الأوراق المطلوبة لصرف تعويض البطالة.. منها «شهادة قيد متعطل»
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
حددت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية عددًا من الأوراق التي يجب استيفائها من الأشخاص المؤمن عليهم سواء في القطاعين الحكومي أو الخاص، حتى يتمّ صرف تعويض البطالة.
الأوراق المطلوبةوخلال السطور التالية ترصد «الوطن» الأوراق المطلوبة لصرف تعويض البطالة وهي كما يلي:
1- إثبات تحقيق الشخصية «الأصل» حتى يتمّ الاطلاع عليها.
2- بطاقة صرف تأمين البطالة «الأصل للاطلاع».
3- شهادة قيد متعطل أو صورة منها ويجرى تقديمها للهيئة القومية للتأمين الاجتماعي.
ووفقًا للمادة 193 من قانون التأمينات الاجتماعية والتي تنص على أنه يجب على المؤمن عليه أن يتقدم بصورة نموذج الاستمارة رقم 6 المرافق خلال الأسبوع الأول لتعطله إلى مكتب العمل المختص لقيد اسمه في سجل المتعطلين والحصول على شهادة قيد طبقًا لأحكام قانون العمل.
وإذا كانت مدة اشتراك المؤمن عليه في التأمين تجيز له صرف تعويض البطالة وثبت من نموذج الاستمارة رقم 6 المرافق أنَّه قد رفض التوقيع أو اعترض على سبب انتهاء الخدمة وجب على الهيئة إحالة الاستمارة المشار إليها إلى مكتب العمل المختص لإبداء رأيه في النزاع القائم على سبب انتهاء الخدمة مع إخطار المؤمن عليه بذلك بكتاب موصى عليه مع علم الوصول، وذلك كله وفقًا لحكم المادة 93 من القانون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاش البطالة تعويض البطالة التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية تعویض البطالة المؤمن علیه
إقرأ أيضاً:
وقفة احتجاجية لأكاديميي جامعات جنوب اليمن تطالب التحالف العربي بالضغط لصرف الرواتب وتحسين الأوضاع المعيشية
شمسان بوست / نشوان نصر
نفذت الهيئة التدريسية والتدريسية المساعدة في جامعات عدن ولحج وأبين وشبوة، وبمشاركة طلاب من جامعة عدن ومعلمي مدارس محافظة عدن، صباح اليوم وقفة احتجاجية سلمية أمام مقر التحالف العربي في عدن. ورفع المحتجون مطالب ملحة للتحالف العربي بالضغط الفوري على الحكومة المعترف بها دولياً لضمان صرف رواتب أعضاء هيئة التدريس بقيمتها الشرائية قبل عام 2015 وبشكل منتظم، مؤكدين أن هذا حق قانوني غير قابل للتفاوض. كما طالبوا الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالقيام بدورها الكامل في إنقاذ التعليم العام والعالي وتقديم الدعم المباشر للأساتذة والمعلمين لتمكينهم من أداء رسالتهم.
تضمن البيان النقابي الصادر عن الوقفة مطالبة التحالف العربي بالقيام بواجباته الأخلاقية والإنسانية تجاه معاناة الشعب اليمني، ووضع معالجات إسعافية عاجلة بمنح كل موظف مبلغ لا يقل عن 1000 ريال سعودي. وجدد المحتجون التأكيد على المطالب الواردة في بيانات سابقة لهم. وفي تصريح صحفي، أوضحت الدكتورة حنان تيسير، عضو لجنة التصعيد في نقابة جامعة عدن، أن هذه الخطوة تأتي لرفع صوت الأكاديميين والمطالبة بحقوقهم، ودعوة التحالف العربي والحكومة إلى النظر في أوضاع المعلمين الصعبة التي تعيق قدرتهم على تقديم رسالتهم التعليمية.
وشددت الدكتورة تيسير على أن هذه الوقفة الاحتجاجية تهدف إلى تحسين الظروف المادية للمعلم الجامعي، الذي من المفترض أن يحظى بحياة كريمة ومستقرة تمكنه من مواصلة البحث العلمي وأداء مهامه التدريسية بكرامة، لا أن يعيش تحت خط الفقر. واختتمت تصريحها بمطالبة التحالف العربي والحكومة بالاستجابة لمطالب الهيئة التدريسية باعتبارهم صفوة المجتمع وتأمين احتياجاتهم المعيشية الأساسية.