الفن واهله محمد مولى لـ الفجر الفني: "فريق عمل ريڤو بالنسبة لي بمثابة عائلة وأعمل حاليًا على مسلسل جديد من تأليفي"
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
الفن واهله، محمد مولى لـ الفجر الفني فريق عمل ريڤو بالنسبة لي بمثابة عائلة وأعمل حاليًا على مسلسل جديد من تأليفي،صانع محتوى خفيف الظل يمتلك حس فكاهي جعله مميز عن غيره من شباب جيله، لقى صدى هائل منذ .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد مولى لـ الفجر الفني: "فريق عمل ريڤو بالنسبة لي بمثابة عائلة وأعمل حاليًا على مسلسل جديد من تأليفي"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صانع محتوى خفيف الظل يمتلك حس فكاهي جعله مميز عن غيره من شباب جيله، لقى صدى هائل منذ أن نشر أول مقطع فيديو له عبر منصات التواصل الاجتماعي حيث إنه بدأ بتقديم محتوى كوميدي "اسكتش" عن طريق تجسيد بعض الشخصيات الثانوية بطرق مختلفة ومرحة وعمل أيضًا كـ إعداد لبرنامج "أبلة فاهيتا" ثم انتقل إلى مرحلة التمثيل ونجح فيها بشكل ملحوظ فشارك فأكثر من عمل فني مثل مسلسل "في بيتنا روبرت" ومسلسل "في كل أسبوع حكاية" وتحديدًا حكاية "لسة في أمل" وفي فيلم "حظك اليوم" ومسلسل "أنا وهي" ومسلسل "بيمبو" وفيلم "المطاريد" وأخيرًا مسلسل ريڤو 1، 2 وجسد من خلاله شخصية "زيكو"
فـ إنه الفنان وصانع المحتوى محمد مولى وكان حديث مع "مولى" لـ يحدثنا عن مشاركته في ريڤو بالإضافة لـ كواليس العمل مع النجوم وعن أعماله القادمة وإليكم نص الحوار:
في البداية كيف تم ترشيحك لدور زيكو في ريفو ؟تم ترشيحي في البداية من خلال أستاذ محمد ناير المؤلف عندما شاهدني في أحد الأماكن، ثم تلقيت مكالمة من قبل أستاذ أحمد تمام المسئول عن اختيار فريق العمل حتى أذهب لـ لمقابلة المخرج أستاذ يحيي إسماعيل وتحدثنا سويًا حتى أتفقنا على تجسيد دور "زيكو" ويعتبر هذا الترشيح من أهم وأفضل الأمور التي حدثت لي في حياتي.
ما هو أهم عنصر جذبك لـ الموافقة على الدور ؟هناك أكثر من عنصر في الحقيقة، العمل بالكامل مكتوب بطريقة رائعة ومُلفتة حيث إنني استمعت بقراءة السيناريو منذ الورقة الأولى، فـ قراءة 10 حلقات في جلسة واحدة فقط هو أمر صعب ومرهق ولكن ورق "ريڤو" وعنصر الجذب الموجود في القصة والسيناريو جعل الأمر هين بالنسبة لي كثيرًا وجعلني متشوق بشكل كبير على عكس العادة، ومن العناصر الذي جذبتني أيضًا هو أن الجو العام لمسلسل ريڤو حزين بعض الشئ فجذبني بشدة اقتحام شخصية "زيكو" المرحة لـ الأحداث بشكل «لايت» لـ يخفف من الحزن والتراجيديا في بعض اللقطات.
كيف ترى كواليس العمل مع فريق ريڤو ؟كواليس العمل في "ريڤو" كان أمر ممتع للغاية ولم يحدث لي من قبل وأتمنى أن يحدث في الأعمال القادمة، فـ لم أشعر ولو ثانية أثناء ذهابي للكواليس إني ذاهب للتصوير والعمل بل كنت أشعر إني ذاهب لـ أجلس مع أصدقائي وعائلتي فكانت "روح التعاون" هي السائدة بيننا وكل منا يحاول مساعدة الآخر حتى يطور من نفسه ويكون الأفضل فكانت هناك طاقة عظيمة بيننا وتحولت من علاقة عمل لـ علاقة عائلية بيننا جميعًا بالنسبة لي كانت تجربة جديدة ورائعة لدرجة إنني أحيانًا كنت أترك كواليس مسلسل آخر حتى أذهب تصوير ريڤو كإنه شئ ترفيهي بسبب حبي لفريق العمل وجهة الإنتاج على وجه الخصوص.
هل هناك عامل مشترك بين شخصيتك وشخصية زيكو في ريفو ؟ليس من المفترض أن يكون هناك عنصر مشترك بين شخصيتي وبين شخصية زيكو في ريڤو، ولكنني أعتقد أن الشئ المشترك الوحيد بيننا أن شخصية زيكو هي شخصية طموحة تحاول الوصول إلى حلمها وتسعى لتحقيق طموحها مثلي تمامًا.
