تحذير أمني للمتنزهين والباحثين عن نبات الكمأ: لا تقتربوا من الحدود
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
حذرت وكالة وزارة الداخلية للأفواج الأمنية، هواة الرحلات البرية والمتنزهين والباحثين عن نبات الكمأ (الفقع) من المواطنين والمقيمين، من الاقتراب من المناطق الحدودية.
وأكدت أهمية الالتزام بالأنظمة والتعليمات التي تمنع الاقتراب من تلك المناطق.
الاقتراب من منطقة الحدود مخالفة لنظام أمن الحدود ولائحته التنفيدية ويعرض مرتكبه للعقوبات.
أخبار متعلقة مركز الملك سلمان يواصل توزيع المساعدات في خان يونس بقطاع غزةخلال أسبوع.. ضبط 19321 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدودوتكون العقوبة السجن لمدة تصل إلى (30) شهرًا، أو غرامة مالية تصل إلى (25,000) ريال أو بهما معًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض تحذير أمني وزارة الداخلية نبات الكمأ الفقع السعودية أخبار السعودية من الحدود
إقرأ أيضاً:
الريحان.. نبات عطري يعزز المناعة ويجدد شباب البشرة
يُعد الريحان من النباتات العطرية التي تجمع بين الفائدة الصحية والجمالية في آنٍ واحد، إذ لا يقتصر دوره على نكهته المميزة في الطعام، بل يُعتبر مصدرًا غنيًا بالمضادات الحيوية الطبيعية ومضادات الأكسدة التي تحمي الجسم والبشرة من علامات التعب والشيخوخة المبكرة.
يحتوي الريحان على مجموعة من الفيتامينات والعناصر المهمة مثل فيتامين A وC والمغنيسيوم والحديد، وهي مكونات تساعد على تقوية الجهاز المناعي وتنشيط الدورة الدموية.
كما يساهم تناوله بانتظام في الحد من الالتهابات المزمنة التي تصيب المفاصل والجهاز التنفسي، نظرًا لاحتوائه على مركبات طبيعية تعمل كمضادات قوية للبكتيريا والفيروسات.
ومن الناحية الجمالية، يُعرف الريحان بقدرته على تنقية البشرة ومقاومة حب الشباب، إذ يساعد مستخلصه على تقليل الإفرازات الدهنية الزائدة وتنظيف المسام بعمق. ويمكن استخدامه كتونر طبيعي عبر غلي أوراق الريحان وترك الماء ليبرد، ثم يُستخدم على الوجه بقطنة يوميًا لتقليل البقع وتنقية الجلد.
أما للشعر، فيعمل الريحان على تحفيز نموه وتقوية الجذور، بفضل خصائصه المنشطة لفروة الرأس. ويُنصح بإضافة قطرات من زيته إلى الشامبو أو خلطه مع زيت الزيتون لتدليك الفروة مرتين أسبوعيًا، ما يمنح الشعر لمعانًا طبيعيًا ويقلل من التساقط.
ولا تقتصر فوائده على البشرة والشعر فقط، فالريحان يُساعد أيضًا في تحسين الحالة المزاجية بفضل رائحته العطرية المريحة للأعصاب، مما يجعله عنصرًا أساسيًا في جلسات الاسترخاء والعلاج بالعطور. كما أن تناوله في الشاي أو الطعام يعزز الشعور بالراحة ويخفف التوتر والإجهاد.
ومع كل هذه المزايا، ينصح الخبراء بعدم الإفراط في استخدام زيت الريحان المركز على الجلد مباشرة، إذ قد يسبب تهيجًا طفيفًا لدى بعض الأشخاص ذوي البشرة الحساسة.
في النهاية، يظل الريحان نباتًا استثنائيًا يجمع بين الفائدة العلاجية والتجميلية، ويستحق أن يكون جزءًا أساسيًا من الروتين الصحي اليومي، سواء من خلال تناوله كمشروب، أو إدخاله في وصفات العناية الطبيعية بالبشرة والشعر.