والذي يناقش مشكلة التنمر الوظيفى. 

 

وعقب عرض الأفلام تقام ندوه يديرها الناقد السينمائى أحمد عسر لمناقشة الأفلام مع صناعها والجمهور.

 

يذكر أن نادى السينما المستقلة بالقاهرة يقيمه المركز القومى للسينما، بالتعاون مع قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش، السبت الثانى من كل شهر، ويشرف علية فنيا الناقد السينمائي أحمد عسر والدعوة عامة للجمهور ومحبى السينما لحضور فعاليات النادي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المركز القومي للسينما حسين بكر قطاع صندوق التنمية الثقافية نادي السينما المستقلة فيلم الاختيار والذی یناقش

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!


 

هذا الفن الرائع للقوى الناعمة المصرية، وهو ما يسمى بالفن السابع،  ولنا فيه عمق تاريخي، سواء على المستوى العالمي- حيث بدأت العروض السينمائية كما يقال منذ عام 1896، في الإسكندرية في قاعة " ماتوسيان"، وكان الفيلم المصرى الطويل الذي يمكن ربط تاريخ السينما فى مصر به، هو ذلك الفيلم الذي عرض قصة عن "توت عنخ أمون" عام 1923 بعد  أن أكتشف "كارتر" مقبرة الملك الصغير في عام 1922، ثم فيلم ليلى عام 1927،وبالمناسبة كان هذا الفيلم "صامت" أي بلا صوت والحديث مكتوب على الشاشة أمام المناظر المعروضة.
وكان الفيلم الناطق الأول في مصر، هو فيلم "أولاد الذوات" وتم عرضه يوم 14مارس 1932، ثم كان الفيلم الناطق والذي تم عرضه في القاهره هو فيلم "وداد "في 8 أغسطس 1936وتم الإشتراك به فى "بينالى فينسيا " السينمائى، وقبله فيلم "الوردة البيضاء" في ديسمبر 1933 وكانت تلك الأفلام (أبيض وأسود وناطقة) وحصلت على شعبية كبيرة ومازالت تعرض حتى الأن على شاشات التليفزيون العربي "روتانا" وغيرها من أصحاب حق العرض بعد أن بيعت تلك الثروة  الثقافية  تحت أعين كل المصريين دون تحريك "طرفة عين" لمسئول عن الثقافة فى مصر للأسف الشديد ومع ذلك فإن السينما المصرية لا يمكن تحديد حجمها محليًا فهي بحق تستحق أن يكون موضعها في الصف الأول من ترتيب السينما العالمية -ولقد إستطاعت السينما المصرية والقائمين على هذه الصناعة من مفكرين ومنتجين ومخرجين وممثلين أفذاذ على مدى تاريخ السينما المصرية


أن تغزوا كل الدول الناطقة بالعربية، بل أصبحت "مصر" هي سوق للفن السابع فمن يرغب من العرب "الفنانين" أن يشتهر فله أن يجوب أستديوهات وكافيهات القاهرة، وقد كانت السينما المصرية بإعلامها من الفنانين والفنانات، هم  قبلة الإهتمام الشعبي والسياسي وكذلك الإقتصادي في العالم العربي.
ولقد إستطاعت السينما المصرية أن تحرك الشعب وأن تحافظ على الخيط الرفيع الذي يربط الأمة العربية، لغتها، وعاداتها وتقاليدها وكذلك أحداثها السياسية،وعبرت "السينما المصرية" عن كل حقبات التاريخ المعاصر، بل والقديم حينما قدمت أفلام تحكي عن بطولات مثل "صلاح الدين الأيوبي" والثورات المتعددة في العالم العربي، بل أن كفاح الشعوب قدمته السينما المصرية كأروع ما يكون مثل قصة المجاهدة "جميلة بوحريد" فى "الجزائر"، وغيرها وغيرهم من أبطال، ومازالت السينما المصرية رغم التدهور الذي وصلت إليه مازالت تمتلك أدوات تقدمها، تمتلك الأبطال والبطلات المتفردات في تميزهم وتألقهم، ولعل إتجاه أغلبهم لتقديم برامج تليفزيونية ومقابلات إعلامية، هذا الإتجاه الذي يجعلنا أكثر خوفًا على السينما اليوم من أمس، حيث الإهتمامات من أهل الفن السابع، جعلهم كما أعتقد يتخلون عما حباهم الله به من مواهب، ويبحثون عن مجال ليس مجالهم لكي يتقدموا من خلاله إلى ظهورهم ولكن هذا لن  يستقيم ولن يستمر ويجب العودة للإهتمام بالسينما المصرية!!


[email protected]

مقالات مشابهة

  • في عيد الأب.. ابنة ماجد المصري توجه رسالة لوالدها
  • فيديو تيك توك لـ نسرين أمين وسوزي الأردنية يشعل السوشيال ميديا
  • د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!
  • أبرزهم فيلم الإسكندراني.. «watch it» تستعد لطرح مجموعة مميزها من الأفلام
  • رواية وأكشن.. عمرو يوسف يقتحم السينما بـ 3 أفلام
  • حين يتحول التاريخ إلى دراما قومية.. كيف تصور السينما الصراع بين باكستان والهند؟
  • «في عز الضهر» يحتفظ بالمركز الثالث بإيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • إيرادات الأفلام .. مفاجأة كريم عبد العزيز وصدمة مينا مسعود
  • جيش الاحتلال: نعمل على إخراج العالقين من تحت الأنقاض
  • ايرادات السينما أمس.. كريم عبد العزيز في الصدارةيليه ريستارت