تتمتع بحس كوميدي عالي في أعمال الكوميديا ولكن هل ممكن أن نرى محمد مولى في دور درامي وتراجيدي قريبًا ؟في الحقيقة أنا أتمنى أن أخوض ذلك التجربة تحت أي ظرف، ولكن لم تأتي الفرصة لي حتى الآن ولكن عندما أعثر على ورق مناسب أعتقد إني سأقبل على التجربة حتى أجسد الدور بشكل لائق.
درست طب أسنان ثم اتجهت لصناعة المحتوى والتمثيل هل خططت لذلك أم حدث بالصدفة، حدثنا عن القصة من البداية ؟بالفعل أنا درست طب الأسنان ولكن منذ طفولتي وبدايتي كانت في المسرح، كنت أمثل في مسرح باللغة الفرنسية ومسرح باللغة العربية حتى التحقت بمجال طب الأسنان وخلاله قومت بتقديم محتوى جذب الرواد وبعدها قررت أن أطور نفسي وتعلمت كتابة «الأسكريبت» وقومت بالعمل كـ إعداد في برنامج "أبلة فاهيتا" وكل هذا بجانب ورش التمثيل الذي أخذتها لإني حلمي من البداية كان المسرح والتمثيل.
هل ستوافق إن عرض عليك تقديم شخصية دكتورة "جلالة القدر" في عمل درامي أو سينمائي ؟في الحقيقة إن عُرض علي "سيناريو" مناسب لـ شخصية "دكتورة جلالة القدر" وسيتم بشكل لائق من الممكن أن أوافق، ولكن لا أعتقد أنه من الممكن أن يحدث واستعبد ذلك الأمر لإنها مرحلة وانتهت وأنا حاليًا أجسد شخصية "دكتورة جلالة القدر" كل فترة كبيرة وليس بشكل مستمر كالسابق، لأنني حاليًا أحاول اختراع شخصيات جديدة على السوشيال ميديا حتى أطور من نفسي.
ما هي أعمالك القادمة في عالم السينما أو الدراما ؟أنا حاليًا أضع في أولولياتي الكتابة، فـ أعمل حاليًا على مسلسل جديد من كتابتي مستثمر فيه كل وقتي، أما بالنسبة للتمثيل فـ برغم عرض أكثر من دور علي إلا أنني لم أجد شئ مناسب فقررت أخذ قسط من الراحة من التمثيل حتى أجد ورق مناسب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عائلة هلهل ترفض اعتذار الفنان محمد رمضان .. تفاصيل
كشف أحمد هلهل، المحامي بالاستئناف العالي ومجلس الدولة، عن تفاصيل الأزمة التي نشبت بينه وبين الفنان محمد رمضان، على خلفية أغنيته الجديدة "أنا مافيا إنت هلهل" .
وأوضح هلهل، في مداخلة هاتفية ببرنامج "تفاصيل" مع الإعلامية نهال طايل، المذاع على قناة “صدى البلد 2”، أنه فوجئ يوم 11 يونيو الماضي بإطلاق الفنان محمد رمضان الإعلان الترويجي لأغنيته الجديدة التي تحمل كلمات تحمل إساءة لاسم عائلته.
وقال المحامي بالاستئناف العالي ومجلس الدولة،: "سمعنا كلمات الأغنية، وتفاجأنا بأن الاسم أو اللفظ الخاص بعائلتنا، قد تم استخدامه في جملة مهينة، تحمل إساءة وتقليلا من شأن اسم عائلة كبيرة وعريقة بمصر".
وأضاف أنه يشعر بالغضب الشديد تجاه ما ورد في الأغنية، خاصة أن العائلة تحظى باحترام كبير في المجتمع المصري، ولها فروع في عدة محافظات، منها الدقهلية والقليوبية وكفر الشيخ وقنا.
وأشار المحامي إلى أن أسرة هلهل لها تاريخ طويل في مصر، وتمتد جذورها إلى العصور الإسلامية والجاهلية، حيث يعود نسب العائلة إلى الشاعر المهلهل بن ربيعة، كما تنتمي إلى قبائل عربية كبيرة استوطنت في مصر بعد الفتوحات الإسلامية.
وأكد أنه فوجئ أيضا بوجود فروع أخرى من العائلة في محافظات مثل بني سويف.
وفيما يتعلق بالطلب المقدم من العائلة، أكد أحمد هلهل أنهم رفضوا الاعتذار الذي قدمه محمد رمضان، قائلاً: "الاعتذار جاء في شكل كلمات عامة وغير كافية، لم يكن متضمنا أي التزام بتعديل الأغنية".
وأضاف أنه طلب من الفنان حذف اسم العائلة من الأغنية أو على الأقل تعديل الكلمات المرفقة في الأغنية.
وعن الاتهامات التي تشير إلى أن العائلة قد تطلب تعويضا ماديا؛ نفى هلهل ذلك بشكل قاطع، مؤكدا: "نحن لم نطالب بتعويضات، كل ما نريده هو تعديل الكلمات ورفع اسم العائلة من الأغنية".
الأمم المتحدة.. ثمانون عامًا : السقف الأخير للعالم المفتوح على المجهول