الصحة: رفع درجة الاستعداد في جميع مستشفيات الوزارة.. للتعامل مع الموجة الحارة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الصحة رفع درجة الاستعداد في جميع مستشفيات الوزارة للتعامل مع الموجة الحارة، كشف الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، عن خطة الوزارة للتعامل مع الموجة الحارة التي تشهدها البلاد خلال الوقت .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحة: رفع درجة الاستعداد في جميع مستشفيات الوزارة.
كشف الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، عن خطة الوزارة للتعامل مع الموجة الحارة التي تشهدها البلاد خلال الوقت الحالي.
وقال المتحدث باسم الوزارة ، إن الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، وجه برفع درجة الاستعداد في جميع مستشفيات الوزارة، واتخاذ كافة الإجراءات لاستقبال أي حالات إصابة بضربات الشمس.
وزارة الصحة
خطة الصحة للتعامل مع الموجة الحارةوأوضح أن أعراض ضربات الشمس والإجهاد الحراري تظهر في صورة ارتفاع درجة حرارة الجسم، واحمرار الوجه مع جفاف الجلد والتهاب العين، وحدوث إجهاد عام، يصاحبه صداع وتقلصات عضلية، ثم الشعور بدوار مع قيء وهذيان يؤدي إلى فقدان الوعي مع سرعة في النبض، والتنفس بشكل غير طبيعي.
نصائح الصحة للمواطنين لتجنب ضربات الشمس والإجهاد الحراريوجهت وزارة الصحة والسكان، عدة نصائح مهمة لحماية المواطنين من التعرض للإصابة بالإجهاد الحراري، وذلك بالتزامن مع ارتفاع درجات حرارة الطقس في الصيف.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الوزارة استعدت للتعامل مع حالات الإجهاد الحراري والإصابات بضربات الشمس، في ظل ارتفاع درجات الحرارة ونسبة الرطوبة لفترة طويلة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس للتعامل مع الموجة الحارة الصحة والسکان
إقرأ أيضاً:
هكذا تستعد مستشفيات إسرائيل لاستقبال الأسرى من غزة
قالت هيئة البث الإسرائيلية ( كان 11) ، صباح اليوم الخميس 9 أكتوبر 2025 ، إن وزارة الصحة الإسرائيلية والمستشفيات تستعد لاستقبال الاسرى الإسرائيليين من قطاع غزة ، في وقت تخشى من احتمال تعرضهم لأضرار في اللحظات الأخيرة ومن الإصابة بأمراض الشتاء.
وبحسب القناة ، فإن المستشفيات المتوقع أن تستقبل الاسرى الإسرائيليين ، هي شيبا ، وإيخليوف ، وبيلينسون ، بينما تم تجهيز مستشفى سوروكا وبرزيلاي كأماكن استقبال سريعة في حالات الطوارئ ، فيما يستم استقبال جثامين الأسرى في المعهد الوطني للطلب الشرعي.
وأوضحت القناة أن وزارة الصحة الإسرائيلية تخشى من أن يؤدي الجوع المطول وسوء ظروف الأسر إلى اضعاف جهاز المناعة وزيادة عرضتهم للأمراض المعدية ، ولذلك سيتم تطعيم فرق الرعاية ضد الانفلونزا وفيروس كورونا .
وأضافت :" في ضوء صعوبة توثيق حالات الأسرى من الأسر، ثمة قلق بالغ بشأن الجانب الطبي الجسدي، ولذلك أصدرت وزارة الصحة توجيهات للأقسام المُستقبلة بتعزيز إجراءات المراقبة (بما في ذلك ربطهم بجهاز مراقبة مُطول، وعربات إنعاش، وأجهزة تنفس صناعي، وتشديد إجراءات الفحوصات المخبرية بدقة أكبر)، كما صدرت توجيهات لأقسام العناية المركزة بالاستعداد لعلاج العائدين عند الحاجة.
وقالت :" من المخاوف الأخرى متلازمة إعادة التغذية، التي قد تُسبب أضرارًا بالغة بعد فترة طويلة من الجوع".
وتابعت القناة :" في الأسابيع الأخيرة، زودت وزارة الصحة الصليب الأحمر ببروتوكول لإعادة التغذية في ظروف ميدانية مناسبة لقطاع غزة، على أمل ألا تُعرّض الأسرى للخطر".
تقول الدكتورة هاجر مزراحي، رئيسة القسم الطبي بوزارة الصحة: "هذا أحد أكبر مخاوفنا من حدوث أضرار في اللحظات الأخيرة".
