مراسلة قطاع القنوات الإخبارية بـ"المتحدة": الجالية المصرية بتونس حريصة على المشاركة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قالت نسرين رمضاني مراسلة قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية من تونس، إن الجالية المصرية في تونس عددها قليل مقارنة بالجالية المصرية في دول أخرى، مشيرةً إلى أن السفارة المصرية في تونس استعدت بشكل كبير وبذلت مجهودا كبيرا في تأمين الجوانب اللوجستية، لتجري هذه العملية الانتخابية في كنف الشفافية والنزاهة طبقا للقواعد والضوابط القانونية.
وأضافت رمضاني في جولة المراسلين عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "مصادر من الجالية المصرية أكدت حرصها الشديد على المشاركة في الانتخابات الرئاسية المصرية وستدلي بصوتها، ونشير إلى أن الجالية المصرية في تونس عددها الأكبر يتركز في مدينة صفاقس الموجودة جنوبي شرق تونس وعدد أقل في مدينة سوسة الموجودة في وسط شرق تونس".
وتابع، أن عدد المصريين قليل جدا في العاصمة تونس مقارنة بصفاقس وسوسة، مشددةً على أن الجالية المصرية حريصة على المشاركة في الانتخابات الرئاسية لاعتبارات عديدة، أولا التزاما ووعيا بأهمية وضرورة أداء الواجب الانتخابي، ومن جهة أخرى، هذا الحق الانتخابي والحق في الإدلاء بأصواتهم بكل حرية وكل شفافية، والارتباط بالوطن رغم الغربة والهجرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجالية المصرية في تونس العملية الانتخابية الجالیة المصریة المصریة فی
إقرأ أيضاً:
خوري تناقش تعزيز المشاركة السياسية خلال اجتماعها مع قيادات مؤتمر الشباب الليبي
التقت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام، ستيفاني خوري، أمس مع ممثلين عن مؤتمر الشباب القيادي الأول الذي انعقد في أغسطس الماضي بمدينة الزاوية، حيث استعرض المشاركون جهودهم في إشراك الشباب في العمل السياسي والمجتمعي.
وخلال الاجتماع، عبر الشباب عن مخاوفهم من الأزمة السياسية المستمرة، مؤكدين على أهمية توحيد المؤسسات وإجراء الانتخابات الوطنية، بالإضافة إلى تعزيز الوعي بين الليبيين حول حقوقهم ومسؤولياتهم كمواطنين.
وأشادت خوري بالمبادرات الشبابية، وشددت على ضرورة التزام القادة السياسيين بمسؤولياتهم تجاه تقديم الخدمات والمضي قدماً في تنفيذ خارطة الطريق السياسية. كما ناقشت التقدم المحدود في الخطوة الأولى نحو الانتخابات، عقب إحاطتها لمجلس الأمن في 21 أغسطس الماضي.
وأكدت خوري التزام بعثة الأمم المتحدة بإشراك الشباب، والمكونات الثقافية، والنساء، والأشخاص ذوي الإعاقة في الحوار المُهيكل القادم لضمان تمثيل أصواتهم في العملية السياسية.