أمانة العمال بمستقبل وطن الفيوم تواصل اللقاءات لدعم الرئيس بالإنتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
نظمت ٱمانة العمال والفلاحين بحزب مستقبل وطن بالفيوم برئاسة العمدة على عبد المنعم الاخن، مؤتمر حاشد لدعم الرئيس السيسي بالإنتخابات الرئاسية القادمة
بحضور النائب سيد نصر، أمين العمال والفلاحين بمركزية حزب مستقبل وطن، وزهير ساري أمين مساعد الأمانة المركزية، والنائب عبد القادر الجارحى، عضو مجلس الشيوخ وأمين الحزب بالفيوم، والأمناء المساعدين اللواء محمد أمين ابوطالب، و أحمد صبرى البكباشي، وعلى غيث، والاستاذ خالد معروف، عضو الامانة المركزية والدكتور مصطفى حسنى، أمين التدريب والتثقيف، والدكتور تهامى قطب، مساعد، أمين التنظيم، والأمناء المساعدين لامانة العمال والفلاحين تامر عيسي، وخالد الشريف وأعضاء امانة العمال والفلاحين بالفيوم
أستعرض النائب سيد نصر، إنجازات رئيس الجمهورية والتي شملت كافة القطاعات بمحافظات مصر وفقا لإستراتيجية مصر ٢٠٣٠ م، مؤكداً على ٱهمية الوقوف صفاً واحداً خلف الرئيس ودعم كل قراراتة خلال هذة المرحلة التى تواجة فيها مصر تحديات كثيرة وٱهمية المشاركة السياسية والنزول إلي صناديق الانتخابات بٱعتبارها واجب وطني وحق دستوري لكل مواطن
فيما أكد النائب عبد القادر الجارحى على أهمية النزول إلى صناديق الٱنتخابات لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي في الإنتخابات الرئاسية وٱختياره لفترة جديدة لإستكمال مسيرة التنمية والحفاظ على الاستقرار
وأكد على الاخن انه تم عقد لقاءات مباشرة مع المواطنين وحثهم على المشاركة في الانتخابات للحفاظ على أمن واستقرار الوطن، واستكمال ما بدأه الرئيس من مشروعات قومية في مجالات مختلفة، وضرورة المشاركة لدعم الرئيس وتثبيت أركان الدولة المصرية واستكمال المشروعات العملاقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي مستقبل وطن العمال والفلاحین لدعم الرئیس
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن يدين الهجوم الأمريكي على إيران: حان الوقت لتفيق الضمائر العالمية
أدان محمود تمام، الأمين المساعد لأمانة العمل الجماهيري بحزب مستقبل وطن، الهجوم العسكري الأمريكي الجائر الذي استهدف منشآت نووية ذات طابع سلمي في إيران.
وأكد تمام، في تصريحاته، أن هذا الاعتداء الصارخ يُشكّل انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي ولمبادئ سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وهي المبادئ التي يقوم عليها النظام الدولي.
وأشار إلى أن ما حدث يُعد تهديدًا مباشرًا للسلم والأمن الدوليين، إذ يفتح الباب أمام تصعيد خطير، ويقوّض جهود الاستقرار في المنطقة والعالم، كما يُجسّد تجاهلًا فاضحًا للضوابط والأطر الدولية التي تحكم التعامل مع الملف النووي، وفي مقدمتها دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية والحلول الدبلوماسية.
وشدّد على أن استهداف المنشآت النووية، حتى وإن كانت لأغراض سلمية، يشكل خطرًا داهمًا على الإنسان والبيئة، نظرًا للمخاطر الإشعاعية الكارثية التي قد تهدد حياة ملايين البشر، ليس فقط في المنطقة بل وربما خارجها أيضًا.
ودعا تمام المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى التحرك الفوري والفعّال لوقف هذه الاعتداءات، واحترام القانون الدولي، وفرض المساءلة على الجهة المعتدية، مؤكدًا أن امتلاك التكنولوجيا النووية لأغراض سلمية، تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يتسق مع معاهدة حظر الانتشار النووي.
واختتم تمام تصريحاته قائلاً: “لقد آن الأوان أن تفيق الضمائر العالمية، وأن تتحمّل مسؤولياتها التاريخية، لوقف هذا النهج التدميري الذي يزجّ بالعالم نحو المجهول”.