????راستات ،سانات، قونات ،مولانات، مجاهدين ،لجان مقاومة هيئة عمليات، مستنفرين كلهم مع الجيش والبرهان.. على ماذا؟
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
قطعاً لم يتماهى البرهان مع ديسمبر حباً إبرهيم الشيخ أو خالد سلك. البرهان ذهب مع الموجة، مع الجماهير، مع الراستات والسانات والواقفين قنا.
حالياً الشعب كله واقف قنا مع الجيش ومع خيار دحر التمرد وتدشين عهد جديد راستات على سانات على قونات على مولانات، لجان مقاومة مجاهدين براء ابن مالك جيش هيئة عمليات مستنفرين موظفين ستات شاي عمال كلهم في صفك لو مشيت عديل.
أنا أتوقع كل ما البرهان يلاقي الناس ويشعر بنبض الشعب السوداني سيتحمس أكثر واحتمال يرجع القيادة العامة تاني.
حليم عباس
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بعد قطع العلاقات مع الإمارات.. البرهان يؤكد هزيمة الدعم السريع
قال عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة السوداني قائد الجيش مساء أمس الثلاثاء إن القوات المسلحة السودانية تعمل على ردع ما وصفه بـ"العدوان"، متعهدا بأن "ساعة القصاص ستحين" لمحاسبة المسؤولين عن استهداف المنشآت المدنية التي تخدم الشعب السوداني.
وأضاف البرهان في مقطع مصور أن الشعب السوداني لا يخيفه استهداف المنشآت المدنية، بعد هجمات طالت الليلة الماضية محطة كهرباء ميناء بشائر 2 ومحيط مطار بورتسودان الدولي ومستودعات شركة النيل للبترول وقاعدة فلامنغو العسكرية وفندق كورال، بالإضافة إلى قصر الضيافة الحكومي.
وأكد أن القوات المسلحة السودانية تعمل على هزيمة ما سماها "المليشيا وكل من يعاونها"، في إشارة إلى قوات الدعم السريع، مشددا على أن "الشعب السوداني حتما سينتصر".
⭕ كـلـمــة السيد رئـيـس مجلس السيـادة القائد العام للقـوات المسلحــة الفريق أول الركن عبـدالـفـتـــاح البـرهـــان . pic.twitter.com/iE6QWqdOwE
— مجلس السيادة الإنتقالي – السودان (@TSC_SUDAN) May 6, 2025
ومنذ أبريل/نيسان 2023 يخوض الجيش السوداني و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، في حين قدّر بحث لجامعات أميركية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
إعلانجاء ذلك بعد إعلان السودان مساء أمس قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الإمارات، واتهم بيان لمجلس الأمن والدفاع السوداني تلاه وزير الدفاع إبراهيم ياسين الإمارات بدعم قوات الدعم السريع التي استهدفت خلال اليومين الماضيين بطائرات مسيرة حديثة منشآت مدنية في بورتسودان شرقي البلاد كان آخرها استهداف مستودعات النفط والغاز وميناء ومطار بورتسودان ومحطات الكهرباء وبعض الفنادق.
وتابع ياسين "على إثر هذا العدوان المستمر قرر مجلس الأمن والدفاع إعلان دولة الإمارات دولة عدوان وقطع العلاقات الدبلوماسية معها وسحب طاقم السفارة السودانية والقنصلية العامة".
وفي أكثر من مناسبة نفت الإمارات تقديمها أي دعم لقوات الدعم السريع، وشددت على عدم تدخلها في الشؤون الداخلية للسودان.