مندوبة أمريكا بمجلس الأمن: اعتماد قرار وقف إطلاق يهدف إلى تخفيف معاناة غزة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قالت مندوبة مندوبة الولايات المتحدة بمجلس الأمن، إن اعتماد قرار وقف إطلاق يهدف إلى تخفيف معاناة سكان قطاع غزة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وأضافت مندوبة الولايات المتحدة بمجلس الأمن: «نتقدم باتجاه وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في غزة»، موضحا أن الفلسطينيين في قطاع غزة بحاجة إلى الحماية وتلقي المساعدات.
وأكدت أن الولايات المتحدة تدعم الأهداف الأساسية لقرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددة أن الولايات المتحدة تدعم الأهداف الأساسية لقرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين الولایات المتحدة وقف إطلاق قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الإمارات ترحّب بالاتفاق على المرحلة الأولى من إطار وقف إطلاق النار في غزة
رحّبت الإمارات العربية المتحدة بإعلان فخامة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق على المرحلة الأولى من إطار وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدة الدور البارز والهام الذي قام به في دعم هذا المسار وحث الأطراف على التوصل إلى تفاهمات عاجلة توقف الحرب المأساوية وتعمل على إحلال السلام والاستقرار في القطاع.
وأعربت وزارة الخارجية، في بيان لها، عن تقدير دولة الإمارات للجهود الكبيرة، التي بذلها فخامة الرئيس الأميركي ترامب في قيادة هذه المساعي، مشيدة في هذا السياق بالمساعي الدؤوبة، التي قامت بها كل من دولة قطر وجمهورية مصر العربية والجمهورية التركية لتيسير التفاهمات التي أفضت إلى هذا الاتفاق.
أخبار ذات صلةوأعربت الوزارة عن أملها في أن يشكّل هذا الاتفاق خطوة إيجابية نحو إنهاء المعاناة الإنسانية في قطاع غزة، وتمهيد الطريق أمام تسوية عادلة ودائمة تضمن حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وتعيد الأمن والاستقرار إلى المنطقة.
وأكدت الوزارة على أهمية البناء على هذا التقدم من خلال التزام جميع الأطراف ببنود الاتفاق، وضبط النفس، والعمل بجدية على استئناف عملية سياسية شاملة تفضي إلى حل الدولتين، بما يحقق الأمن والسلام والازدهار لشعوب المنطقة كافة، مجددة تأكيد موقف دولة الإمارات الثابت الداعم لكل الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى إنهاء التصعيد وتحقيق السلام العادل والشامل، مع ضرورة وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع بشكل عاجل ومكثّف وآمن ودون أي عوائق.
المصدر: وام