إلهام شاهين: "أعشق الحرية ولعبت دور سعاد حسني"
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قالت الممثلة المصرية إلهام شاهين إنها كانت تتمنى دوماً العيش بحرية ودون أي قيود، سواءً من الناحية العائلية أو المهنية.
وتحدثت شاهين، في مقابلة مع قناة "الجديد" اللبنانية، أمس السبت، عن علاقتها بوالديها وبالدين، ورحلة الأمومة والإجهاض، وواقع حرية الدراما الحالية داخل مصر.
وأشارت شاهين إلى أنها راضية عن عدم إنجابها الأطفال، لكونها أنها أرادت أن تعيش حرة دون أي قيود، ولأنها "مش قد المسؤولية"، وتابعت "كفاية مسؤوليات، عاوزه أكون حرة وأعيش للفن، خاصة أنه يأخذ الوقت كله، فيه أيام نشتغل 20 ساعة.
وأكدت إلهام شاهين أنها لم تكن نادمة على فكرة الإجهاض، لأن الأمومة عطاء وتضحية، ويمكن أن تمارسها مع أشقائها أو أصدقائها المقربين، والعطاء والتضحية موجودان لديها.
وعن دورها في فيلم "الهلفوت"، كشفت شاهين إلى أنه من المفترض أن تشارك سعاد حسني بدلاً عنها، لكنها اعتذرت عنه، فقرر عادل إمام ترشيحها كوجه جديد في السينما، وقالت: "أُعطيت الفرصة بعد أن هاتفني "الزعيم" تليفونياً وأرسل لي السيناريو، ونال إعجابي وقتها".
وعن رأيها في الإعلامية المصرية ياسمين عز، فقالت شاهين أن عز عرفت كيف تلفت الأنظار إليها، ولكنها بالوقع عينه شددت على أنها لا تحب أفكارها، و"لأنها مع الرجل بزيادة، وتحقر من شأن المرأة.. وتقول الأشياء الغريبة اللي المجتمع لا يمكن يقبلها". وأردفت: "أعتقد هي نفسها مش مقتنعة، لكن فيه إعداد قال لها قولي كده، وهما عرفوا يلفتوا الأنظار إليها، لأن اللي بيتقال كلام مش منطقي الحقيقة".
وانتقدت إلهام شاهين، طريقة بعض الشيوخ في إعطاء نصائحهم، موضحة أنها تريد مناقشة عدة قضايا فنية في أعمالها، مثل ختان الإناث وزواج القاصرات وارتداء الفتيات النقاب في سن صغير.
وقالت: "في حاجات كتير بتتعمل غلط والبنت بتتربي على كده، في بنات بينقبوهم وهما صغيرين وأنا شوفت طفلة وهي داخلة المدرسة.. أنا مش ضد .. بس الإنسان لازم يختار هو عاوز إيه في سن الطفولة". وتابعت شاهين: "القانون بيجرم زواج القاصرات، لكن في ناس بتزور سن البنت علشان يجوزوها وهي صغيرة، وفي ناس بتجوز بناتهم عرفي مؤقتاً لحد سن معين وبعدها يتم توثيق الزواج، والمفروض الأب والأم هما اللي يتتعاقبوا".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إلهام شاهين إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
إلهام أبو الفتح تكتب: شكرًا سيادة الرئيس.. فيديو
استعرضت الإعلامية عبيدة أمير، ببرنامج «صباح البلد» على قناة صدى البلد، مقال للكاتبة الصحفية إلهام أبو الفتح، مدير تحرير جريدة الأخبار ورئيس شبكة قنوات ومواقع «صدى البلد»، المنشور في صحيفة «الأخبار» تحت عنوان: «شكرًا سيادة الرئيس».
وقالت إلهام أبو الفتح: إجراءات جادة وسريعة للتنفيذ الفوري أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الاحتفال بعيد العمال الذي شرفت بحضوره أمس السبت ؛ رفع الحد الأدنى لإعانة صندوق الطوارئ من 600 إلى 1500 جنيه. وتوجيه مجلس النواب للإسراع في مناقشة قانون العمل الجديد.ودعم إنشاء مركز تدريب متكامل لتأهيل الشباب لسوق العمل بمعايير عالمية. وإطلاق استراتيجية وطنية لنشر ثقافة السلامة المهنية وتأمين بيئة العمل. وزيادة التشغيل بين النساء وذوي الهمم، وتوسيع التفتيش على المنشآت لتطبيق الحد الأدنى للأجور.
كلمات الرئيس لم تكن مجرد تحية تقليدية للعمال، بل إجراءات عملية تمس حياة العامل المصري اليومية، وتؤكد أن الدولة لا تكتفي بالتكريم الرمزي، بل تعمل علي تحسين أوضاع من يصنعون اقتصاد هذا البلد.
اختيار السويس مكانًا للاحتفال لم يكن من فراغ. المدينة تشهد نهضة صناعية كبرى، وقد شاهدنا خلال الاحتفال عدد من المشروعات المهمة في المنطقة الاقتصادية بشمال غرب خليج السويس.
الرسالة التي خرجنا بها من هذا اليوم أن الإنتاج مستمر، والمصانع تُبنى، والدولة تراهن على الصناعة كطريق للاستقرار الاقتصادي الحقيقي.
الرئيس تحدث بلغة واضحة ومباشرة، ربط فيها تحية العامل بالفعل على الأرض، في الورش والمصانع، حيث تُدار الحياة اليومية رغم التحديات. وقال بوضوح: “الشباب لا يحتاجون وعودًا، بل واقعًا
الرئيس السيسي لم يكتفِ بتقدير العمال وتكريمهم ، بل شدد على أن العامل يجب أن يشعر أن حقوقه محفوظة، وأن هناك سياسات تحمي جهده وتكفل له حياة عادلة في ظل غلاء المعيشة والتحديات التي نواجهها جميعا .
احتفالية هذا العام كانت أكثر من مجرد مناسبة. كانت إعلانًا بأن الدولة مستمرة في دعم من يعمل ويجتهد، وتبني معه كل طوبة في طريق الجمهورية الجديدة.
لكل عامل، الرسالة كانت واضحة: أنت لست وحدك، والدولة تراك، وتعمل معك، من أجل غد أفضل شكرا سيادة الرئيس.
تحالف بين شركتي «داما للتنمية العمرانية» و«إنسكريبشن للتطوير العقاري» لتدشين كومباوند «رواسين»