شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الحقيقة الكاملة وراء رحيل محمد شريف عن الأهلي، عرض نادي فاتح قراجمرك التركي، للتعاقد مع محمد شريف لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، في الصيف الجاري، وظهر في الخطاب، وجود تساؤلات من .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحقيقة الكاملة وراء رحيل محمد شريف عن الأهلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحقيقة الكاملة وراء رحيل محمد شريف عن الأهلي

عرض نادي فاتح قراجمرك التركي، للتعاقد مع محمد شريف لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، في الصيف الجاري، وظهر في الخطاب، وجود تساؤلات من النادي التركي من الإدارة الأهلي، حول مطالبهم المادية للاستغناء عن محمد شريف، هداف الفريق في الدوري العام.

الحقيقة الكاملة وراء رحيل محمد شريف عن الأهلي

- فاتح قراجمرك التركي يطلب ضم محمد شريف هداف الأهلي

- محمد شريف غاضب من استمرار غيابه عن التشكيل الأساسي

- طلب جلسة مع المدير الفني السويسري كولر (ولم تعقد)

- عقد جلسة مع سيد عبد الحفيظ مدير الكرة

- انتهت الجلسة مع عبد الحفيظ علي أنه من العناصر الأساسية في الفريق

- عبد الحفيظ طلب شريف عدم الحديث عن العروض في الوقت الحالي

- طلب شريف من عبد الحفيظ الحديث مع كولر للموافقة على رحيله أو الرحيل في يناير

ويعد محمد شريف هداف الأهلي في الدوري المصري هذا الموسم برصيد 10 أهداف، رغم أنه لا يشارك أساسيا مع الفريق الأحمر تحت قيادة مارسيل كولر المدير الفني، والذي يعتمد على محمود كهربا بشكل أكبر.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبد الحفیظ

إقرأ أيضاً:

د. محمد بشاري يكتب: رحيل العلامة أحمد عمر هاشم: دموعُ العالِم وبصيرةُ الأزهري

حين يرحل العلماءُ الربانيون، لا تفقد الأمةُ مجرد اسمٍ بارزٍ في سجلها الأكاديمي، بل ينطفئ مصباحٌ من مصابيح الهداية التي كانت تهدي القلوب والعقول في ليل التيه. هكذا بدا رحيل الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم –عضو هيئة كبار العلماء، ورئيس جامعة الأزهر الأسبق– صباح الثلاثاء 7 أكتوبر 2025، كفقدان ركنٍ من أركان الأزهر الذي ظل لعقود يُبشّر برسالة الوسطية، ويصدع بالحق، ويذود عن السنة النبوية.

لقد جمع أبو هاشم بين سمتِ المحدثين، وحرارة الخطباء، وبصيرة الأزهري الذي لا يساوم على أصول الدين، ولا يُخضِع الحقائق لعابرات الأهواء. عُرِف في محافل مصر وخارجها، وكان صوته المجلجل في الجامع الأزهر أو في مسجد عمرو بن العاص صدى لروحٍ تحمل على كاهلها ميراثًا نبوياً يَعتبر المنبر رسالةً لا وظيفة.

ولعل من أبرز المواقف التي تكشف عمق معدنه ما جرى في مارس 2010، في رحاب مؤتمر الجنادرية الثقافي بالرياض، حين احتدم النقاش بينه وبين بعض المثقفين ذوي الاتجاه العلماني اللاديني. كان أبو هاشم –كما عهدناه– ثابتًا في حجته، صادقًا في دفاعه، لا يتكلم بحدة الخصومة بل بصلابة الحارس الذي يعلم أن أي تفريط في العقيدة هو خيانة للأمانة. وقف يردّ ببيانٍ رصين عن رسالة الإسلام في بناء الإنسان والمجتمع، وعن أن الدين ليس قيدًا على الحرية بل هو الذي يُعطيها معناها، وأن محاولات إقصاء الدين عن الحياة لن تثمر إلا خواءً روحيًا لا يُعمِّر حضارة.

