شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن لا حل عسكرياً في السودان، وفيما طالب رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، في افتتاح الاجتماع طرفي النزاع بوقف القتال، دعا الرئيس الكيني وليام روتو إلى وقف فوري للقتال دون .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لا حل عسكرياً في السودان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وفيما طالب رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، في افتتاح الاجتماع طرفي النزاع بوقف القتال، دعا الرئيس الكيني وليام روتو إلى وقف فوري للقتال دون شروط مسبقة لإنهاء معاناة المدنيين، لافتاً إلى أن الوضع في السودان مقلق ويتطلب حوار سلام جريئاً وشاملاً. وأضاف، أن الهجمات العرقية في دارفور تتصاعد نحو ارتكاب إبادة جماعية.
ودعت وزارة الخارجية الأمريكية طرفي الصراع في السودان لإنهاء القتال والعودة إلى الثكنات، وأكدت ضرورة منع أي تدخل خارجي في السودان، معتبرة أنه لا حل عسكرياً للصراع.
من جهته، أعلن مطار الخرطوم الدولي، أمس، أن سلطة الطيران مددت إغلاق المجال الجوي حتى الـ31 من الشهر الجاري. وأفاد، أن هناك استثناءات للإغلاق تشمل رحلات المساعدات الإنسانية والإجلاء بعد الحصول على تصريح من قبل الجهات المختصة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لا حل عسکریا فی السودان
إقرأ أيضاً:
مقتل 11 عسكريا باكستانيا و19 مسلحا باشتباك قرب حدود أفغانستان
أعلن الجيش الباكستاني مقتل 11 من جنوده في اشتباك مع عناصر حركة طالبان باكستان، مضيفا أن 19 من عناصر تلك الحركة قتلوا في الاشتباك الذي وقع في إقليم خيبر بختونخوا الحدودي مع أفغانستان.
وأوضح الجيش الباكستاني أن من بين عناصره الذين قتلوا ضابطين برتبة مقدم ورائد، قائلا "إنهم استشهدوا خلال عملية استخباراتية في منطقة أوراكزاي بإقليم خيبر بختونخوا".
وأفاد بيان صادر عن إدارة العلاقات العامة للجيش الباكستاني بأن قوات الأمن "نفذت الليلة الماضية عملية استخباراتية في منطقة أوراكزاي إثر ورود أنباء عن وجود إرهابيين ينتمون إلى جماعة "فتنة الخوارج" التابعة للهند".
وتسمية "فتنة الخوارج" هو المصطلح الرسمي الذي تطلقه السلطات الباكستانية على حركة طالبان باكستان المحظورة.
من جانبها نقلت وكالة رويترز عن 5 من مسؤولي الأمن الباكستانيين قولهم "إن قنابل مزروعة على جانب الطريق استهدفت الرتل العسكري قبل أن يبدأ عدد كبير من المتشددين هجوما مسلحا في منطقة كرم شمال غرب البلاد".
وذكرت الوكالة إنها تلقت بيانا أُرسل إلى مراسلها من حركة طالبان الباكستانية تبنت فيه الهجوم وقالت إن مقاتليها هاجموا القافلة.
وأشاد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف بقوات الأمن في البلاد "لقتلها 19 إرهابيا"، كما أعرب عن "حزنه لاستشهاد الجنود"، وقال في بيان صادر عن مكتبه: "تضحيات أبناء قوات الأمن البواسل لن تذهب سدى أبدا".
وحسب مراكز بحثية محلية شهدت باكستان تصاعدا في الهجمات المسلحة، لا سيما في إقليمي خيبر بختونخوا وبلوشستان، مستهدفة في الغالب الشرطة وأفراد وكالات إنفاذ القانون وقوات الأمن.
وأشار تقريران، أصدرهما الأسبوع الماضي "معهد باكستان لدراسات الصراع والأمن" و"مركز البحوث والدراسات الأمنية"، حول عنف المتشددين في البلاد خلال الشهر الماضي، إلى أن الأرباع الثلاثة الأولى من عام 2025 شهدت عنفا يُقارب ما شهدته البلاد عام 2024 بأكمله.
إعلانوتقول إسلام آباد إن المسلحين يستخدمون أفغانستان المجاورة للتدريب والتخطيط لهجمات ضد باكستان، في حين تقوم الهند، منافستها اللدود، بتمويلهم ودعمهم، وهي الاتهامات التي نفتها الدولتان.