حقق الإسباني كارلوس ألكاراز، المصنف الثاني عالميًّا، فوزًا مميزا على الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف الأول، في كأس موسم الرياض للتنس في المباراة التي أقيمت أمام أكثر من 40 ألف متفرج، بمجموعتين لواحدة بنتيجة (4-6 و 6-4 و 6-4).
وثأر الإسباني لنفسه عبر منافسة غير رسمية أمام الصربي، بعد سقوطه في آخر مواجهتين له أمام ديوكوفيتش.
وتحدث الصرربي ديوكوفيتش عن إمكانية اعتزاله بوقت قريب حيث يمتلك الرقم القياسي في منافسات "جراند سلام" بحصوله على 24 لقبًا: "آمل أن تستمر مسيرتي حتى سن ـ40 عامًا وحتى أكثر. لأنني أشعر بحالة بدنيّة رائعة. ألعب رياضة التنس بجودة عالية. كان عام 2023 واحدًا من أفضل المواسم في مسيرتي".
المصدر | الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية:
ألكاراز
ديوكوفيتش
موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
دولة عربية تعلن عزمها بناء أكبر ملعب كرة قدم في العالم
الجديد برس| أعلنت دولة عربية عزمها تشييد أكبر
ملعب في العالم، والذي من المقرر أن يحتضن
مباريات بطولة كأس
العالم لعام 2030. وأفاد موقع “أريبيان بزنس”، بفوز تحالف يضم شركتي البناء المغربيتين “إس جي تي إم” و”تي جي سي سي”، بصفقة تشييد ملعب “الحسن الثاني الكبير” في مدينة الدار البيضاء المغربية، بتكلفة بلغت 3.4
مليار درهم (نحو 373 مليون دولار)، وفقا لمحضر التسليم الرسمي الموقّع بمقر الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة في العاصمة الرباط. وتبلغ الطاقة الاستيعابية للملعب
الجديد نحو 115 ألف متفرج، وسيكون الأكبر في العالم، ومن المقرر أن يستضيف مباريات كأس العالم 2030، التي تستضيفها المغرب إلى جانب إسبانيا والبرتغال. وجرى تصميم المشروع من قبل شركة “بوبولوس” الأمريكية، بالتعاون مع المهندسة الكورية لينا شاو، والمعماري المغربي طارق أولعلو، ويستند تصميم الملعب إلى مفهوم “الموسم” التقليدي المغربي، إذ يقع الهيكل تحت سقف يشبه الخيمة وسط مشهد طبيعي. وسيتوافق الملعب مع المعايير الدولية للاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، مع جاهزيته لاستضافة مباريات كأس العالم، كما سيُستخدم لاحقا كمقر لناديي الرجاء والوداد البيضاويين. ويأتي مشروع أكبر ملعب في العالم، ضمن خطة مغربية لتحديث البنية التحتية الرياضية، تشمل تأهيل 6 ملاعب أخرى بتكلفة إجمالية تقدر بـ20.5 مليار درهم مغربي (2.2 مليار دولار)، ومن المنتظر أن تعتمد ملاعب في مدن مغربية أخرى، مثل طنجة والرباط وأكادير ومراكش وفاس، بطاقة استيعابية لا تقل عن 50 ألف متفرج.