حسن شاكوش يكذّب طليقته: “مهووسة بالشهرة”
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كذَّب مطرب المهرجانات حسن شاكوش طليقته ريم طارق، مؤكداً أنها استلمت كل أغراضها الشخصية بدون أي خلافات، وبحضور أفراد أسرتها والشهود.
وأكد شاكوش في منشور عبر حسابه الشخصي في “فيسبوك” أن طليقته ريم طارق تريد فقط افتعال الترند، وتحقيق الشهرة من خلال السوشيال ميديا.
وعرض حسن شاكوش منشوراً لطليقته وهي تعلن فيه استلامها مقتنياتها الشخصية، مؤكداً أنه لم يُجبرها على الاعتذار، حيث كتب قائلاً: “مساء الخير على جمهوري العزيز… ريم طارق استلمت منقولاتها الشخصية بكل تراضي واحترام، بدون أي شجار، وبحضور شهود بدليل هذا البوست منشور على صفحتها الشخصية، وتم تواصل الأب والأم بالاتفاق مع المتوسطين بيننا وتوصّلوا معايا لحل يرضي الطرفين”.
وأضاف: “هي وافقت على الاعتذار وأنا لم أجبر أحداً على فعل شيء… ملحوظة بدليل آخر على إن الخاتمين اللي في إيديها كانوا في الشبكة والموضوع خلص، والقصة دلوقتي بقت قصة واحدة عندها هوس الشهرة واستغلال وسائل الصحافة والإعلام والترند باسمي… يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”.
وقد تصدّرت ريم طارق مؤشرات البحث في “غوغل”، بعد أن حلّت ضيفةً على برنامج “90 دقيقة” الذي تقدّمه الإعلامية بسمة وهبة، وكشفت تفاصيل أزمتها الأخيرة مع حسن شاكوش بعد إعلان كل منهما انتهاء الخلافات بينهما، وقالت إنه خدعها ولم تحصل بعد على حقوقها القانونية ولا الشخصية منه.
وأشارت ريم طارق إلى أن هناك وسطاء تدخّلوا لحل الخلافات بينها وبين طليقها والوصول الى حل يرضي الطرفين، وأنهما بالفعل قد اتفقا على أن يعتذر حسن لها وتؤكد هي أنها استلمت كل منقولاتها… ولكنها فوجئت بأن حسن شاكوش نشر الفيديو الخاص بها قبل حصولها على أغراضها، وهو الفيديو الذي كانت قد أرسلته الى الوسطاء دليلاً على حُسن نيتها.
main 2023-09-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
ارتفاع مؤشر “فوتسي 100” البريطاني
صراحة نيوز ـ واصل مؤشر الأسهم البريطانية “فوتسي 100” مسيرته الصعودية القياسية، حيث ارتفع في تعاملات صباح اليوم الثلاثاء، بمقدار 27 نقطة أي بنسبة 0.3 بالمئة مدعوماً جزئياً بارتفاع أسهم شركة النفط البريطاني.
وقالت صحيفة الغارديان البريطانية، إن هذا الارتفاع يُعد الجلسة السادسة عشرة على التوالي من المكاسب للمؤشر وهي أطول سلسلة مكاسب يحققها المؤشر منذ إنشائه في ثمانينيات القرن الماضي.
وتمكن المؤشر من تعويض جميع الخسائر التي تكبّدها منذ الثاني من نيسان الماضي وهو التاريخ الذي أعلن فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن فرض رسوم جمركية جديدة على عدد من الشركاء التجاريين، ما أثار اضطرابات في الأسواق العالمية.