دبي-الوطن:
تشارك شركة كارتر آند وايت الاماراتية – الشركة العالمية الرائدة في مجال اكسسوارات ومستلزمات القوارب واليخوت الفاخرة -في فعاليات الدورة الثلاثين من “معرض دبي العالمي للقوارب 2024” خلال الفترة 28 فبراير الجاري الى 3 مارس القادم في منطقة دبي هاربر.
وشهد جناح شركة كارتر آند وايت منذ اليوم الأول اقبالاً كبيراً من الحضور والمشاركين الذين حرصوا على التعرف على أحدث منتجات إكسسوارات ومستلزمات القوارب واليخوت إلى جانب مجموعة من المنتجات القطنية الفاخرة مثل الملابس وأغطية الاسرة ومستلزمات الاستخدام الشخصي.


وأكد السيد مروان بن يوسف السركال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة كارتر آند وايت أن معرض دبي العالمي للقوارب يعتبر المعرض الأهم على مستوى منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط في مجال القوارب واليخوت ومستلزماتها، مشيراً إلى أن مدينة دبي قد نجحت في تعزيز مكانتها كوجهة عالمية في عالم القوارب واليخوت، واستقطاب الآلاف من ملاك اليخوت والقوارب، إلى جانب المئات من الشركات العاملة في هذا القطاع.
وذكر السركال أن شركة كارتر آند وايت وعلى امتداد السنوات الماضية، قد حرصت على المشاركة والتواجد في هذا المعرض الهام، كونها شركة إماراتية وطنية متخصصة بتصميم وتصنيع الاكسسوارات والمستلزمات الخاصة باليخوت، موضحاً ان منتجات الشركة قد لاقت اهتماماً واقبالاً من قبل المشاركين والحضور، وفتحت آفاقاً للتعاون مع الشركات المصنعة لليخوت والقوارب.
وأفاد أن العديد من ملاك وشركات ادارة اليخوت والقوارب قد طلبوا بتزويدهم بأحدث الإكسسوارات والمستلزمات التي تتولى كارتر آند وايت تصميمها وتصنيعها، حيث تتمتع بجودة عالية وفخامة لا مثيل لها.
وكشف السركال أن الطلب على اكسسوارات ومستلزمات اليخوت والقوارب ما يزال يسجل ارتفاعاً كبيراً، خاصة مع وضع ملاك وأصحاب اليخوت خططاً للسفر والتنقل والاستجمام خلال الصيف المقبل.
وأوضح أن سوق مستلزمات واكسسوارات اليخوت يسجل نمواً متواصلاً مع ارتفاع أعداد ملاك اليخوت والقوارب في الدولة والمنطقة.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

بالمستوى الذهبي وللمرة الثانية على التوالي.. “الصحة” تحقق أعلى درجة تميز مؤسسي في الدورة السابعة بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة للقطاع الحكومي

المناطق_واس

حققت وزارة الصحة المستوى الذهبي في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة بدورتها السابعة، بتتويج يعكس التزام الوزارة بالتميّز المؤسسي، وترسيخ مبادئ الجودة والحوكمة لرفع كفاءة الخدمات الصحية، انسجامًا مع مستهدفات برنامج “تحول القطاع الصحي”، المنبثق من رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تنمية “وطن طموح” بحكومة فاعلة، تعزز كفاءة الأداء بشفافية ومسؤولية.

وتمكّنت “الصحة” من تجاوز إنجازها الذي حققته في الدورة الماضية، باكتساب نقاط أعلى في الدورة الحالية؛ لتكون بذلك أول جهة حكومية تصل إلى هذا المستوى في تاريخ الجائزة، وذلك في دورتها السابعة لعام 2024، حيث جاء هذا التقدم بعد مسار تصاعدي بدأ في 2018 بالمستوى الفضي، ثم الذهبي في 2022.

أخبار قد تهمك في يوم الصحة العالمي.. “الصحة” تؤكد: التحول الصحي أسهم في رفع متوسط العمر المتوقع إلى 78.8 سنة 7 أبريل 2025 - 9:36 مساءً الصحة بفريقها السعودي للمساندة الطبية في الكوارث تحصل على اعتماد دولي بصفته أول فريق طبي من النوع الثاني في إقليم شرق المتوسط 13 مارس 2025 - 4:39 صباحًا

وتُمنح الجائزة، التي تُعد أرفع الجوائز الوطنية في مجال الجودة، بناءً على نموذج التميز الأوروبي EFQM المكيّف وطنيًا، حيث تشمل 9 معايير هي: “القيادة، التخطيط الإستراتيجي، إدارة الموارد والشراكات، التركيز على المستفيدين، إدارة العمليات والخدمات، نتائج الأداء المؤسسي، نتائج الموارد البشرية، نتائج المستفيدين، والابتكار والتحول الرقمي”، وذلك تعزيزًا للكفاءة والشفافية، وتحفيز التميز المؤسسي نحو مستقبل مزدهر ومستدام.

مقالات مشابهة

  • مرسوم رئاسي يرخّص لاكتتاب الجزائر في بنك “البريكس”
  • “الإحصاء”: ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
  • بالمستوى الذهبي وللمرة الثانية على التوالي.. “الصحة” تحقق أعلى درجة تميز مؤسسي في الدورة السابعة بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة للقطاع الحكومي
  • “كوسوب” تطلق دورة تكوينية إقليمية حول تقنيات التمويل
  • بلغ إجمالي إنفاقهم 284 مليار ريال.. “السياحة”: المملكة تشهد نحو 116 مليون سائح خلال عام 2024
  • “مؤسسة التدريب التقني” تبرم 210 اتفاقيات لتوظيف الخريجين في عام 2024
  • “التدريب التقني” تبرم 210 اتفاقيات لتوظيف خريجيها خلال عام 2024
  • وزارة المالية تشارك في الدورة السادسة عشرة للاجتماعات المنبثقة عن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد
  • “سدايا”: حجم الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي يصل إلى 202 مليار دولار بحلول 2028م وسيحدث تحولًا كبيرًا على مستوى الأعمال والاقتصاد العالمي
  • 2024.. “الأشد حرارة” في تاريخ المغرب وعام سادس من الجفاف