بعد انشقاقها عن قوات طارق صالح” في الساحل الغربي.. قوة عسكرية بعتادها العسكري الحديث تصل صنعاء (صور وتفاصيل)
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
بعد انشقاقها عن قوات طارق صالح” في الساحل الغربي.. قوة عسكرية بعتادها العسكري الحديث تصل صنعاء (صور وتفاصيل)|
الجديد برس|
كشفت صنعاء، السبت، مكافأتها لكتيبة من فصائل طارق صالح عادت إلى صنعاء.
وافاد حسين العزي ، نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء، ان افراد وضباط الكتيبة عادوا بمركباتهم القتالية والعادية واسلحتهم وقاموا بإهدائها لليمن والدفاع عنه لكنه تم ارجاع السيارات العادية لهم كمكافأة لعودتهم إلى الحضن اليمني .
وأشاد العزي في منشور على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي بتلك القوة.
وكان العزي يعلق على عودة كتيبة من قوات طارق صالح المتمركزة بالساحل الغربي لليمن.
والكتيبة جزء من قوات كبيرة كانت تقاتل في صفوف التحالف وعادت مؤخرا إلى صنعاء مع تبنيها الدفاع عن غزة في ظل تأمر قيادة تلك الفصائل الموالية للتحالف.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: طارق صالح
إقرأ أيضاً:
بينهم مقاتلون أجانب.. تحركات عسكرية سورية قرب الحدود مع لبنان “تفاصيل خطيرة”
يمانيون| متابعات
أفادت تقارير ميدانية، وأوساط دبلوماسية غربية مطلعة، عن تحرّكات عسكرية “غير عادية” داخل الأراضي السورية المحاذية للحدود مع لبنان شهدتها الأسابيع الأخيرة، في مؤشّر يثير القلق حيال احتمال بروز تهديدات جديدة تمسّ أمن لبنان واستقرار المنطقة.
ووفقاً للمصادر نفسها، فإنّ التقارير تشير إلى وجود آلاف العناصر من جماعات إسلامية مسلّحة تضمّ عناصر غير سوريين في المناطق الحدودية بين سوريا ولبنان.
ومن بين هؤلاء، مقاتلون من الأوزبك والشيشان والإيغور، ممن سبق أن تلقّوا تدريبات في معسكرات عسكرية واقعة شرقي سوريا.
وأفادت المصادر بأنّ جزءاً من هذه الجماعات انسحب إلى حلب للالتحاق بالقتال ضدّ “قسد”.
وحذّرت الأوساط المطلعة، من خطر جدّي على الأمن اللبناني في الدرجة الأولى، وعلى دول المنطقة عموماً في مراحل لاحقة، مذكّرةً بأنّ هذا الواقع يعيد إلى الأذهان تجربة تمدّد تنظيم “داعش” في العراق وسوريا في السنوات الماضية.
وكانت المنطقة الحدودية بين لبنان وسوريا قد شهدت توترات في الأشهر القليلة الماضية، مع استمرار إطلاق مسلحي “هيئة تحرير الشام” القذائف من ريف القصير باتجاه بلدات حدودية في جرود الهرمل اللبنانية، ما استدعى رداً من الجيش اللبناني.
*المصدر: الميادين نت.