وفي مؤتمر صحفي، أوضحت أن النظام الصحي لم يتلقَّ معلومات محددة من مصادر خارجية بشأن حالة المختطفين، قائلةً: "نستعد للأسوأ ونأمل في الأفضل". وبالطبع، تشمل الاستعدادات أيضًا فرق الصحة النفسية والرعاية الاجتماعية التي سترافق العائدين وعائلاتهم.
وأوضح كبار مسؤولي الصحة هذا الصباح أن عملية الإعادة القادمة ستكون الأكثر تعقيدًا، ويعود ذلك أساسًا إلى حجمها.
وصرح مدير وزارة الصحة، موشيه بار سيمان طوف، للصحفيين: "ما يجعل هذا الحدث معقدًا وصعبًا علينا - وهذا بالطبع الجانب الإيجابي فيه - هو حجم العودة، عشرين مختطفًا حيًا و28 متوفى آخرين، والذين نأمل أن يعودوا في أقرب وقت ممكن. هذه عملية لوجستية معقدة، لكن النظام سيتعامل معها بالطبع. إلى جانب ذلك، بالطبع، هناك تأثير الأسر الطويل جدًا، عامين أو أكثر، في مثل هذه الظروف الصعبة. لم نكتفِ بإعداد النظام وإعادة تدريبه، بل اختبرنا أنفسنا والنظام على ما نحتاجه لنكون أكثر استعدادًا لهذه الفترة."
سيتبع استقبال العائدين في المستشفيات نفس بروتوكولات الموجات السابقة، مع بعض التعديلات والتحسينات. فور دخولهم المستشفى، سيخضعون لتقييم طبي أولي للتأكد من عدم وجود أي حالة تستدعي علاجًا عاجلًا وفوريًا، وبعد ذلك يُمنحون وقتًا للعائلة، وتُعطى الأولوية للحالات الطبية الأقل إلحاحًا.
وفيما يتعلق بالتقسيم بين المستشفيات، توضح الوزارة أنه سيتم أخذ عدة معايير في الاعتبار، بما في ذلك، بالطبع، الإقامة المشتركة لأفراد الأسرة (يتوقعون وصول الزوجين من الأخوين، غالي وزيف بيرمان، وديفيد وأرييل كونويو)، والإقامة المشتركة للأشخاص المختطفين الذين تم احتجازهم معًا في الفترة الأخيرة، بالإضافة إلى طلبات من أفراد الأسرة.
كما هو الحال دائمًا، نواصل إرشاد العائلات نحو الاستيعاب. سيتلقى أفراد العائلات شرحًا في المستشفيات حول ما سيحدث.
ونظرًا لكثرة عدد العائدين في فترة زمنية قصيرة، نتوقع أن يكون عدد كبير من أفراد العائلات برفقتهم خلال فترة إطلاق سراحهم، ولذلك من المهم إعدادهم.
وسترافق الفرق الطبية، وخاصة فرق الصحة النفسية، العائلات المنتظرة أثناء مشاهدتهم لحظات الإفراج، كما أوضحت الدكتورة هاجر مزراحي.
وتستعد المنظومة الصحية أيضًا لاستقبال الأسرى المتوفين، الذين سيتم نقلهم إلى المعهد الوطني للطب الشرعي. وتتمثل مهام المعهد في تحديد هوية المتوفين وتحديد ملابسات وفاتهم. في المرحلة الأولى والأسرع، سيتم التعرف على هوية المتوفين باستخدام آثار العض (الأسنان)، والتصوير المقطعي المحوسب، واختبارات الحمض النووي. وفي المرحلة التالية، سيسعى موظفو المعهد إلى تحديد ملابسات وفاة المختطفين المتوفين الذين سيتم نقلهم.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الرئيس الإسرائيلي: ترمب يستحق جائزة “نوبل” للسلام الجيش الإسرائيلي يستعد للانسحاب من قطاع غزة خلال الأيام المقبلة مكان: الجيش الإسرائيلي تلقى أوامر جديدة بشأن مدينة غزة الأكثر قراءة غزة: استشهاد 4 أشقاء استهدفهم الاحتلال أثناء جمعهم الحطب بمخيم البريج محدث: إسرائيل تعلن استيلاءها على قوارب "أسطول الصمود" باستثناء واحد غزة: 1824 شاحنة فقط دخلت القطاع في سبتمبر من أصل 18 ألف القسام وسرايا القدس تكشفان عن عمليات نفذاها ضد قوات إسرائيلية في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025