"الحوار الاقتصادي" يعقد جلسة متخصصة عن الإيرادات العامة والسياسة الضريبية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تحت عنوان" كيفية زيادة الإيرادات العامة: السياسة الضريبية"، عقد الحوار الاقتصادي جلسته المتخصصة الثالثة، اليوم الثلاثاء ، وذلك بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب.
ناقشت الجلسة كيفية تعزيز إيرادات الدولة والاستفادة منها، وتوسيع القاعدة الضريبية، فضلا عن آليات الرقابة الضريبية، ومنظومة الفاتورة الالكترونية، واستغلال الأصول المتاحة لزيادة الفرص الاستثمارية.
جاء ذلك بمشاركة الجهات المختلفة والمتخصصين والخبراء المعنيين، للخروج بتوصيات قابلة للتنفيذ بهدف تحسين معيشة المواطن وبما يحقق دعم الاقتصاد المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحوار الوطني المحور الاقتصادي
إقرأ أيضاً:
شبكة الجنرال موهوزي.. تداخل الجيش والسياسة بأوغندا
رغم إعلانه عدم الترشح في انتخابات 2026، يواصل قائد الجيش الأوغندي ونجل الرئيس، الجنرال موهوزي كاينروغابا، تعزيز نفوذه السياسي عبر حركة "الرابطة الوطنية الأوغندية" التي باتت تتغلغل في البرلمان والحكومة والحزب الحاكم (الحركة الوطنية للمقاومة)، وفق ما أورده موقع أفريكا ريبورت.
فخلال السنوات الخمس الماضية، اعتمد موهوزي على نشاط مكثف في وسائل التواصل الاجتماعي وتنظيم مهرجانات جماهيرية، ما جعله يُطرح كأبرز خليفة محتمل لوالده الرئيس يوري موسيفيني.
بل إنه وعد في وقت سابق بأن "الانتقال سيحدث عام 2026″، قبل أن يعلن في سبتمبر/أيلول 2024 أنه لن يترشح في الانتخابات المقبلة.
الرابطة الوطنية.. جناح داخل الحزب الحاكموتقول أفريكا ريبورت إن الرابطة الوطنية التي أسسها موهوزي اندمجت مرحليا مع الحزب الحاكم، لكنها في الوقت نفسه "تأكل تدريجيا من قاعدة والده السياسية".
ففي انتخابات المكتب السياسي للحركة الوطنية في أغسطس/آب الماضي، خسر عدد من القيادات التاريخية مواقعهم، بينما أعلن أنصار موهوزي أن 60% من الفائزين ينتمون إلى تياره.
الإستراتيجيون:
ديفيد كاباندا: الأمين العام للرابطة ونائب في البرلمان، يقود عمليات التعبئة اليومية، ويُعرف بقدرته على استقطاب الشباب منذ أن كان ناشطا في المجلس الوطني للشباب. مايكل مارانغا ماواندا: نائب برلماني منذ 2011 ومدير التعبئة في الرابطة. ورغم قضايا فساد لاحقته، دافع عنه موهوزي واعتبرها "استهدافا سياسيا".المعبّئون الشعبويون
بالام باروغهارا: وزير الشباب ورجل أعمال سابق، لمع اسمه كمروّج للحفلات الموسيقية قبل أن يصبح أحد أبرز وجوه الرابطة في غرب أوغندا. ليليان آبر: وزيرة الدولة لشؤون الإغاثة واللاجئين، تمثل الوجه النسائي للرابطة في شمال البلاد. هارونا كاسولو: وزير الدولة للتمويل الصغير وعضو المكتب السياسي للحزب الحاكم، يقود التعبئة في منطقة ماساكا بوسط أوغندا.يرى مراقبون أن هذه الشبكة من السياسيين والوزراء وأفراد العائلة تمثل "انتقالا هادئا" داخل الحزب الحاكم، حتى وإن أعلن موهوزي أنه لن يترشح في 2026.
إعلانفالمشهد السياسي الأوغندي، كما يصفه أفريكا ريبورت، يشهد إعادة تموضع تدريجية قد تحدد مستقبل السلطة بعد موسيفيني.