غير أن اللحظة التي خلّدت صورته في ذاكرة الحاضرين لم تكن في المطارحة الفكرية وحدها، بل في المشهد الإنساني الجليل الذي أعقبها؛ إذ جاءه خبر وفاة الإمام الأكبر الشيخ محمد سيد طنطاوي –شيخ الأزهر الشريف آنذاك– فغلبه البكاء، بكى بدموعٍ صافية كالطفل الذي فقد أباه. لم يجد حرجًا في أن يُظهر ألمه أمام الجمع، وكأنما أراد أن يعلّم الأجيال أن العلماء مهما علت منازلهم تبقى قلوبهم معلقة بالوفاء والرحمة. ثم غادر على عجل ليعود إلى القاهرة لحضور الجنازة، وإلقاء النظرة الأخيرة على أستاذه وشيخه، في وفاءٍ قلّ نظيره.

ذلك الموقف يلخص شخصية أحمد عمر هاشم: جمع بين حزم العالِم في الحجة ورِقّة القلب في الفقد، بين هيبة الأزهر في المناظرة وخشوعه في المحبة، بين المواقف الصلبة في الدفاع عن الدين والانكسار البشري أمام لوعة الموت. هو العالِم الذي يُذكّرنا بأن الدين ليس جدلًا نظريًا بل عاطفةً حيّةً تشدّ المرء إلى أخيه برباطٍ من الرحمة.

لقد عاش أبو هاشم أربعةً وثمانين عامًا يسقي الأمة من معين السنة والوسطية، يكتب ويخطب ويدرّس، يوازن بين تراث المحدثين وحاجات العصر، ويفتح للأزهر مكانةً في ساحات السياسة والثقافة والدعوة. بوفاته تُطوى صفحةٌ من صفحات العلم، لكن تبقى آثارُه في تلامذته، وخُطَبه، وكتبه، ومواقفه، شواهدَ على أن الرجل لم يعش لنفسه، بل للأمة كلها.

رحم الله أبا هاشم، فقد رحل جسدًا، وبقي أثرًا. رحل عن الدنيا، لكن بقيت دموعه على شيخه، وخطبه في الأزهر، وكلماته في الجنادرية، وصوته المجلجل في البرلمان؛ كلّها شواهد على أن العالِم لا يموت بموت جسده، بل يظل حيًّا بذكره، وبالرسالة التي حملها بصدقٍ وإخلاص.

طباعة شارك العلماءُ الربانيون أحمد عمر هاشم هيئة كبار العلماء رئيس جامعة الأزهر

مقالات مشابهة

  • أخر طلب من مسؤلي الأهلي قبل رحيل عماد النحاس
  • التفاصيل الكاملة وراء تخفيف حبس حمو بيكا في تهمة حيازة سلاح أبيض × 10 نقاط
  • طبيب الأهلي يوضح حالة رباعي الفريق
  • مدير إدارة الإعلام بنادي الأهلي طرابلس عماد العلام : الفريق يستعد لمواجهة نهضة بركان المغربي بمباريات ودية
  • بعد تصدرها التريند.. عايدة رياض تكشف الحقيقة الكاملة عن شائعة زواجها
  • تقارير تكشف عن موقفه.. هل ينتقل صلاح إلى الدوري التركي؟
  • د. محمد بشاري يكتب: رحيل العلامة أحمد عمر هاشم: دموعُ العالِم وبصيرةُ الأزهري
  • إبراهيم سعيد: إدارة الأهلي سبب رئيسي في تخطي الفريق فترة الصعوبات والعودة للمنافسة
  • فيديو قديم يثير الجدل.. الحقيقة الكاملة وراء ظهور هبة قطب مع ابنتها دينا هشام
  • الأهلي في 24 ساعة| رحيل 3 نجوم وصفقة بيراميدز التبادلية وتجديد عقد الحريفة