هذا ما كشفته الخارجية القطرية.. لا حل حتى الآن ولا ضغط حقيقي على الاحتلال
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
ذكر متحدث باسم وزارة الخارجية القطرية أن هناك العديد من التطورات التي جرت في إطار جهود الوساطة لوقف الحرب في غزة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
أكد المتحدث على أن الجهود مستمرة على مختلف الصعد بشأن الوساطة وليس لدينا شيء جديد للإعلان عن.
وعبر عن التفاؤل بالوصول لهدنة في ظل استمرار الحديث بين الأطراف ولكن لا تطور خاصا يمكن الإعلان عنه.
ولفت إلى إن إدخال المساعدات إلى غزة يتراجع وعلى المجتمع الدولي التدخل بشكل أوضح، داعيًا جميع الأطراف إلى التهدئة والسعي للوصول إلى هذا الهدف رغم وجود معوقات.
وكشف المسئول أنه "لم نر ضغطا حقيقيا (على الاحتلال) من المجتمع الدولي لإدخال المساعدات إلى غزة.
ومن المؤلم أن يكون الجانب الإنساني جزءا من المفاوضات.
وختم بتمنيه وقف الأعمال القتالية خلال شهر رمضان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية القطرية غزة المساعدات
إقرأ أيضاً:
الخارجية القطرية: نعمل بشكل وثيق مع أمريكا لتنفيذ وقف إطلاق النار
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، اليوم الثلاثاء، إن قطر تعمل بشكل وثيق مع الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لتنفيذ خطة وقف إطلاق النار في غزة، والتي ليست مؤقتة.
وذكر المتحدث أن العقبات التي تواجه خطة ترامب في الوقت الحالي تتمثل في التنفيذ، مضيفا أنه من السابق لأوانه الحديث عن أي بدائل في حال فشل الخطة.
وأردف المتحدث باسم الخارجية القطرية: "تفاصيل كثيرة من خطة ترامب لا تزال بحاجة إلى التوافق عليها، ونحن ملتزمون بالوصول إلى نهاية لحرب غزة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإيصال المساعدات ونقدر الالتزام الأمريكي بإنهاء الحرب على غزة، ونعمل مع الطرف الأمريكي للوصول إلى توافق بأن تطبيق خطة ترامب لن يكون مؤقتا فالضمان هو وجود خطة سريعة التطبيق وعملية ومتوافق عليها من كل الأطراف، وكل الأطراف وافقت على خطة الرئيس ترامب والعقبات الآن هي في التطبيق والمهم بدء تطبيق وقف إطلاق النار ومتى تتوقف آلة الحرب عن طحن أجساد أطفال غزة".
وتابع: “وجود مكتب لحماس بالدوحة كان جزءا من أداة الوساطة التي قادتها قطر منذ عام 2006، ومستقبل الشعب الفلسطيني يجب أن يكون بيد الفلسطينيين وحدهم، فخطة ترامب تقتضي أن تسليم الرهائن سينهي الحرب على غزة والموقف الأمريكي واضح أن هناك ربطا بين وقف إطلاق النار وتسليم الرهائن”.